facebook twitter Youtube whatsapp Instagram nabd

10 عناوين جديدة من دار "كلمات" في "الشارقة الدولي للكتاب"

10 عناوين جديدة من دار كلمات في الشارقة الدولي للكتاب

القبة نيوز- تعرض دار كلمات للنشر في جناحها المشارك في معرض الشارقة الدولي للكتاب 2021، أحدث إصداراتها المخصصة للأطفال واليافعين، من إبداعات نخبة من المؤلفين والرسامين المتخصصين في كتب الأطفال.


ويضم جناح كلمات، إحدى شركات مجموعة كلمات للنشر التي تتخذ من الشارقة مقراً لها، مجموعة من الروايات والقصص والكتب المصحوبة بالرسوم التي تأخذ القراء الصغار إلى عوالم من الخيال والمتعة للتعرف على أساطير وثقافات الشعوب، وتقودهم لاكتشاف أفكار جديدة تثري تجاربهم وتغني مواهبهم.

ومن أبرز إصدارات الدار في الدورة الجديدة من معرض الشارقة الدولي للكتاب اخترنا هذه العناوين:

أم كربة وليفة
حكاية شعبية من الإمارات، جديد الكاتبة دبي أبو الهول عن دار كلمات، ترجمة سمر محفوظ براج ورسوم سارة طيبة.

تضيف الكاتبة بهذه القصة حكاية جديدة إلى سلسلة الخراريف التي قدمتها للأطفال من التراث الشعبي في الإمارات، وتأخذ هذه القصة الأطفال إلى أجواء رمضان وطقوسه مثل الاحتفال بـ "حق الليلة" وتروي واحدة من الحكايات الشعبية التي تتناقلها الأجيال في الإمارات بأسلوب مشوق مدعوم بالرسوم.

شمس صغيرة
قصة مصورة للأطفال للفئة العمرية من 6 إلى 9 سنوات، من تأليف عباده تقلا، ورسوم ألينا نايليس، ومن رسمة الغلاف تذهب القصة بالصغار إلى عالم اللعب وكرة القدم والرغبة في الفوز بروح رياضية، وتنطلق القصة مباشرة بمخيلة الصغار إلى داخل الملعب، لتسرد معنى الانتصار في اللعب وعدم الاستسلام لليأس، وكيف يصنع كل منا لحظته الأغلى التي لا يمكن أن ينساها.

الفيل الوفي
قصة جديدة للصغار من فئة 5 سنوات، نقلتها إلى العربية سمر محفوظ براج، عن الكاتبة والرسامة مانيكا موزيل، وتمتاز برسومها المدهشة التي لا تستخدم الريشة والألوان، بل توظف القماش وكرات الصوف والخيوط الملونة، وتدور أحداث القصة على لسان فيل يحب أن يروي الحكايات المسلية للصغار.

آكل النمل نمنوم
للكاتبة والرسامة مانيكا موزيل أيضا ومن ترجمة سمر محفوظ براج، وهي قصة مدهشة تعتمد على الرسوم الفنية وتستخدم ما يشبه فن الكولاج لرسم وجوه وكائنات وحيوانات من قطع القماش، وتخاطب الأطفال للفئة العمرية من 6 إلى 9 سنوات، وتنقلهم إلى عالم بيوت آكل النمل.

أنا قرنفلة
قصة للصغار من الفئة العمرية بين 6 و 9 سنوات، من تأليف ورسوم دانييلا لوبيز كاسانافي، تمنح للرسوم في القصة كل المساحة، باستثناء كلمات قليلة لدعم سرد الحكاية التي تجعل الكائنات والحيوانات تتبادل بفضول تأمل أشكال غيرها والخطوط التي تميزها، وتخبر القصة قراءها الصغارعن أهمية تقبل التغيير الذي يمكن أن يحصل بعد التعرض لحادث ما.

حيث يزهر الجمال
تنقل هذه القصة الصغار إلى قارة إفريقيا مع الكاتبة سوادي مارتن ورسوم كارن أشلشلاجر، حيث تعمدت كاتبة القصة أن تجعل الأسماء في هذا العمل من لغة محلية في جنوب إفريقيا، بينما تتلون صفحات الكتاب بالأشجار والأنهار والغابات الإفريقية والوجوه السمراء وقوس قزح والفراشات، في توليف مدهش بين الحكاية والرسم يجعل الأطفال يحبون القراءة، ويتفاعلون مع القصة التي تتحاور فيها طفلة مع كائنات جميلة.

فنجان قهوة
على الرغم من بساطة قصص الأطفال إلا أنها تقول الكثير للصغار، مثل قصة "فنجان قهوة" التي كتبتها نهلة غندور للفئة العمرية بين 6 و9 سنوات، وأبدعت رسومها الفنانة أليخاندرا فرناندز، وتجيب فيها الكاتبة على تلك الأسئلة التي تدور في مخيلة الصغار، حول أسباب انشغال الأهل عن ملاطفتهم في بعض الأوقات، إلى أن تعود إليهم سعادتهم من جديد عندما يدركون سبب انشغال الكبار عنهم.

أنا أصافح
قصة للأطفال بين 6 و9 سنوات من تأليف جيكر خورشيد ورسوم الفنان حسان مناصرة، وتتناول موضوعاً جديدًا، وهو الابتعاد عن الغرباء وعدم السماح لهم بالتطفل، وأن يحذر الطفل من مصافحة الأشخاص الذين لا يعرفهم، وقد أجادت القصة توصيل الرسالة التي كانت هدفاً لسطورها القليلة، وغرست المزيد من الوعي لدى الأطفال بأسلوبها.

مملكة ليس لها وجود
لفئة اليافعين تقدم دار كلمات هذا العام الكتاب القصصي الجديد "مملكة ليس لها وجود"، للكاتب التركي أحمد أوميت، ومن ترجمة عمير الأحمر ورسوم فادي فاضل.

يضم الكتاب قصة من 14 فصلاً تدور حول ما بعد انتهاء آخر الحروب الكبرى بين السحرة والبشر، والتي انتهت بهزيمة السحرة وانسحابهم إلى بلاد الخيال، ومنها تبدأ أحداث القصة المشوقة.

الفتى الجالس في آخر الصف
تقدم دار كلمات أيضا لليافعين الذين يزورون جناحها في معرض الشارقة الدولي للكتاب رواية "الفتى الجالس في آخر الصف" من تأليف أونجالي ك. رؤوف وترجمة شادية بخعازي، وأهدت الكاتبة روايتها إلى طفل يدعى ريحان وإلى ملايين الأطفال اللاجئين في جميع أنحاء العالم. وتجري الأحداث في 26 فصلاً، تبدأ بفصل الكرسي الفارغ وتنتهي بفصل الهدية.

وتضع الكاتبة حقيقة في آخر الكتاب، تقول فيها: "يوجد حالياً أكثر من 65 مليون لاجئ يحاولون الفرار من الحروب، أو الكوارث البيئية التي هي من صنع الإنسان".


 


 
تابعوا القبة نيوز على
 
جميع الحقوق محفوظة للقبة نيوز © 2023
لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر ( القبة نيوز )