مهرجان الأردن الدولي للأفلام ينطلق في دورته التاسعة الاحد
القبة نيوز- ينطلق الأحد، برعاية وزير الثقافة علي العايد، حفل افتتاح مهرجان الأردن الدولي للأفلام "9"، بعد أن اكتملت استعدادات وزارة الثقافة لإقامته في الفترة من 10 إلى 15 تشرين أول الجاري، وذلك على مسارح المركز الثقافي الملكي، وتنوعت مشاركات هذا الموسم بين أفلام محليّة، عربية ودوليّة، إذ يُعتبر مهرجان الأردن الدولي للأفلام امتداداً لمهرجان الفيلم الأردني الذي تأسس عام 2013 ، ولاقى استحساناً كبيراً من جميع الفئات ذات العلاقة، إذ بلغ عدد المشاهدين على مدار الثلاث سنوات ما يقارب "8000" شخص، وكان لهذا المهرجان دور كبير في خروج الفيلم الأردني من المحلية إلى العالمية.
اختارت إدارة المهرجان أن يحمل هذا المهرجان إسم "المخرج الأردني الراحل سعود الفياض" ، تقديراً لإسهاماته الفنية المختلفة في الساحة الأردنية والعربية، والذي ولد عام 1943، ورحل عن عالمنا هذا العام، وكان الفياض قد درس الإخراج بين لندن وأمريكا، وأخرج العديد من الأعمال الوثائقية أبرزها سلسلة "بوادينا"، كما حصل على عدد من الجوائز منها جائزة مهرجان شاليمار في باكستان عن فيلمه "القضاء العشائري"، كما حصل على جائزة مهرجان اتحاد الإذاعات الآسيوية في طوكيو عن فيلمه "حياة البادية"، كما حصل على جوائز في الدراما أيضا منها جائزة أحسن مخرج بمهرجان الإذاعة والتليفزيون عن مسلسل "السقاية"، وجائزة أخرى من مهرجان المغرب عن مسلسله "وجه الزمان".
وتشارك في مسابقة المهرجان هذا العام ثمانية أفلام، هي الصيني A Plain day، وتدور أحداثه حول رجل كبير في السن يعشق سقاية الزهور وإطعام الأسماك والطبخ، حتى يظهر فيروس كورونا المستجد، ويقلب حياته رأساً على عقب.
والفيلم الهولندي Cuckoo، وتدور أحداثه حول رجل وحيد يعيش داخل ساعة ذات منبه، وفي أحد الأيام تتاح له فرصة ربح مبلغ مالي كبير ضمن مسابقة إذاعية، وهذا المال سيمكنه من تغيير مجرى حياته، إلا أنه غير قادر على الحصول عليه ولا الاتصال بالمحطة الإذاعية لأن عمله يمنعه من التحرك.
أما الفيلم التشيكي Figurant، فتدور أحداثه حول رجل يتتبع مجموعة من العمال القادمين للعمل النهاري في منطقة صناعية، وسرعان ما يُجرد من ملابسه وتغيير هويته، ليرتدي زياً عسكرياً ويحمل السلاح، وتظهر فجأة ملامحه الجديدة وهويته الحقيقية.
وتدور أحداث الفيلم الفرنسي The Camel Boy في الصحراء، حيث يتم جذب صبي صغير بالقوة لعالم جديد ومرعب ومختلف عن عالمه، وهو عالم سباقات الهجن، ويحاول الولد العودة لوالدته وعالمه الطبيعي والابتعاد عن البيئة المعادية.
ويحكي الفيلم المغربي "الآلة" قصة شخص يدعى إسماعيل، تولى إدارة متجر بعد وفاة والده، خاصة أنه الوحيد في القرية القادر على القراءة والكتابة، ثم يجد نفسه فجأة في خضم قصص القرويين.
أما الفيلم الروسي The Power of Childhood، فيدور حول الثورة الروسية عام 1905، ويروي تفاصيل الحشد والتمرد على الحكومة، بعد حكم إعدام ضابط لديه شعبية كبيرة، ولديه ابن يحاول جاهداً وقف تنفيذ الحكم من خلال الحشد ونشر روح التعاطف مع والده.
وتدور أحداث الفيلم البحريني "عروس البحر" حول فتاة تدعى منال، تتعرض للاغتصاب وتحاول أن تتمرد على تقاليد وعادات مجتمعها، برفض الزواج من مغتصبها. ويعتبر قرار رفضها نقطة تحول جديدة في المجتمع بأكمله وفي حياتها أيضاً.
أما فيلم Thick As Thieves Solo Inglés الأميركي فيدور حول لص يقرر تغيير حياته بالكامل، بعد أن شاهد بعينه لصاً آخر يسرق سيدة حاملاً.
كما تشارك خارج إطار المسابقة الرسمية تسعة أفلام.
كما يعرض خلال المهرجان 9 أفلام خارج المسابقة الرسمية، هي: الفيلم الياباني "#perfake"، والفيلم البرازيلي "after the last act"، والفيلم الأسباني "galerna"، والفيلم الأرجنتيني "inevitable"، والفيلم اللبناني "amygdale"، والفيلم الهندي "school bell"، والفيلم السوليفاني "o sole moje"، والفيلم اليوناني "buddy"، وأخيرا الفيلم التونسي "craque madame".
فيما يتم تكريم عدد من النجوم على مسيرتهم الفنية، وهم: الفنان ماجد المصري، والفنان سامر المصري، وتضم لجنة التحكيم من مصر الفنان مجدي كامل، والمخرج والمنتج إبراهيم حمودة، ومن الأردن الدكتور طارق حداد.
يذكر أن من إهداف المهرجان، المساهمة في تطوير صناعة الفيلم الأردني، ورفد حركة صناعة الأفلام بمخرجين على قدرة عالية من الحرفية، والمساهمة في خلق حركة سينمائية أردنية لها حضورها الحقيقي. وتطوير القدرات الفنية والتقنية لصانعي الفيلم السينمائي الأردني، ونشر الوعي السينمائي لدى المتلقي الأردني، والمشاركة بالمهرجانات والمحافل الدولية الخاصة بالسينما وبأفلام على سوية فنية عالية.
اختارت إدارة المهرجان أن يحمل هذا المهرجان إسم "المخرج الأردني الراحل سعود الفياض" ، تقديراً لإسهاماته الفنية المختلفة في الساحة الأردنية والعربية، والذي ولد عام 1943، ورحل عن عالمنا هذا العام، وكان الفياض قد درس الإخراج بين لندن وأمريكا، وأخرج العديد من الأعمال الوثائقية أبرزها سلسلة "بوادينا"، كما حصل على عدد من الجوائز منها جائزة مهرجان شاليمار في باكستان عن فيلمه "القضاء العشائري"، كما حصل على جائزة مهرجان اتحاد الإذاعات الآسيوية في طوكيو عن فيلمه "حياة البادية"، كما حصل على جوائز في الدراما أيضا منها جائزة أحسن مخرج بمهرجان الإذاعة والتليفزيون عن مسلسل "السقاية"، وجائزة أخرى من مهرجان المغرب عن مسلسله "وجه الزمان".
وتشارك في مسابقة المهرجان هذا العام ثمانية أفلام، هي الصيني A Plain day، وتدور أحداثه حول رجل كبير في السن يعشق سقاية الزهور وإطعام الأسماك والطبخ، حتى يظهر فيروس كورونا المستجد، ويقلب حياته رأساً على عقب.
والفيلم الهولندي Cuckoo، وتدور أحداثه حول رجل وحيد يعيش داخل ساعة ذات منبه، وفي أحد الأيام تتاح له فرصة ربح مبلغ مالي كبير ضمن مسابقة إذاعية، وهذا المال سيمكنه من تغيير مجرى حياته، إلا أنه غير قادر على الحصول عليه ولا الاتصال بالمحطة الإذاعية لأن عمله يمنعه من التحرك.
أما الفيلم التشيكي Figurant، فتدور أحداثه حول رجل يتتبع مجموعة من العمال القادمين للعمل النهاري في منطقة صناعية، وسرعان ما يُجرد من ملابسه وتغيير هويته، ليرتدي زياً عسكرياً ويحمل السلاح، وتظهر فجأة ملامحه الجديدة وهويته الحقيقية.
وتدور أحداث الفيلم الفرنسي The Camel Boy في الصحراء، حيث يتم جذب صبي صغير بالقوة لعالم جديد ومرعب ومختلف عن عالمه، وهو عالم سباقات الهجن، ويحاول الولد العودة لوالدته وعالمه الطبيعي والابتعاد عن البيئة المعادية.
ويحكي الفيلم المغربي "الآلة" قصة شخص يدعى إسماعيل، تولى إدارة متجر بعد وفاة والده، خاصة أنه الوحيد في القرية القادر على القراءة والكتابة، ثم يجد نفسه فجأة في خضم قصص القرويين.
أما الفيلم الروسي The Power of Childhood، فيدور حول الثورة الروسية عام 1905، ويروي تفاصيل الحشد والتمرد على الحكومة، بعد حكم إعدام ضابط لديه شعبية كبيرة، ولديه ابن يحاول جاهداً وقف تنفيذ الحكم من خلال الحشد ونشر روح التعاطف مع والده.
وتدور أحداث الفيلم البحريني "عروس البحر" حول فتاة تدعى منال، تتعرض للاغتصاب وتحاول أن تتمرد على تقاليد وعادات مجتمعها، برفض الزواج من مغتصبها. ويعتبر قرار رفضها نقطة تحول جديدة في المجتمع بأكمله وفي حياتها أيضاً.
أما فيلم Thick As Thieves Solo Inglés الأميركي فيدور حول لص يقرر تغيير حياته بالكامل، بعد أن شاهد بعينه لصاً آخر يسرق سيدة حاملاً.
كما تشارك خارج إطار المسابقة الرسمية تسعة أفلام.
كما يعرض خلال المهرجان 9 أفلام خارج المسابقة الرسمية، هي: الفيلم الياباني "#perfake"، والفيلم البرازيلي "after the last act"، والفيلم الأسباني "galerna"، والفيلم الأرجنتيني "inevitable"، والفيلم اللبناني "amygdale"، والفيلم الهندي "school bell"، والفيلم السوليفاني "o sole moje"، والفيلم اليوناني "buddy"، وأخيرا الفيلم التونسي "craque madame".
فيما يتم تكريم عدد من النجوم على مسيرتهم الفنية، وهم: الفنان ماجد المصري، والفنان سامر المصري، وتضم لجنة التحكيم من مصر الفنان مجدي كامل، والمخرج والمنتج إبراهيم حمودة، ومن الأردن الدكتور طارق حداد.
يذكر أن من إهداف المهرجان، المساهمة في تطوير صناعة الفيلم الأردني، ورفد حركة صناعة الأفلام بمخرجين على قدرة عالية من الحرفية، والمساهمة في خلق حركة سينمائية أردنية لها حضورها الحقيقي. وتطوير القدرات الفنية والتقنية لصانعي الفيلم السينمائي الأردني، ونشر الوعي السينمائي لدى المتلقي الأردني، والمشاركة بالمهرجانات والمحافل الدولية الخاصة بالسينما وبأفلام على سوية فنية عالية.