يويفا يعوض ريال مدريد وبرشلونة ويوفنتوس حال عدم التزامه بقرارات المحكمة
القبة نيوز - قالت صحيفة ”ديلي ميل" البريطانية في تقرير حصري اليوم الإثنين إن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) سيقوم بتعويض أندية ريال مدريد وبرشلونة ويوفنتوس بعشرات الملايين من الجنيهات الإسترلينية إذا حاول منعها من المشاركة في دوري أبطال أوروبا عقابًا لها على الاستمرار في مشروع دوري السوبر الأوروبي الانفصالي.
وأصبحت قدرة الاتحاد الأوروبي على معاقبة ريال مدريد وبرشلونة ويوفنتوس صعبة في ظل قيود قانونية، لكنه غاضب من رفض الأندية الثلاثة التراجع عن التزامها بالدوري الجديد، لكن قدرته على اتخاذ إجراءات ضدهم أصبحت الآن محدودة بشكل متزايد من قبل محكمة إسبانية.
وتعتزم محكمة مدريد مواصلة دعم حقوق الأندية في تشكيل دور منفصل، مستشهدة بقانون المنافسة في أمرين قانونيين من القاضي مانويل رويز دي لارا.
وأضافت الصحيفة أن المحكمة أجبرت يويفا على تعليق التحقيقات الانضباطية مع برشلونة ويوفنتوس وريال مدريد، وأخبر القاضي رويز دي لارا الاتحاد القاري بأنه يجب عليه ”الامتناع عن استبعاد الأندية المؤسسة لدوري السوبر الأوروبي من مسابقاته، أو ”فرض عقوبات مالية ضد الأندية".
وقالت ”ديلي ميل" إن القاضي قد أشار إلى أن الأندية ستستحق 20 % من إيراداتها المتوقعة من دوري أبطال أوروبا كتعويض كل شهر، إذا تجاهل الاتحاد الأوروبي مطالبه واستبعدها من البطولة.
وذلك يتوافق مع التصريحات الواثقة لأندريا أنييلي رئيس يوفنتوس الأسبوع الماضي بشأن أنه وزملاءه في مدريد وبرشلونة في وضع جيد.
وقال: ”لسنا خائفين من التهديدات ونحن على ثقة من أن إجراءاتنا القانونية ستؤدي إلى نتائج مرضية، لكن النجاح الحقيقي سيكون إذا عدنا إلى الحوار" نحن على يقين تام من أننا سنلعب في دوري أبطال أوروبا في موسم 2021/2022″.
وعادةً ما يتوقع أي من الأندية الثلاثة الكبرى جني ما يزيد عن 100 مليون جنيه إسترليني إذا وصل أحدهم إلى المرحلة النهائية من المنافسة الأوروبية المربحة.
وكانت الأندية الثلاثة بين 12 ”ناديًا مؤسسًا" لمشروع دوري السوبر الأوروبي، الذي انطلق في 18 أبريل/نيسان الماضي، لكن 9 أندية انسحبت من المشروع بما في ذلك الأندية الإنجليزية الستة الكبرى لينهار المشروع سريعا في غضون 48 ساعة، إلا أن الفرق الثلاثة رفضت التراجع.
وبدأ الاتحاد الأوروبي تحقيقًا تأديبيًا مع الأندية، ما قد يؤدي إلى إيقافها لمدة عامين عن المشاركة في دوري أبطال أوروبا.
ولكن الشهر الماضي، أعلن يويفا تعليق الدعوى بعد الحكم الأول للمحكمة الإسبانية، الذي طالب الاتحاد الأوروبي بعدم القيام بأي شيء لترهيب الأندية الثلاثة، كما أصدرت المحكمة قرارا ثانيا يتهم يويفا بعدم الامتثال للحكم الأول ويضع قائمة بالمطالب التي يجب تنفيذها لإثبات الالتزام بالحكم الأول.
وأصبحت قدرة الاتحاد الأوروبي على معاقبة ريال مدريد وبرشلونة ويوفنتوس صعبة في ظل قيود قانونية، لكنه غاضب من رفض الأندية الثلاثة التراجع عن التزامها بالدوري الجديد، لكن قدرته على اتخاذ إجراءات ضدهم أصبحت الآن محدودة بشكل متزايد من قبل محكمة إسبانية.
وتعتزم محكمة مدريد مواصلة دعم حقوق الأندية في تشكيل دور منفصل، مستشهدة بقانون المنافسة في أمرين قانونيين من القاضي مانويل رويز دي لارا.
وأضافت الصحيفة أن المحكمة أجبرت يويفا على تعليق التحقيقات الانضباطية مع برشلونة ويوفنتوس وريال مدريد، وأخبر القاضي رويز دي لارا الاتحاد القاري بأنه يجب عليه ”الامتناع عن استبعاد الأندية المؤسسة لدوري السوبر الأوروبي من مسابقاته، أو ”فرض عقوبات مالية ضد الأندية".
وقالت ”ديلي ميل" إن القاضي قد أشار إلى أن الأندية ستستحق 20 % من إيراداتها المتوقعة من دوري أبطال أوروبا كتعويض كل شهر، إذا تجاهل الاتحاد الأوروبي مطالبه واستبعدها من البطولة.
وذلك يتوافق مع التصريحات الواثقة لأندريا أنييلي رئيس يوفنتوس الأسبوع الماضي بشأن أنه وزملاءه في مدريد وبرشلونة في وضع جيد.
وقال: ”لسنا خائفين من التهديدات ونحن على ثقة من أن إجراءاتنا القانونية ستؤدي إلى نتائج مرضية، لكن النجاح الحقيقي سيكون إذا عدنا إلى الحوار" نحن على يقين تام من أننا سنلعب في دوري أبطال أوروبا في موسم 2021/2022″.
وعادةً ما يتوقع أي من الأندية الثلاثة الكبرى جني ما يزيد عن 100 مليون جنيه إسترليني إذا وصل أحدهم إلى المرحلة النهائية من المنافسة الأوروبية المربحة.
وكانت الأندية الثلاثة بين 12 ”ناديًا مؤسسًا" لمشروع دوري السوبر الأوروبي، الذي انطلق في 18 أبريل/نيسان الماضي، لكن 9 أندية انسحبت من المشروع بما في ذلك الأندية الإنجليزية الستة الكبرى لينهار المشروع سريعا في غضون 48 ساعة، إلا أن الفرق الثلاثة رفضت التراجع.
وبدأ الاتحاد الأوروبي تحقيقًا تأديبيًا مع الأندية، ما قد يؤدي إلى إيقافها لمدة عامين عن المشاركة في دوري أبطال أوروبا.
ولكن الشهر الماضي، أعلن يويفا تعليق الدعوى بعد الحكم الأول للمحكمة الإسبانية، الذي طالب الاتحاد الأوروبي بعدم القيام بأي شيء لترهيب الأندية الثلاثة، كما أصدرت المحكمة قرارا ثانيا يتهم يويفا بعدم الامتثال للحكم الأول ويضع قائمة بالمطالب التي يجب تنفيذها لإثبات الالتزام بالحكم الأول.