5 أسباب تجبر نجوم ألمانيا على توقع الخروج ضد إنجلترا
القبة نيوز - تنتظر جماهير الكرة الأوروبية خاصة، والعالمية بشكل عام، كلاسيكو ألمانيا وإنجلترا في ثمن نهائي يورو 2020 والمقرر إقامته الثلاثاء.
ويلتقي منتخب ألمانيا وصيف المجموعة السادسة (مجموعة الموت)، مع نظيره الإنجليزي متصدر المجموعة الرابعة، في قمة مباريات ثمن النهائي لكأس أمم أوروبا "يورو 2020" الثلاثاء المقبل.
وكانت ألمانيا خسرت 0-1 من فرنسا، وتعادلت بشق الأنفس مع المجر غير المصنفة 2-2، وفي المنتصف فازت 4-2 على البرتغال لتتأهل لثمن النهائي، فيما سجلت إنجلترا هدفين فقط ولم تتلق أي هدف في فوزين 1-0 على كرواتيا والتشيك، بينهما تعادل سلبي مع اسكتلندا.
ولم يحقق المنتخب الإنجليزي أي فوز في لقاء إقصائي على ألمانيا عبر تاريخ مواجهات المنتخبين بالبطولات الكبرى، باستثناء الفوز 4-2 في نهائي كأس العالم 1966 في ملعب ويمبلي.
بعدها خسرت إنجلترا من ألمانيا 2-3 في ربع نهائي كأس العالم 1970، وبركلات الترجيح بعد تعادل 1-1 في نصف نهائي كأس العالم 1990 وكأس أمم أوروبا 1996، و1-4 في ثمن نهائي كأس العالم 2010.
لكن نجوم الكرة الألمانية أنفسهم يدخلون تلك المواجهة وهم يتوقعون خسارة منتخب بلدهم من العملاق الإنجليزي.
مايكل بالاك، نجم بايرن ميونخ وتشيلسي وباير ليفركوزن السابق ووصيف كأس العالم 2002 وكأس أمم أوروبا 2008 مع ألمانيا، تحدث بصراحة عن فرص بلاده ضد الإنجليز معترفاً بأنها الأقل.
وقال بالاك، في تصريحات نشرتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إن هناك أكثر من سبب يجعل ألمانيا مرشحة للخروج، أولها: "نحن نجد صعوبة دوماً حين نلتقي منتخبات قوية ذهنياً وجيدة في مواقف اللاعب ضد لاعب.. لدينا لاعبون يمتلكون تلك المهارة لكن ليس مثل الإنجليز.".
السبب الثاني في رأي بالاك هو أن "المنتخب الألماني لسوء الحظ ليس لديه اللاعبون الذين يعرفون كيف يكونون مرنين خلال المباريات".
السبب الثالث الذي وضعه بالاك الذي خسر نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين في 2002 مع باير ليفركوزن و2008 مع تشيلسي هو المدرب يواخيم لوف الذي سيرحل عن ألمانيا بنهاية كأس أمم أوروبا، حيث يقول: "لدي انطباع بأن لوف لا يصحح الأخطاء إلا إذا علق عليها أشخاص من الخارج، بدون ذلك فهو لا يرى الأخطاء التي يقع فيها".
لوثر ماتيوس، نجم ألمانيا الذي قاد الماكينات للقب كأس العالم 1990 في إيطاليا وفاز ففي طريقه للقب على الإنجليز بركلات الترجيح في نصف النهائي بعد تعادل 1-1، رشح إنجلترا للفوز في الوقت الأصلي أو الإضافي لكن ليس في ركلات الترجيح.
وقال ماتيوس: "إنجلترا لديها الفرصة في الفوز باللقاء في الوقت الأصلي أو الإضافي، لكن لو ذهب اللقاء لركلات الترجيح فهذه فرصتنا".
وعن أفضلية إنجلترا يوضح ماتيوس: "أحترم الفريق الإنجليزي، لقد تأهل لنصف نهائي كأس العالم قبل 3 سنوات، ولديه مجموعة لاعبين رائعين يلعبون في الدوري الإنجليزي الممتاز وأفضل أندية العالم، فازوا بالألقاب مع الأندية والمنتخبات، ولديهم ثقة كبيرة في أنفسهم".
السبب الخامس يكمن في المستويات التي ظهرت في دور المجموعات، والتي تفوقت فيها إنجلترا على ألمانيا، بعدم تلقي أي هدف مقابل استقبال الألمان 5 أهداف، موضحا: "إنجلترا قدمت أداء أفضل من ألمانيا في دور المجموعات ولاعبوها قادرون على محاكاة هذا الأداء في اللقاء المقبل".
ويلتقي منتخب ألمانيا وصيف المجموعة السادسة (مجموعة الموت)، مع نظيره الإنجليزي متصدر المجموعة الرابعة، في قمة مباريات ثمن النهائي لكأس أمم أوروبا "يورو 2020" الثلاثاء المقبل.
وكانت ألمانيا خسرت 0-1 من فرنسا، وتعادلت بشق الأنفس مع المجر غير المصنفة 2-2، وفي المنتصف فازت 4-2 على البرتغال لتتأهل لثمن النهائي، فيما سجلت إنجلترا هدفين فقط ولم تتلق أي هدف في فوزين 1-0 على كرواتيا والتشيك، بينهما تعادل سلبي مع اسكتلندا.
ولم يحقق المنتخب الإنجليزي أي فوز في لقاء إقصائي على ألمانيا عبر تاريخ مواجهات المنتخبين بالبطولات الكبرى، باستثناء الفوز 4-2 في نهائي كأس العالم 1966 في ملعب ويمبلي.
بعدها خسرت إنجلترا من ألمانيا 2-3 في ربع نهائي كأس العالم 1970، وبركلات الترجيح بعد تعادل 1-1 في نصف نهائي كأس العالم 1990 وكأس أمم أوروبا 1996، و1-4 في ثمن نهائي كأس العالم 2010.
لكن نجوم الكرة الألمانية أنفسهم يدخلون تلك المواجهة وهم يتوقعون خسارة منتخب بلدهم من العملاق الإنجليزي.
مايكل بالاك، نجم بايرن ميونخ وتشيلسي وباير ليفركوزن السابق ووصيف كأس العالم 2002 وكأس أمم أوروبا 2008 مع ألمانيا، تحدث بصراحة عن فرص بلاده ضد الإنجليز معترفاً بأنها الأقل.
وقال بالاك، في تصريحات نشرتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إن هناك أكثر من سبب يجعل ألمانيا مرشحة للخروج، أولها: "نحن نجد صعوبة دوماً حين نلتقي منتخبات قوية ذهنياً وجيدة في مواقف اللاعب ضد لاعب.. لدينا لاعبون يمتلكون تلك المهارة لكن ليس مثل الإنجليز.".
السبب الثاني في رأي بالاك هو أن "المنتخب الألماني لسوء الحظ ليس لديه اللاعبون الذين يعرفون كيف يكونون مرنين خلال المباريات".
السبب الثالث الذي وضعه بالاك الذي خسر نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين في 2002 مع باير ليفركوزن و2008 مع تشيلسي هو المدرب يواخيم لوف الذي سيرحل عن ألمانيا بنهاية كأس أمم أوروبا، حيث يقول: "لدي انطباع بأن لوف لا يصحح الأخطاء إلا إذا علق عليها أشخاص من الخارج، بدون ذلك فهو لا يرى الأخطاء التي يقع فيها".
لوثر ماتيوس، نجم ألمانيا الذي قاد الماكينات للقب كأس العالم 1990 في إيطاليا وفاز ففي طريقه للقب على الإنجليز بركلات الترجيح في نصف النهائي بعد تعادل 1-1، رشح إنجلترا للفوز في الوقت الأصلي أو الإضافي لكن ليس في ركلات الترجيح.
وقال ماتيوس: "إنجلترا لديها الفرصة في الفوز باللقاء في الوقت الأصلي أو الإضافي، لكن لو ذهب اللقاء لركلات الترجيح فهذه فرصتنا".
وعن أفضلية إنجلترا يوضح ماتيوس: "أحترم الفريق الإنجليزي، لقد تأهل لنصف نهائي كأس العالم قبل 3 سنوات، ولديه مجموعة لاعبين رائعين يلعبون في الدوري الإنجليزي الممتاز وأفضل أندية العالم، فازوا بالألقاب مع الأندية والمنتخبات، ولديهم ثقة كبيرة في أنفسهم".
السبب الخامس يكمن في المستويات التي ظهرت في دور المجموعات، والتي تفوقت فيها إنجلترا على ألمانيا، بعدم تلقي أي هدف مقابل استقبال الألمان 5 أهداف، موضحا: "إنجلترا قدمت أداء أفضل من ألمانيا في دور المجموعات ولاعبوها قادرون على محاكاة هذا الأداء في اللقاء المقبل".