الفايز يؤكد أهمية ترسيخ الشراكة بين مختلف المؤسسات العامة والرسمية
القبة نيوز- أكد رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، أهمية ترسيخ الشراكة بين مختلف المؤسسات العامة والرسمية، بهدف مواجهة التحديات الاقتصادية وترسيخ المسؤولية الاجتماعية في اطار السعي لتحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين والحد من مشكلتي الفقر والبطالة.
جاء ذلك خلال رعايته اليوم الأحد، في مجلس الأعيان، توقيع مذكرة التفاهم في مجال الاستثمار والأعمال بين ملتقى النشامى للجالية الأردنية حوّل العالم والجمعية الاقتصادية للمتقاعدين العسكريين التعاونية.
وبين الفايز الرئيس الفخري للجمعية الاقتصادية للمتقاعدين العسكريين التعاونية، أن مفهوم الشراكة لمواجهة التحديات الاقتصادية من شأنه ان يدفع باتجاه اقامة مشاريع استثمارية واقتصادية مشتركة بين مختلف مؤسسات المجتمع المدني تنعكس اثارها على المجتمعات المحلية بمختلف المحافظات.
وقال إن مسؤولية الجميع السعي نحو ايجاد حوافز تشجع على تمكين عقد مثل هذه الشراكة، التي وقعت اليوم بين الملتقي والجمعية، بهدف تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية، من خلال اقامة المشاريع ذات الجدوى الاقتصادية والمشغلة للأيدي العاملة.
وتنص المذكرة، التي وقعها عن الجمعية رئيسها محمد الفحماوي، وعن الملتقى مؤسسه ورئيسه الدكتور المهندس أيمن رفاعي، على أن تقوم الجمعية بدعم الملتقى لإنشاء صندوق المغترب الأردني بشقيه الاستثماري والتكافلي داخل المملكة، بهدف إقامة مشاريع استثمارية مشتركة لدعم الاقتصاد الوطني، شريطة أن تكون الجمعية عضوًا بإدارة الصندوق، وتنص أيضًا على تشكيل لجنة استثمارية مشتركة من الطرفي المذكرة لدراسة المشاريع وإقرارها.
وبموجب المذكرة يقوم الملتقى بتشبيك الجمعية بأصحاب الأعمال والمستثمرين داخل وخارج المملكة، ويعمل على تسويق مشاريع الأعمال لاستدراج عقود واتفاقيات استنادً لعلاقته، كما يلتزم بدعوة الجمعية لحضور مختلف نشاطاته، في حين تقوم الجمعية على إعداد دراسات الجدوى الاقتصادية لأي مشروع، ورعاية تنظيم مختلف النشاطات، التي يعقدها الملتقى داخل وخارج المملكة، وتمنح الجمعية مكتبًا مكتملًا من ضمن مقرها للملتقى.
جاء ذلك خلال رعايته اليوم الأحد، في مجلس الأعيان، توقيع مذكرة التفاهم في مجال الاستثمار والأعمال بين ملتقى النشامى للجالية الأردنية حوّل العالم والجمعية الاقتصادية للمتقاعدين العسكريين التعاونية.
وبين الفايز الرئيس الفخري للجمعية الاقتصادية للمتقاعدين العسكريين التعاونية، أن مفهوم الشراكة لمواجهة التحديات الاقتصادية من شأنه ان يدفع باتجاه اقامة مشاريع استثمارية واقتصادية مشتركة بين مختلف مؤسسات المجتمع المدني تنعكس اثارها على المجتمعات المحلية بمختلف المحافظات.
وقال إن مسؤولية الجميع السعي نحو ايجاد حوافز تشجع على تمكين عقد مثل هذه الشراكة، التي وقعت اليوم بين الملتقي والجمعية، بهدف تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية، من خلال اقامة المشاريع ذات الجدوى الاقتصادية والمشغلة للأيدي العاملة.
وتنص المذكرة، التي وقعها عن الجمعية رئيسها محمد الفحماوي، وعن الملتقى مؤسسه ورئيسه الدكتور المهندس أيمن رفاعي، على أن تقوم الجمعية بدعم الملتقى لإنشاء صندوق المغترب الأردني بشقيه الاستثماري والتكافلي داخل المملكة، بهدف إقامة مشاريع استثمارية مشتركة لدعم الاقتصاد الوطني، شريطة أن تكون الجمعية عضوًا بإدارة الصندوق، وتنص أيضًا على تشكيل لجنة استثمارية مشتركة من الطرفي المذكرة لدراسة المشاريع وإقرارها.
وبموجب المذكرة يقوم الملتقى بتشبيك الجمعية بأصحاب الأعمال والمستثمرين داخل وخارج المملكة، ويعمل على تسويق مشاريع الأعمال لاستدراج عقود واتفاقيات استنادً لعلاقته، كما يلتزم بدعوة الجمعية لحضور مختلف نشاطاته، في حين تقوم الجمعية على إعداد دراسات الجدوى الاقتصادية لأي مشروع، ورعاية تنظيم مختلف النشاطات، التي يعقدها الملتقى داخل وخارج المملكة، وتمنح الجمعية مكتبًا مكتملًا من ضمن مقرها للملتقى.