لا بد من خلق بيئات مناخية متميزه ومحفزه في موضوع ريادة الاعمال في داخل المحافظات والبوادي والمؤسسات الاردنية لفتح مشاريع ريادية متخصصة تستهدف المشاريع الجديدةالموجودة داخل بلدنا من خلال الشباب الريادي ويتوفر لدينا طاقات شبابية متميزة لديها افكار ريادية ولديها افكار ابداعية ولكن تحتاج حاضنات الاعمال من اجل فتح هذه المشاريع الريادية الصغيرة والمتوسطة , وهنا نستذكر مؤسساتنا العريقة المالية والاقتصادية والتي من ضمنها صندوق التنمية والتشغيل الذي يعنى بالشباب الريادي بتوجيهات ملكية سامية من لدن صاحب جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله للاشخاص الريادين لفتح مشاريع ريادية من خلال التمويل المالي الميسر لشبابنا الاردني .

وعن قصة نجاح السيدة عدله حسن النظامي , قالت النظامي بدأت مشروعي وهو منتجات بلدية بيتية بمبلغ الف دينار فقط مثل المقدوس الزيتون جميع انواع المخللات السماق واي شيء يخص مستلزمات المنزل خالي من المواد الحافظة .

وأضافتالنظامي لقد توجهت لصندوق التنمية والتشغيل وقدمت على تمويل ما يقارب الـ 15 خمسة عشر ألفدينار , وتم دعمي بالمرحلة الأولىبـ 7500 سبع الآف وخمسمائة دينار , وكان لدي الثقة التامة بمشروعي لأننيدرست ابعاده بدقة , وكنت في البداية اعاني من ثقافة العيب بالسوق إلاأنني تغلبت عليها بثقتي بنفسي وبحمد الله وجد مشروعنا النجاح .

شاهد الفيديو