الوجه الآخر لمحمد صلاح
القبة نيوز- يشمل لاعبو كرة القدم جماهيرهم بما يقدمونه على أرض الملعب من مهارات وما يحققونه من بطولات، ولكن خلف هذه الأمور وجه آخر خارج الملاعب.
ومن بين أشهر اللاعبين الذين تعلقت بهم الجماهير خلال الفترة الأخيرة، المصري محمد صلاح، نجم ليفربول الإنجليزي، لا سيما في ظل المستويات المميزة التي يقدمها على مختلف الأصعدة.
اللاعب المصري كشف في تصريحاته الأخيرة التي أدلى بها على موقع "يوتيوب" عن بعض المعالم من حياته التي لا تعرف عنها جماهير كرة القدم الكثير من الأمور.
كيف يقضي محمد صلاح يومه؟
وكشف محمد صلاح عن الطريقة التي يقضي بها يومه، حيث أكد أنه يستخدم الهاتف المحمول من أجل التواصل مع أفراد عائلته وأصدقائه.
صلاح أشار إلى أنه يستيقظ مُبكرا لعمل بعض التمارين من أجل تنظيم الوقت، أو القيام بالسباحة بدلا من ذلك.
كما تطرق اللاعب المصري إلى الحديث عن ذهابه لنادي ليفربول بشكل يومي من أجل خوض التدريبات معه استعدادا للمباريات المختلفة.
وأكد صلاح أنه لم يجرب من قبل تدخين الشيشة، ولا يريد أن يفعل ذلك في المستقبل.
الرياضة والنادي والنجم المفضلون
من ناحية أخرى، كشف محمد صلاح عن عشقه لكرة السلة، مشيرا إلى أنه يشاهد مبارياتها كثيرا.
وأوضح صلاح أنه يحب رياضة الملاكمة أيضا، ولكنه يتابع كرة السلة بشكل أكبر.
في المقابل، شدد اللاعب المصري على حبه لكل من الفرنسي زين الدين زيدان والإيطالي فرانشيسكو توتي والبرازيلي رونالدو عندما كان صغيرا.
صلاح كشف أيضا عن حبه لنادي الإسماعيلي المصري، معتبرا أنه مدرسة الفن والهندسة وليس الزمالك.
رحلة كفاح المقاولون العرب
صلاح تحدث أيضا عن رحلة انتقاله إلى المقاولون العرب عندما كان طفلا صغيرا، والمعاناة التي كان يشعر بها خلال سفره لخوض تدريبات الفريق.
وقال صلاح إنه كان قريبا في البداية من الانتقال إلى نادي طنطا، عندما كان يبلغ من العمر 13 عاما، غير أن الصدفة البحتة أجلت الانتقال، لينتقل في نفس الفترة إلى نادي المقاولون العرب في الفرع الموجود بطنطا.
بعد ذلك انتقل صلاح إلى فرع النادي في القاهرة، عندما كان يبلغ من العمر 14 عاما، بعد ظهوره بمستويات مميزة.
صلاح قال إنه كان يحصل من والده على 20 جنيها يوميا من أجل السفر من طنطا إلى القاهرة للمشاركة في تدريبات المقاولون العرب، كان ينفق 19 جنيها منها على المواصلات، مقابل جنيه آخر يشتري به علبة "كشري".
الانتقادات وعراقيل النجاح
صلاح تحدث أيضا عن الطريقة التي يتعامل بها مع الانتقادات، والعراقيل التي واجهته والتي كادت تمنعه من النجاح في تحقيق هدفه.
واعتبر اللاعب المصري أن الانتقادات أمر طبيعي، وهو أمر يدل على النجاح، غير أنه لا يبدي اهتماما كبيرا بها، ويركز على تحقيق أهدافه.
وأكد صلاح أنه تعرض للعديد من العراقيل، حتى إن الناس كانوا يلومون أهله على تركه يسافر إلى القاهرة بشكل يومي، ولكنه كان يتجاهل هذا الأمر.
وشدد صلاح على أن كل شخص يجب أن يؤمن بتحقيق أهدافه أولا، لأنه لو لم يفعل ذلك، فسيكون من الصعب عليه تحقيقها.
ومن بين أشهر اللاعبين الذين تعلقت بهم الجماهير خلال الفترة الأخيرة، المصري محمد صلاح، نجم ليفربول الإنجليزي، لا سيما في ظل المستويات المميزة التي يقدمها على مختلف الأصعدة.
اللاعب المصري كشف في تصريحاته الأخيرة التي أدلى بها على موقع "يوتيوب" عن بعض المعالم من حياته التي لا تعرف عنها جماهير كرة القدم الكثير من الأمور.
كيف يقضي محمد صلاح يومه؟
وكشف محمد صلاح عن الطريقة التي يقضي بها يومه، حيث أكد أنه يستخدم الهاتف المحمول من أجل التواصل مع أفراد عائلته وأصدقائه.
صلاح أشار إلى أنه يستيقظ مُبكرا لعمل بعض التمارين من أجل تنظيم الوقت، أو القيام بالسباحة بدلا من ذلك.
كما تطرق اللاعب المصري إلى الحديث عن ذهابه لنادي ليفربول بشكل يومي من أجل خوض التدريبات معه استعدادا للمباريات المختلفة.
وأكد صلاح أنه لم يجرب من قبل تدخين الشيشة، ولا يريد أن يفعل ذلك في المستقبل.
الرياضة والنادي والنجم المفضلون
من ناحية أخرى، كشف محمد صلاح عن عشقه لكرة السلة، مشيرا إلى أنه يشاهد مبارياتها كثيرا.
وأوضح صلاح أنه يحب رياضة الملاكمة أيضا، ولكنه يتابع كرة السلة بشكل أكبر.
في المقابل، شدد اللاعب المصري على حبه لكل من الفرنسي زين الدين زيدان والإيطالي فرانشيسكو توتي والبرازيلي رونالدو عندما كان صغيرا.
صلاح كشف أيضا عن حبه لنادي الإسماعيلي المصري، معتبرا أنه مدرسة الفن والهندسة وليس الزمالك.
رحلة كفاح المقاولون العرب
صلاح تحدث أيضا عن رحلة انتقاله إلى المقاولون العرب عندما كان طفلا صغيرا، والمعاناة التي كان يشعر بها خلال سفره لخوض تدريبات الفريق.
وقال صلاح إنه كان قريبا في البداية من الانتقال إلى نادي طنطا، عندما كان يبلغ من العمر 13 عاما، غير أن الصدفة البحتة أجلت الانتقال، لينتقل في نفس الفترة إلى نادي المقاولون العرب في الفرع الموجود بطنطا.
بعد ذلك انتقل صلاح إلى فرع النادي في القاهرة، عندما كان يبلغ من العمر 14 عاما، بعد ظهوره بمستويات مميزة.
صلاح قال إنه كان يحصل من والده على 20 جنيها يوميا من أجل السفر من طنطا إلى القاهرة للمشاركة في تدريبات المقاولون العرب، كان ينفق 19 جنيها منها على المواصلات، مقابل جنيه آخر يشتري به علبة "كشري".
الانتقادات وعراقيل النجاح
صلاح تحدث أيضا عن الطريقة التي يتعامل بها مع الانتقادات، والعراقيل التي واجهته والتي كادت تمنعه من النجاح في تحقيق هدفه.
واعتبر اللاعب المصري أن الانتقادات أمر طبيعي، وهو أمر يدل على النجاح، غير أنه لا يبدي اهتماما كبيرا بها، ويركز على تحقيق أهدافه.
وأكد صلاح أنه تعرض للعديد من العراقيل، حتى إن الناس كانوا يلومون أهله على تركه يسافر إلى القاهرة بشكل يومي، ولكنه كان يتجاهل هذا الأمر.
وشدد صلاح على أن كل شخص يجب أن يؤمن بتحقيق أهدافه أولا، لأنه لو لم يفعل ذلك، فسيكون من الصعب عليه تحقيقها.