لوح صخري عمره 4 آلاف سنة أقدم خريطة في أوروبا
القبة نيوز - خلصت دراسة حديثة إلى أن لوحاً صخرياً من العصر البرونزي اكتُشف في العام 1900 في غرب فرنسا، هو أقدم خريطة في أوروبا.
وأشار عالم الآثار إيفان باييه وهو أحد مؤلفي الدراسة الواردة في نشرة الجمعية الفرنسية لدراسات ما قبل التاريخ، إلى أن القطعة التي يبلغ عمرها أربعة آلاف عام، والمعروفة باسم لوح سان بيليك، محفورة بعلامات تمثل جزءاً من منطقة الجبل الأسود في غرب فرنسا.
وقال "إنها اليوم أقدم خريطة لمنطقة في أوروبا"، مضيفا "يمكنك أن ترى على الألواح منحوتات تبدو للوهلة الأولى غير مفهومة. يجب أن تمعن في النظر للبدء بفهم طريقة تنظيم وهيكلة الزخارف وكيفية ربطها ببعضها البعض عبر الخطوط".
وقد اكتشف عالم الآثار بول دو شاتيلييه اللوح في مقبرة قديمة في منطقة فينيستير سنة 1900 قبل تخرينه لعقود في عقار تابع له.
وتعين الانتظار حتى سنة 2017 لانطلاق الدراسات العلمية على اللوح الصخري الذي يبلغ طوله 2,2 متر وعرضه 1,5 فيما يقرب وزنه من طن.
وقال الباحثون إن الزخارف المتكررة المرتبطة بخطوط تمثل منطقة طولها 30 كيلومترا وعرضها 21 كيلومترا وقد تشير إلى ملكية الأرض كانت تعود إلى أمير أو ملك.
وأوضح باييه "إذا تمكنا من فك ما تعنيه هذه الرموز، فسنعرف ما تمثله الخريطة"، لافتا إلى أن اللوح يثير تساؤلات كثيرة.(فرانس برس)
وأشار عالم الآثار إيفان باييه وهو أحد مؤلفي الدراسة الواردة في نشرة الجمعية الفرنسية لدراسات ما قبل التاريخ، إلى أن القطعة التي يبلغ عمرها أربعة آلاف عام، والمعروفة باسم لوح سان بيليك، محفورة بعلامات تمثل جزءاً من منطقة الجبل الأسود في غرب فرنسا.
وقال "إنها اليوم أقدم خريطة لمنطقة في أوروبا"، مضيفا "يمكنك أن ترى على الألواح منحوتات تبدو للوهلة الأولى غير مفهومة. يجب أن تمعن في النظر للبدء بفهم طريقة تنظيم وهيكلة الزخارف وكيفية ربطها ببعضها البعض عبر الخطوط".
وقد اكتشف عالم الآثار بول دو شاتيلييه اللوح في مقبرة قديمة في منطقة فينيستير سنة 1900 قبل تخرينه لعقود في عقار تابع له.
وتعين الانتظار حتى سنة 2017 لانطلاق الدراسات العلمية على اللوح الصخري الذي يبلغ طوله 2,2 متر وعرضه 1,5 فيما يقرب وزنه من طن.
وقال الباحثون إن الزخارف المتكررة المرتبطة بخطوط تمثل منطقة طولها 30 كيلومترا وعرضها 21 كيلومترا وقد تشير إلى ملكية الأرض كانت تعود إلى أمير أو ملك.
وأوضح باييه "إذا تمكنا من فك ما تعنيه هذه الرموز، فسنعرف ما تمثله الخريطة"، لافتا إلى أن اللوح يثير تساؤلات كثيرة.(فرانس برس)