عشيرة الشرفات تؤكد انحيازها الدائم لغضبة الهاشميين
القبة نيوز - أكدت عشيرة الشرفات انحيازها الدائم لغضبة الهاشميين وهيبة الدولة واستقرارها، وهويتنا الوطنية التي هي عماد وجودنا.
كما أكدت وقوفها الحازم خلف قيادة جلالة الملك المفدى، وقواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية وكل مؤسسات وأجهزة إنفاذ القانون وبما يمكن سلطات الدولة من القيام بواجباتها بكل حزم، ومسؤولية، ومحاسبة المقصرين، وإعادة الثِّقة للمرفق العام، وتطبيق القانون، وأوامر الدفاع على الجميع دون محاباة أو استثناء.
وتاليا بيان العشيرة:
بَيانٌ صادرٌ عنْ عشائرِ الشّرفات – الباديةُ الشَّماليّةُ
تابعتْ عشائر الشرفات من مضاربها الرابضة على أكتاف الوطن الحبيب في باديتنا الأردنية بقلق واستياء بالغين المحاولات اليائسة لضرب نسيجنا الاجتماعي، ووحدتنا الوطنية الراسخة بل أثار غضبها الوطني الأمين الممارسات المُدانة والمتمثلة في الاستقواء على الدولة، واختبار شوكتها، ومحاولات النيل من هيبتها التي صنعها الأباء والأجداد بالتوأمة التاريخية بين الأردنيين والهاشميين منذ تأسيس الدولة وحتى يومنا هذا، سيَّما ونحن ندخل المئوية الثانية بثقة واقتدار.
لقد أثبت تاريخنا الوطني المشرف منذ القدم انحيازنا الدائم لغضبة الهاشميين وهيبة الدولة واستقرارها، وهويتنا الوطنية التي هي عماد وجودنا؛ الأمر الذي يجعلنا نؤكد فيه وقوفنا الحازم خلف قيادة جلالة الملك المفدى، وقواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية وكل مؤسسات وأجهزة إنفاذ القانون وبما يمكن سلطات الدولة من القيام بواجباتها بكل حزم، ومسؤولية، ومحاسبة المقصرين، وإعادة الثِّقة للمرفق العام، وتطبيق القانون، وأوامر الدفاع على الجميع دون محاباة أو استثناء.
إننا ونحن نترحم على شهداء السلط الحبيبة وكل شهداء الوطن على ثغوره ومن آثار الوباء، نوّدُ التأكيد مرة أخرى على ضرورة التوحد الوطني في هذا الظرف الدقيق، والتنبه لكل محاولات إثارة الفتنة أو ركوب موجة الظرف الوطني الدقيق، وآثار الجائحة بقصد النيل من صمود هذا الوطن، وإنهاك مؤسساته وتنفيذ الأجندات الخارجية التي يروج لها أعداء الداخل والخارج على حدٍ سواء، وهو ما يجعلنا نُحذّر من مغبَّة الصّمت حيالهم، وعدم احالتهم لقضائنا العادل النَّزيه ليقول كلمة الفصل فيهم.
إن توحد الاردنيين والتفافهم حول قيادتنا الهاشمية الحكيمة وإسناد الجهات المعنية بالحفاظ على سيادة القانون هي المتطلب الأساس لقيام الجهات الرقابية بواجباتها لحفظ المال العام، والثِّقة العامة، وإصلاح الإدارة العامة وهو السبيل الأمثل لمحاربة الفساد، وكسر شوكته، وتعزيز منظومة النزاهة والشفافية والعدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص وبما يمكن الأردن من عبور المئوية الثانية بآمال حقيقية للأجيال القادمة في استكمال بناء دولة القانون والمؤسسات.
حفظ الله الوطن الحبيب وشعبنا الطيب الصابر الأصيل في ظل قائدنا المفدى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الامين من كل سوء.
كما أكدت وقوفها الحازم خلف قيادة جلالة الملك المفدى، وقواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية وكل مؤسسات وأجهزة إنفاذ القانون وبما يمكن سلطات الدولة من القيام بواجباتها بكل حزم، ومسؤولية، ومحاسبة المقصرين، وإعادة الثِّقة للمرفق العام، وتطبيق القانون، وأوامر الدفاع على الجميع دون محاباة أو استثناء.
وتاليا بيان العشيرة:
بَيانٌ صادرٌ عنْ عشائرِ الشّرفات – الباديةُ الشَّماليّةُ
تابعتْ عشائر الشرفات من مضاربها الرابضة على أكتاف الوطن الحبيب في باديتنا الأردنية بقلق واستياء بالغين المحاولات اليائسة لضرب نسيجنا الاجتماعي، ووحدتنا الوطنية الراسخة بل أثار غضبها الوطني الأمين الممارسات المُدانة والمتمثلة في الاستقواء على الدولة، واختبار شوكتها، ومحاولات النيل من هيبتها التي صنعها الأباء والأجداد بالتوأمة التاريخية بين الأردنيين والهاشميين منذ تأسيس الدولة وحتى يومنا هذا، سيَّما ونحن ندخل المئوية الثانية بثقة واقتدار.
لقد أثبت تاريخنا الوطني المشرف منذ القدم انحيازنا الدائم لغضبة الهاشميين وهيبة الدولة واستقرارها، وهويتنا الوطنية التي هي عماد وجودنا؛ الأمر الذي يجعلنا نؤكد فيه وقوفنا الحازم خلف قيادة جلالة الملك المفدى، وقواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية وكل مؤسسات وأجهزة إنفاذ القانون وبما يمكن سلطات الدولة من القيام بواجباتها بكل حزم، ومسؤولية، ومحاسبة المقصرين، وإعادة الثِّقة للمرفق العام، وتطبيق القانون، وأوامر الدفاع على الجميع دون محاباة أو استثناء.
إننا ونحن نترحم على شهداء السلط الحبيبة وكل شهداء الوطن على ثغوره ومن آثار الوباء، نوّدُ التأكيد مرة أخرى على ضرورة التوحد الوطني في هذا الظرف الدقيق، والتنبه لكل محاولات إثارة الفتنة أو ركوب موجة الظرف الوطني الدقيق، وآثار الجائحة بقصد النيل من صمود هذا الوطن، وإنهاك مؤسساته وتنفيذ الأجندات الخارجية التي يروج لها أعداء الداخل والخارج على حدٍ سواء، وهو ما يجعلنا نُحذّر من مغبَّة الصّمت حيالهم، وعدم احالتهم لقضائنا العادل النَّزيه ليقول كلمة الفصل فيهم.
إن توحد الاردنيين والتفافهم حول قيادتنا الهاشمية الحكيمة وإسناد الجهات المعنية بالحفاظ على سيادة القانون هي المتطلب الأساس لقيام الجهات الرقابية بواجباتها لحفظ المال العام، والثِّقة العامة، وإصلاح الإدارة العامة وهو السبيل الأمثل لمحاربة الفساد، وكسر شوكته، وتعزيز منظومة النزاهة والشفافية والعدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص وبما يمكن الأردن من عبور المئوية الثانية بآمال حقيقية للأجيال القادمة في استكمال بناء دولة القانون والمؤسسات.
حفظ الله الوطن الحبيب وشعبنا الطيب الصابر الأصيل في ظل قائدنا المفدى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الامين من كل سوء.