3 ملاحم ليوفنتوس تقوي أتالانتا أمام ريال مدريد
القبة نيوز- رغم أن فرص أتالانتا الإيطالي في التأهل لربع نهائي دوري أبطال أوروبا باتت ضعيفة فإن مواطنه يوفنتوس يمنحه أملا في إمكانية تحقيق إنجاز.
وكان أتالانتا خسر بملعبه أمام ريال مدريد الإسباني بهدف وقع عليه الظهير فيرلاند ميندي، ليمنح الفريق الأكثر تتويجاً بالبطولة فرصة كبيرة في التأهل لربع النهائي قبل استضافة لقاء الإياب الثلاثاء.
لكن بالنظر لتاريخ ريال مدريد في دوري أبطال أوروبا، فإن تحقيق الانتصارات في مباريات الذهاب بالأدوار الإقصائية لم يكن دوماً ضمانة له للتأهل للدور التالي.
ونجح يوفنتوس بمفرده 3 مرات في تحويل خسارة الذهاب في الأدوار الإقصائية لدوري أبطال أوروبا ضد ريال مدريد إلى انتصارات قادته للتأهل للدور التالي، وهو ما يرفع معنويات أتالانتا بإمكانية تكرار إنجاز مواطنه.
المرة الأولى التي فعلها يوفنتوس جاءت في موسم 1995-1996، رابع مواسم دوري أبطال أوروبا بالاسم الجديد، حين التقى العملاقان في ربع النهائي.
وحسم راؤول جونزاليس، المهاجم التاريخي لريال مدريد، مواجهة سانتياجو بيرنابيو ذهاباً بهدف دون رد.
لكن الرد الإيطالي في الإياب كان قوياً بثنائية من أليساندرو ديل بيرو وميشيل بادوفانو، لينجح اليوفي في التأهل لنصف النهائي وإكمال مشواره نحو لقبه الأوروبي الثاني والأخير.
وفي موسم 2002-2003، الذي شهد تأهل اليوفي للنهائي، جردت كتيبة المدرب مارشيلو ليبي الريال من اللقب الأوروبي، رغم فوز الملكي بثنائية برازيلية في البيرنابيو ذهاباً عبر الظاهرة رونالدو ومواطنه روبرتو كارلوس، مقابل هدف سجله الفرنسي ديفيد تريزيجيه لليوفي.
وفي الإياب سجل تريزيجيه وديل بيرو هدفين، قبل أن يضيف التشيكي بافيل نيدفيد هدفاً ثالثاً في الدقيقة 73، ولم يشفع هدف المدرب الحالي للريال زين الدين زيدان في إبقاء الفريق في البطولة.
المرة الثالثة والأخيرة كانت في موسم 2004-2005 في ثمن النهائي، حيث حسم الريال معركة الذهاب بهدف إيفان هيليجيرا، لكن البيانكونيري رد إياباً بهدف لتريزيجيه، ثم جاء هدف التأهل في الوقت الإضافي عبر الأوروجواياني مارسيلو زالايتا.
وفي مناسبات أخرى، فشل الريال في الحفاظ على انتصارات خارج الملعب بدوري الأبطال ليودع البطولة، مثلما حدث في 2019 حين فاز 2-1 على أياكس أمستردام الهولندي في العاصمة الهولندية، لكنه تلقى خسارة مذلة 1-4 في البيرنابيو إيابا وودع البطولة.
وفي 2004، فاز ريال مدريد 4-2 على موناكو الفرنسي في إسبانيا، لكنه سقط بنتيجة 1-3 إياباً ليخرج بقاعدة الهدف الاعتباري.(العين الاخبارية)
وكان أتالانتا خسر بملعبه أمام ريال مدريد الإسباني بهدف وقع عليه الظهير فيرلاند ميندي، ليمنح الفريق الأكثر تتويجاً بالبطولة فرصة كبيرة في التأهل لربع النهائي قبل استضافة لقاء الإياب الثلاثاء.
لكن بالنظر لتاريخ ريال مدريد في دوري أبطال أوروبا، فإن تحقيق الانتصارات في مباريات الذهاب بالأدوار الإقصائية لم يكن دوماً ضمانة له للتأهل للدور التالي.
ونجح يوفنتوس بمفرده 3 مرات في تحويل خسارة الذهاب في الأدوار الإقصائية لدوري أبطال أوروبا ضد ريال مدريد إلى انتصارات قادته للتأهل للدور التالي، وهو ما يرفع معنويات أتالانتا بإمكانية تكرار إنجاز مواطنه.
المرة الأولى التي فعلها يوفنتوس جاءت في موسم 1995-1996، رابع مواسم دوري أبطال أوروبا بالاسم الجديد، حين التقى العملاقان في ربع النهائي.
وحسم راؤول جونزاليس، المهاجم التاريخي لريال مدريد، مواجهة سانتياجو بيرنابيو ذهاباً بهدف دون رد.
لكن الرد الإيطالي في الإياب كان قوياً بثنائية من أليساندرو ديل بيرو وميشيل بادوفانو، لينجح اليوفي في التأهل لنصف النهائي وإكمال مشواره نحو لقبه الأوروبي الثاني والأخير.
وفي موسم 2002-2003، الذي شهد تأهل اليوفي للنهائي، جردت كتيبة المدرب مارشيلو ليبي الريال من اللقب الأوروبي، رغم فوز الملكي بثنائية برازيلية في البيرنابيو ذهاباً عبر الظاهرة رونالدو ومواطنه روبرتو كارلوس، مقابل هدف سجله الفرنسي ديفيد تريزيجيه لليوفي.
وفي الإياب سجل تريزيجيه وديل بيرو هدفين، قبل أن يضيف التشيكي بافيل نيدفيد هدفاً ثالثاً في الدقيقة 73، ولم يشفع هدف المدرب الحالي للريال زين الدين زيدان في إبقاء الفريق في البطولة.
المرة الثالثة والأخيرة كانت في موسم 2004-2005 في ثمن النهائي، حيث حسم الريال معركة الذهاب بهدف إيفان هيليجيرا، لكن البيانكونيري رد إياباً بهدف لتريزيجيه، ثم جاء هدف التأهل في الوقت الإضافي عبر الأوروجواياني مارسيلو زالايتا.
وفي مناسبات أخرى، فشل الريال في الحفاظ على انتصارات خارج الملعب بدوري الأبطال ليودع البطولة، مثلما حدث في 2019 حين فاز 2-1 على أياكس أمستردام الهولندي في العاصمة الهولندية، لكنه تلقى خسارة مذلة 1-4 في البيرنابيو إيابا وودع البطولة.
وفي 2004، فاز ريال مدريد 4-2 على موناكو الفرنسي في إسبانيا، لكنه سقط بنتيجة 1-3 إياباً ليخرج بقاعدة الهدف الاعتباري.(العين الاخبارية)