أوبرا وينفنري .. الرابح الأكبر من مقابلة هاري وميغان ماركل
القبة نيوز- قد تكون مقدمة البرامج الحوارية، أوبرا وينفري، الرابح الأكبر من المقابلة الخاصة التي أجرتها مع دوق ودوقة ساسكس، الأمير هاري وميغان ماركل، بعد تلقيها كماً من المديح والثناء من الزملاء والخبراء على براعتها كمحاورة.
كتب الصحافي أندرو غامبل في صحيفة "غارديان " البريطانية، أن وينفري التي تلقت عدد من الضربات خلال مسيرتها المهنية الأسطورية، كانت في مقابلتها الأخيرة "بارعة" بكل معنى الكلمة، وهذا ما تردد على شفاه كثر.
بعد وقت قصير من بث الحلقة الخاصة في الولايات المتحدة، غرد أستاذ الصحافة بجامعة نيويورك، جاي روزين: "كانت تلك أفضل مقابلة شاهدتها على الإطلاق، دعها تطلق ألوف القصاصات الصحافية".
كما تقدم بثناء مماثل المحامي والمعلق السياسي، باكراي سيلرز، الذي غرد: "بكل احترام، لم يكن بإمكان أي شخص أخر فعل ذلك مثل أوبرا".
وكتبت ميشيل رويز في مجلة "فوغ": "مرت الساعتان بسرعة كبيرة، وكان بإمكاني مشاهدة مقابلتين غيرها". كما أغدق كريس هايز من "إم إس إن بي سي" الثناء عليها قائلاً: "في الواقع لم أفهم تماماً عبقرية أوبرا الفريدة كمذيع ومحاور حتى أصبحت واحدا، لكنها فعلياً على مستوى آخر".
كتب غامبل إن الاستحسان لم يكن فقط بسب تسونامي القصص الاخبارية التي بثتها الحلقة، أي كل شيء من يأس ميغان خلال حملها الأول إلى لغز "العنصرية" الذي طرح أسئلة بائسة حول لون بشرة الطفل المستقبلي، إلى حقيقة أن الزوجين يتوقعان الآن طفلة، لكن أيضا بشأن عدد من الفضائل الأخرى التي أمضت وينفري عقوداً في صقلها.
ففي المقابلة، بعد الصدمة بشأن إشارة ميغان الأولى حول لون بشرة ابنها آرتشي، تمكنت وينفري من استخلاص اثنين من التفاصيل التي كان هناك شعور أن الزوجين لم يخططا بالضرورة للكشف عنها، الأول أن السائل عن الأمر كان أحد أفراد الأسرة وليس مجرد موظف، والثاني هو أن الكشف عن اسم الشخص سيكون مضراً جداً مما يوحي للمستمعين أنه قد يكون شخصاً في الخط المباشر للعرش.
هذا ويذكر أن وراء وينفري وقفت شركة إنتاج قامت بتجميع وتحرير 3 ساعات ونصف، وتحويلها إلى ساعة و25 دقيقة من البث، مما وفر تدفقاً مستمراً من العروض وترك الجمهور معلقا للحصول على المزيد بعد كل إعلان تجاري.
(البيان)
كتب الصحافي أندرو غامبل في صحيفة "غارديان " البريطانية، أن وينفري التي تلقت عدد من الضربات خلال مسيرتها المهنية الأسطورية، كانت في مقابلتها الأخيرة "بارعة" بكل معنى الكلمة، وهذا ما تردد على شفاه كثر.
بعد وقت قصير من بث الحلقة الخاصة في الولايات المتحدة، غرد أستاذ الصحافة بجامعة نيويورك، جاي روزين: "كانت تلك أفضل مقابلة شاهدتها على الإطلاق، دعها تطلق ألوف القصاصات الصحافية".
كما تقدم بثناء مماثل المحامي والمعلق السياسي، باكراي سيلرز، الذي غرد: "بكل احترام، لم يكن بإمكان أي شخص أخر فعل ذلك مثل أوبرا".
وكتبت ميشيل رويز في مجلة "فوغ": "مرت الساعتان بسرعة كبيرة، وكان بإمكاني مشاهدة مقابلتين غيرها". كما أغدق كريس هايز من "إم إس إن بي سي" الثناء عليها قائلاً: "في الواقع لم أفهم تماماً عبقرية أوبرا الفريدة كمذيع ومحاور حتى أصبحت واحدا، لكنها فعلياً على مستوى آخر".
كتب غامبل إن الاستحسان لم يكن فقط بسب تسونامي القصص الاخبارية التي بثتها الحلقة، أي كل شيء من يأس ميغان خلال حملها الأول إلى لغز "العنصرية" الذي طرح أسئلة بائسة حول لون بشرة الطفل المستقبلي، إلى حقيقة أن الزوجين يتوقعان الآن طفلة، لكن أيضا بشأن عدد من الفضائل الأخرى التي أمضت وينفري عقوداً في صقلها.
ففي المقابلة، بعد الصدمة بشأن إشارة ميغان الأولى حول لون بشرة ابنها آرتشي، تمكنت وينفري من استخلاص اثنين من التفاصيل التي كان هناك شعور أن الزوجين لم يخططا بالضرورة للكشف عنها، الأول أن السائل عن الأمر كان أحد أفراد الأسرة وليس مجرد موظف، والثاني هو أن الكشف عن اسم الشخص سيكون مضراً جداً مما يوحي للمستمعين أنه قد يكون شخصاً في الخط المباشر للعرش.
هذا ويذكر أن وراء وينفري وقفت شركة إنتاج قامت بتجميع وتحرير 3 ساعات ونصف، وتحويلها إلى ساعة و25 دقيقة من البث، مما وفر تدفقاً مستمراً من العروض وترك الجمهور معلقا للحصول على المزيد بعد كل إعلان تجاري.
(البيان)