الذكرى الحادية والعشرين لوفاة القاضي موسى الساكت
القبة نيوز - صادف قبل أيام ذكرى مرور واحد وعشرين عاماً على وفاة القاضي المرحوم بإذن الله موسى الساكت الرئيس الأسبق للسلطة القضائية والذي كان له الفضل الكبير في بناء وترسيخ المؤسسة القضائية الأردنية التي خدمها لأكثر من خمسين عاماً، كان خلالها مؤمناً بسمو رسالة القضاء وعراقة تقاليدها ونبل أهدافها وأصبح القضاء مؤسسة تتسم بتحقيق العدل والاستقامة والنزاهة في بلدنا العزيز.
لقد بذل الفقيد كل جهد في خدمة الحق والعدالة وارتبطت مسيرته بمسيرة القضاء العادل الذي حرص على ترسيخ استقلاله حفاظاً على نزاهة وعدالة أحكام المحاكم وهي الأمور التي تكرس سيادة القانون وترسي المساواة بين المواطنين في الحقوق والمسؤوليات وتؤكد بأن الأمة التي لها كرامة عند نفسها ينبغي أن تعنى بقضائها العناية الفائقة وتحافظ على استقلاله.
ولقد أكد الفقيد القاضي موسى الساكت خلال مسيرته أن الالتزام الذي رتبه القانون على تولي القضاء هو وجوب خدمة العدالة بكل أمانة ونزاهة وبذل كل جهد وتضحية في سبل تحقيق هذه الغاية مؤكداً ضرورة أن يكون القاضي نموذجاً كاملاً يشرف الحياة بكل نواحيها وأن يكون سلوكه أنيفاً أبياً وبالحق عزيزاً قوياً وفي تعامله مع الناس شريفاً وفياً.
إن خدمة الفقيد القاضي موسى الساكت القضائية لنصف قرن وتحمله لرسالة القضاء وبذل الجهود لأدائها بأمانة واستقامة ونزاهة والتزامه بمتطلباتها وسيادتها واحساسه بواجب خدمة الجمهور والوطن فقد جعلت الفقيد أهلاً لصادق الوفاء والتكريم من الدولة والناس وللذكرى الحية في النفوس والقلوب وللدعاء بأن يستمر القضاء بأردننا الغالي بتحقيق رسالته في خدمة الحق والعدالة بإذن الله وكما كان الفقيد يسعى إليه ويعمل من أجله.
أدام الله بلدنا الغالي والذي ظل يزخر بالكفاءات والمخلصين الأوفياء في خدمته ولتحقيق ما يصبو إليه من تقدم وازدهار وعدالة واستقرار وبقيادة مليكه حفظه الله ورعاه.
لقد بذل الفقيد كل جهد في خدمة الحق والعدالة وارتبطت مسيرته بمسيرة القضاء العادل الذي حرص على ترسيخ استقلاله حفاظاً على نزاهة وعدالة أحكام المحاكم وهي الأمور التي تكرس سيادة القانون وترسي المساواة بين المواطنين في الحقوق والمسؤوليات وتؤكد بأن الأمة التي لها كرامة عند نفسها ينبغي أن تعنى بقضائها العناية الفائقة وتحافظ على استقلاله.
ولقد أكد الفقيد القاضي موسى الساكت خلال مسيرته أن الالتزام الذي رتبه القانون على تولي القضاء هو وجوب خدمة العدالة بكل أمانة ونزاهة وبذل كل جهد وتضحية في سبل تحقيق هذه الغاية مؤكداً ضرورة أن يكون القاضي نموذجاً كاملاً يشرف الحياة بكل نواحيها وأن يكون سلوكه أنيفاً أبياً وبالحق عزيزاً قوياً وفي تعامله مع الناس شريفاً وفياً.
إن خدمة الفقيد القاضي موسى الساكت القضائية لنصف قرن وتحمله لرسالة القضاء وبذل الجهود لأدائها بأمانة واستقامة ونزاهة والتزامه بمتطلباتها وسيادتها واحساسه بواجب خدمة الجمهور والوطن فقد جعلت الفقيد أهلاً لصادق الوفاء والتكريم من الدولة والناس وللذكرى الحية في النفوس والقلوب وللدعاء بأن يستمر القضاء بأردننا الغالي بتحقيق رسالته في خدمة الحق والعدالة بإذن الله وكما كان الفقيد يسعى إليه ويعمل من أجله.
أدام الله بلدنا الغالي والذي ظل يزخر بالكفاءات والمخلصين الأوفياء في خدمته ولتحقيق ما يصبو إليه من تقدم وازدهار وعدالة واستقرار وبقيادة مليكه حفظه الله ورعاه.