طلبة الدراسات العليا في الخارج يستغربون ردود لجنة المعادلة عليهم
القبة نيوز - أعرب طلبة الدراسات العليا في الخارج عن استغرابهم من رد قسم معادلة الشهادات غير الأردنية برفض كافة الاستراحامات المقدمة منهم لاعفائهم من استكمال مدة الاقامة الناقصة عليهم في بلدان دراستهم.
وقال الطلبة إن لجنة المعادلة دعتهم لتقديم طلبات لدراستها وبحث سبل مساعدتهم لتخطي مدد الاقامة غير المستكملة لغايات معادلة شهاداتهم.
وأضافوا أنه تم توجيه كتب لوزارة التعليم العالي من مجلس النواب بخصوصهم، مبينين أن رد اللجنة كان عليهم لماذا لم تسافر قبل جائحة كورونا وتقيم في دولة الدراسة، ليكون جواب الطالب : كانت خطتي للإقامة موضوعة في السنة الأخيرة لدراستي لمرحلة الدكتوراه وللأسف داهمتنا جائحة كورونا في سنتنا الأخيرة ولم نستطع تكملة مدة الإقامة المطلوبة منا، لترد الوزارة عذر غير مقبول وعليك السفر وتكملة الإقامة الناقصة عليك.
ورد آخر للوزارة تمثل كالتالي: أين ما يثبت إنك استنفذت مدة الدراسة خمس سنوات وأن قرارات التخرج موجودة معك وما يثبت إنك بالفعل قمت بالسفر لبلد الدراسة ولم تكن تراسل جامعتك مراسلة ولم تتواصل مع أساتذتك ومشرفي أطروحتك وجاهيا وتقيم في بلد الدراسة ..
فكانت إحدى الإجابات ممن قدموا طلبات الى الوزارة: هذه أختام جواز السفر والتي تثبت أنني كنت أسافر إلى بلد الدراسة وأعود، وهذا محضر مراسلات بين الطالب وأستاذه المشرف على أطروحة الدكتوراه، لكن بلد دراستي أصابها وباء كورونا فحول كل شيء فيها إلى دراسة عن بعُدَ وإغلاقات متكررة وحظر تجول فيها مما منعني من تكملة مدة إقامتي فيها ، وهذا محضر رسمي يثبت أن بلد دراستي مغلقة على فترات ومتفشي كورونا فيها بشكل واسع جدا ليومنا هذا وأن مستشفياتها ممتلئة لضخامة عدد الإصابات فيها، فكان الرد لا يوجد ببلدك الدراسي وباء كورونا ولا يوجد ما يمنعك اليوم صحيا من السفر والإقامة فيها، هذا بعض ردود الوزارة على طلبة الدكتوراه الدارسين في الخارج ممن قدموا طلباتهم إليها.
وتابعوا "يقف اليوم الطالب حائرا ماذا يفعل ويدق باب من لإنقاذه ممن يطلب منه اليوم من قبل وزارة التعليم العالي طلبا لا يمكن تحقيقه إلا بتدخل رسمي قوي تشريعي ، أو حكومي صحي لإعفاء طلبة الدكتوراه في الآداب الخريجين الذين لا يملكون الوقت للإنتظار لزوال جائحة كورونا من العالم ومن ثم المخاطرة بالسفر ، وتكملة مدة الإقامة المطلوبة منهم ، ويكون عندها الجامعة قد أصدرت قرار الفصل للطالب الخريج لتجاوز المدة المقررة له لإنهاء متطلبات التخرج من الجامعة النهائية .وهذا كله لعدم تحرك وزارة التعليم العالي تحركا سريعا إيجابيا تجاه الطلبة الأردنيين الذين تضرروا من جائحة كورونا".
وقال الطلبة إن لجنة المعادلة دعتهم لتقديم طلبات لدراستها وبحث سبل مساعدتهم لتخطي مدد الاقامة غير المستكملة لغايات معادلة شهاداتهم.
وأضافوا أنه تم توجيه كتب لوزارة التعليم العالي من مجلس النواب بخصوصهم، مبينين أن رد اللجنة كان عليهم لماذا لم تسافر قبل جائحة كورونا وتقيم في دولة الدراسة، ليكون جواب الطالب : كانت خطتي للإقامة موضوعة في السنة الأخيرة لدراستي لمرحلة الدكتوراه وللأسف داهمتنا جائحة كورونا في سنتنا الأخيرة ولم نستطع تكملة مدة الإقامة المطلوبة منا، لترد الوزارة عذر غير مقبول وعليك السفر وتكملة الإقامة الناقصة عليك.
ورد آخر للوزارة تمثل كالتالي: أين ما يثبت إنك استنفذت مدة الدراسة خمس سنوات وأن قرارات التخرج موجودة معك وما يثبت إنك بالفعل قمت بالسفر لبلد الدراسة ولم تكن تراسل جامعتك مراسلة ولم تتواصل مع أساتذتك ومشرفي أطروحتك وجاهيا وتقيم في بلد الدراسة ..
فكانت إحدى الإجابات ممن قدموا طلبات الى الوزارة: هذه أختام جواز السفر والتي تثبت أنني كنت أسافر إلى بلد الدراسة وأعود، وهذا محضر مراسلات بين الطالب وأستاذه المشرف على أطروحة الدكتوراه، لكن بلد دراستي أصابها وباء كورونا فحول كل شيء فيها إلى دراسة عن بعُدَ وإغلاقات متكررة وحظر تجول فيها مما منعني من تكملة مدة إقامتي فيها ، وهذا محضر رسمي يثبت أن بلد دراستي مغلقة على فترات ومتفشي كورونا فيها بشكل واسع جدا ليومنا هذا وأن مستشفياتها ممتلئة لضخامة عدد الإصابات فيها، فكان الرد لا يوجد ببلدك الدراسي وباء كورونا ولا يوجد ما يمنعك اليوم صحيا من السفر والإقامة فيها، هذا بعض ردود الوزارة على طلبة الدكتوراه الدارسين في الخارج ممن قدموا طلباتهم إليها.
وتابعوا "يقف اليوم الطالب حائرا ماذا يفعل ويدق باب من لإنقاذه ممن يطلب منه اليوم من قبل وزارة التعليم العالي طلبا لا يمكن تحقيقه إلا بتدخل رسمي قوي تشريعي ، أو حكومي صحي لإعفاء طلبة الدكتوراه في الآداب الخريجين الذين لا يملكون الوقت للإنتظار لزوال جائحة كورونا من العالم ومن ثم المخاطرة بالسفر ، وتكملة مدة الإقامة المطلوبة منهم ، ويكون عندها الجامعة قد أصدرت قرار الفصل للطالب الخريج لتجاوز المدة المقررة له لإنهاء متطلبات التخرج من الجامعة النهائية .وهذا كله لعدم تحرك وزارة التعليم العالي تحركا سريعا إيجابيا تجاه الطلبة الأردنيين الذين تضرروا من جائحة كورونا".
