معان التنموية وفرت 600 فرصة عمل للأردنيين
القبة نيوز- أكد رئيس هيئة الاستثمار بالوكالة فريدون حرتوقه خلال لقائه اليوم الرئيس التنفيذي لشركة تطوير معان المطور الرئيسي لمنطقة معان التنموية أيمن فايز الشراري، ان الرؤية المستقبلية لمحافظة معان تنطلق من الميزة التنافسية والنسبية للمحافظة، وتحسين بيئة الأعمال بالاضافة الى تعزيز النهج التشاركي في صناعة القرار وتحديد الاولويات بالتعاون مع شركات تطوير المناطق التنموية.
وأضاف ان مدينة معان تعد كنزاً وطنياً لميزاتها الإستثمارية، فهي غنية بمصادرها الطبيعية ابتداءً من الطاقة الشمسية وانتهاءً بالثروة المعدنية، وتأتي أهمية معان من موقعها الاستراتيجي المتمركز في قلب الشرق الأوسط وعلى مفترق الطرق ما بين الأسواق الاقتصادية المترامية في كل من السعودية والعراق وسورية، كما أنها تعد محطة للحجاج والمعتمرين في طريقهم إلى الديار المقدسة، ما جعلها وجهة جذابة للمستثمرين وأصحاب المشاريع والزوار على حد سواء.
وقال إن التعاون بين هيئة الإستثمار وشركة تطوير معان التنموية جاء بهدف العمل على تحسين الخدمات التي تقدم للمستثمرين في منطقة معان التنموية التي يديرونها، وايجاد منظومة عمل متكاملة وفاعلة تنعكس أثارها إيجابياً على المستثمرين في منطقة معان، لتكن تلك المنطقة منافسة في جذب الاستثمارات الجديدة وتمكين القائم منها.
الرئيس التنفيذي لشركة تطوير معان المطور الرئيسي لمنطقة معان التنموية الشراري قدر عالياً نهج التشاور الذي تختطه الهيئة في إدارة علاقتها مع شركات التطوير باعتبارها المظلة الحكومية المنظمة لكافة النشاطات الإستثمارية داخل المناطق التنموية.
وأضاف: أن الرؤية الملكية خلف تأسيس منطقة معان التنموية وضعت معان بقوة على الخارطة الإستثمارية المحلية والإقليمية وذلك من خلال ما تتمتع به من مزايا تنافسية في مجال الطاقة الشمسية والصناعة المرتبطة بالثروات الطبيعية في المنطقة وموقعها الإستراتيجي.
وأشار أن الإستثمارات في منطقة معان التنموية وفرت (600) فرصة عمل للأردنيين وبلغ حجم الإستثمار في مجال الطاقة الشمسية (350) ثلاثمائة وخمسون مليون دينار وفي مجال الصناعة (80) ثمانون مليون دينار هذا بالإضافة إلى ما استثمرته شركة تطوير معان لتطوير محاور المنطقة الإقتصادية والذي بلغ حوالي (40) أربعون مليون دينار أردني.
وأضاف ان مدينة معان تعد كنزاً وطنياً لميزاتها الإستثمارية، فهي غنية بمصادرها الطبيعية ابتداءً من الطاقة الشمسية وانتهاءً بالثروة المعدنية، وتأتي أهمية معان من موقعها الاستراتيجي المتمركز في قلب الشرق الأوسط وعلى مفترق الطرق ما بين الأسواق الاقتصادية المترامية في كل من السعودية والعراق وسورية، كما أنها تعد محطة للحجاج والمعتمرين في طريقهم إلى الديار المقدسة، ما جعلها وجهة جذابة للمستثمرين وأصحاب المشاريع والزوار على حد سواء.
وقال إن التعاون بين هيئة الإستثمار وشركة تطوير معان التنموية جاء بهدف العمل على تحسين الخدمات التي تقدم للمستثمرين في منطقة معان التنموية التي يديرونها، وايجاد منظومة عمل متكاملة وفاعلة تنعكس أثارها إيجابياً على المستثمرين في منطقة معان، لتكن تلك المنطقة منافسة في جذب الاستثمارات الجديدة وتمكين القائم منها.
الرئيس التنفيذي لشركة تطوير معان المطور الرئيسي لمنطقة معان التنموية الشراري قدر عالياً نهج التشاور الذي تختطه الهيئة في إدارة علاقتها مع شركات التطوير باعتبارها المظلة الحكومية المنظمة لكافة النشاطات الإستثمارية داخل المناطق التنموية.
وأضاف: أن الرؤية الملكية خلف تأسيس منطقة معان التنموية وضعت معان بقوة على الخارطة الإستثمارية المحلية والإقليمية وذلك من خلال ما تتمتع به من مزايا تنافسية في مجال الطاقة الشمسية والصناعة المرتبطة بالثروات الطبيعية في المنطقة وموقعها الإستراتيجي.
وأشار أن الإستثمارات في منطقة معان التنموية وفرت (600) فرصة عمل للأردنيين وبلغ حجم الإستثمار في مجال الطاقة الشمسية (350) ثلاثمائة وخمسون مليون دينار وفي مجال الصناعة (80) ثمانون مليون دينار هذا بالإضافة إلى ما استثمرته شركة تطوير معان لتطوير محاور المنطقة الإقتصادية والذي بلغ حوالي (40) أربعون مليون دينار أردني.
