ضحايا تغير أسلوب زيدان
القبة نيوز - اعتمد زين الدين زيدان المدير الفني لنادي ريال مدريد الإسباني على التشكيلة الأساسية خلال المباريات الست الأخيرة التي خاضها في الدوري المحلي ودوري أبطال أوروبا.
المدرب الفرنسي قرر تغيير الأسلوب الذي طالما اعتمده في ريال مدريد منذ ولايته الأولى وهو ”تدوير اللاعبين"، بعدما فشلت خطط التدوير هذا الموسم وكاد الفريق يفقد المنافسة على لقب الدوري محليا، ويغادر دوري أبطال أوروبا قاريا.
ومع الاعتماد على التشكيلة الأساسية، تأهل ريال مدريد إلى دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا متصدرا مجموعته، وعاد للمنافسة محليا مرة أخرى بعد عدة انتصارات متتالية.
الضحايا
غير أن تغير أسلوب المدرب الفرنسي ترك بضع ضحايا على دكة البدلاء فقدوا فرصة التواجد في التشكيلة الأساسية والحصول على عدد دقائق أكبر من اللعب.
وبحسب تقرير abc فإن مارسيلو وأودريوزولا ولوكا يوفيتش وإيسكو وماريانو وميلياتو هم أبرز المتضررين من فشل خطط التدوير هذا الموسم، واعتماد زيدان أخيرا على تشكيلته الأساسية فقط.
ومع الخروج من حسابات زيدان، بدأ هؤلاء اللاعبون التفكير في مستقبلهم بشكل أعمق، إذ بدأت أخبار خروج إيسكو نحو الدوري الإنجليزي أو إشبيلية تتصاعد، كذلك ارتبط اسم يوفيتش بميلان الإيطالي، بينما يحاول الرباعي الآخر التمسك بأمل استعادة ثقة المدرب، إذ يعمل مارسيلو حاليا على رفع معدلات لياقته البدنية.
المدرب الفرنسي قرر تغيير الأسلوب الذي طالما اعتمده في ريال مدريد منذ ولايته الأولى وهو ”تدوير اللاعبين"، بعدما فشلت خطط التدوير هذا الموسم وكاد الفريق يفقد المنافسة على لقب الدوري محليا، ويغادر دوري أبطال أوروبا قاريا.
ومع الاعتماد على التشكيلة الأساسية، تأهل ريال مدريد إلى دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا متصدرا مجموعته، وعاد للمنافسة محليا مرة أخرى بعد عدة انتصارات متتالية.
الضحايا
غير أن تغير أسلوب المدرب الفرنسي ترك بضع ضحايا على دكة البدلاء فقدوا فرصة التواجد في التشكيلة الأساسية والحصول على عدد دقائق أكبر من اللعب.
وبحسب تقرير abc فإن مارسيلو وأودريوزولا ولوكا يوفيتش وإيسكو وماريانو وميلياتو هم أبرز المتضررين من فشل خطط التدوير هذا الموسم، واعتماد زيدان أخيرا على تشكيلته الأساسية فقط.
ومع الخروج من حسابات زيدان، بدأ هؤلاء اللاعبون التفكير في مستقبلهم بشكل أعمق، إذ بدأت أخبار خروج إيسكو نحو الدوري الإنجليزي أو إشبيلية تتصاعد، كذلك ارتبط اسم يوفيتش بميلان الإيطالي، بينما يحاول الرباعي الآخر التمسك بأمل استعادة ثقة المدرب، إذ يعمل مارسيلو حاليا على رفع معدلات لياقته البدنية.