ما مصدر الأجسام الغامضة التي صورها رائد فضاء؟
القبة نيوز - يتفق الخبراء على أن الأجسام الغامضة التي صورها رائد الفضاء الروسي إيفان فاغنر ، قد تكون مرتبطة بشركة سبيس إكس التي يملكها إيلون ماسك.
وكان رائد الفضاء الروسي إيفان فاغنر، قد نشر في وقت سابق على موقعه في شبكة "تويتر" صورا لأجسام مجهولة تحلق في الفضاء، دون أن يحدد هل هي نيازك أم أقمار صناعية أو أي شيء آخر.
ويفترض ليف زيلوني، المدير العلمي لمعهد البحوث الفضائية التابع لأكاديمية العلوم الروسية، في تصريح لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء، أن تكون هذه الأجسام المجهولة جزءا من مجموعة أقمار ستارلينك للاتصالات التي تعود لشركة سبيس إكس الأمريكية.
ويتفق ناثان إيسمونت، الباحث العلمي في المعهد، مع رأي ليف زيلوني ، ويقول، "هذه على الأرجح "جزء" من مجموعة إيلون ماسك. ولكن المثير في الأمر أنها ظهرت واختفت. ويمكن تفسير هذا الأمر، بأننا شاهدناها عندما انعكس عنها ضوء الشمس. وهذا الانعكاس لا يدوم طويلا، لأن الضوء المنعكس يمر بجانب المحطة الفضائية الدولية. وأعتقد أن هذه رواية واقعية".
ومن جانبه يتفق ميخائيل ساتشكوف، نائب مدير معهد الفلك التابع لأكاديمية العلوم الروسية، مع رواية الضوء المنعكس ويقول، "كتفسير، يمكن رؤية قمر صناعي آخر كنقطة، ظهر سطوعه على عدسات الكاميرا. وإن ما يصب في مصلحة هذه الرواية، هو المسافة المتساوية بين صور هذه الأجسام، . ويحتمل أن القمر لم يكن في مجال الرؤية، وما ظهر في الصورة هو سطوع الضوء المنعكس عنه".
وطلب الخبير تحديد وقت إطلاق هذه الأقمار، للتأكد من أن الأجسام التي ظهرت في الصور هي فعلا أقمار صناعية.
المصدر: نوفوستي
وكان رائد الفضاء الروسي إيفان فاغنر، قد نشر في وقت سابق على موقعه في شبكة "تويتر" صورا لأجسام مجهولة تحلق في الفضاء، دون أن يحدد هل هي نيازك أم أقمار صناعية أو أي شيء آخر.
ويفترض ليف زيلوني، المدير العلمي لمعهد البحوث الفضائية التابع لأكاديمية العلوم الروسية، في تصريح لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء، أن تكون هذه الأجسام المجهولة جزءا من مجموعة أقمار ستارلينك للاتصالات التي تعود لشركة سبيس إكس الأمريكية.
ويتفق ناثان إيسمونت، الباحث العلمي في المعهد، مع رأي ليف زيلوني ، ويقول، "هذه على الأرجح "جزء" من مجموعة إيلون ماسك. ولكن المثير في الأمر أنها ظهرت واختفت. ويمكن تفسير هذا الأمر، بأننا شاهدناها عندما انعكس عنها ضوء الشمس. وهذا الانعكاس لا يدوم طويلا، لأن الضوء المنعكس يمر بجانب المحطة الفضائية الدولية. وأعتقد أن هذه رواية واقعية".
ومن جانبه يتفق ميخائيل ساتشكوف، نائب مدير معهد الفلك التابع لأكاديمية العلوم الروسية، مع رواية الضوء المنعكس ويقول، "كتفسير، يمكن رؤية قمر صناعي آخر كنقطة، ظهر سطوعه على عدسات الكاميرا. وإن ما يصب في مصلحة هذه الرواية، هو المسافة المتساوية بين صور هذه الأجسام، . ويحتمل أن القمر لم يكن في مجال الرؤية، وما ظهر في الصورة هو سطوع الضوء المنعكس عنه".
وطلب الخبير تحديد وقت إطلاق هذه الأقمار، للتأكد من أن الأجسام التي ظهرت في الصور هي فعلا أقمار صناعية.
المصدر: نوفوستي
