"كمن لا يعرف الشاعر" دراسة جديدة في شعر حميد سعيد
القبة نيوز- "كمن لا يعرف الشاعر"، دراسة فيها جدّة وإثارة وجرأة، للشاعر الدكتور عبد المطلب محمود، صدرت، قبل أيام، بكتاب في العاصمة العراقية بغداد عن مطابع الأديب البغدادية، يبحث فيها المؤلف عن مرجعيات التراث وموجهاتها في شعر حميد سعيد.
وضمت الدراسة أربعة فصول بحث الفصل الأول منابع التراث العربي والإنساني، متطرقاً إلى التأسيس (تراث في البواكير) وتراث الغناء، ثم تراث الشعر والتاريخ، وتراث الكتب المقدسة، فيما بحث الفصل الثاني، الذي عنونه الباحث (تراث الأفق والفوضى والورد والرماد): إشارات كاشفة، وتراث الأفق الأوسع، وتراث ما بعد الفوضى، ثم تراث الورد والرماد.
وتعمق الفصل الثالث في دراسة دواوين الشاعر حميد سعيد، عبر رحلة مضنية فيها قام بها الباحث، وجاء عنوانه (تراث المشهد المختلف والمورىيسكي)، وبحث في ديوانين مهمين للشاعر هما (مشهد مختلف)، و(من أوراق الموريسكي) وينتهي الفصل الرابع والأخير، الذي عنونه الباحث (تراث الأصحاب والمتأخر من القول) بالبحث في ديوانين صدرا مؤخرا للشاعر حميد سعيد هما (أولئك أصحابي)، و(ما تأخر من القول).
استندت الدراسة على 82 مصدراً بين كتاب وصحيفة ومجلة ثقافية، وجاءت بـ274 صفحة من القطع المتوسط.
وضمت الدراسة أربعة فصول بحث الفصل الأول منابع التراث العربي والإنساني، متطرقاً إلى التأسيس (تراث في البواكير) وتراث الغناء، ثم تراث الشعر والتاريخ، وتراث الكتب المقدسة، فيما بحث الفصل الثاني، الذي عنونه الباحث (تراث الأفق والفوضى والورد والرماد): إشارات كاشفة، وتراث الأفق الأوسع، وتراث ما بعد الفوضى، ثم تراث الورد والرماد.
وتعمق الفصل الثالث في دراسة دواوين الشاعر حميد سعيد، عبر رحلة مضنية فيها قام بها الباحث، وجاء عنوانه (تراث المشهد المختلف والمورىيسكي)، وبحث في ديوانين مهمين للشاعر هما (مشهد مختلف)، و(من أوراق الموريسكي) وينتهي الفصل الرابع والأخير، الذي عنونه الباحث (تراث الأصحاب والمتأخر من القول) بالبحث في ديوانين صدرا مؤخرا للشاعر حميد سعيد هما (أولئك أصحابي)، و(ما تأخر من القول).
استندت الدراسة على 82 مصدراً بين كتاب وصحيفة ومجلة ثقافية، وجاءت بـ274 صفحة من القطع المتوسط.