الاتحاد الأوروبي: نفكر بإجراءات إذا ضم الاحتلال جزءا من الضفة
القبة نيوز- اكد الاتحاد الاوروبي تصميمه على منع إسرائيل من تنفيذ مخططاتها بشأن ضم أجزاء من الضفة الغربية.
ونقلت وكالة "آكي" الإيطالية عن الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية في الاتحاد جوزيب بوريل قوله الثلاثاء، في رده على أسئلة وجهها له نواب من لجنتي الدفاع والأمن في البرلمان الأوروبي خلال لقاء عبر الفيديو: "إذا حدث الضم، وسنفعل كل ما بوسعنا كي لا يحدث، يجب علينا التفكير في الإجراءات اللازم اتخاذها"، داعيا إلى عدم التكهن بما سيحصل في المستقبل.
وأضاف في رده، ان 25 دولة من الدول الأعضاء "وافقت على الإعلان الأوروبي الأخير والذي يعتبر أن إسرائيل ستكون مخالفة للقانون الدولي ولالتزاماتها، لو قامت بالفعل بضم أجراء من أراضي الضفة الغربية المحتلة"، مشيرا إلى معارضة كل من هنغاريا والنمسا للموقف الأوروبي، الا أنه أضاف "على أي حال لدينا أغلبية تؤيد هذا الموقف".
وقال، إنه "لا يزال يؤمن بأن حل الدولتين هو الطريق المناسبة لتسوية الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني".
وفي حين يطالب برلمانيون أوروبيون بتعليق اتفاق الشراكة الموقع مع إسرائيل بسبب تصرفاتها في الأراضي المحتلة، تقول المؤسسات الأوربية بأن الأمر يحتاج لإجماع الدول الأعضاء، وهو غير متوفر حالياً.
ونقلت وكالة "آكي" الإيطالية عن الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية في الاتحاد جوزيب بوريل قوله الثلاثاء، في رده على أسئلة وجهها له نواب من لجنتي الدفاع والأمن في البرلمان الأوروبي خلال لقاء عبر الفيديو: "إذا حدث الضم، وسنفعل كل ما بوسعنا كي لا يحدث، يجب علينا التفكير في الإجراءات اللازم اتخاذها"، داعيا إلى عدم التكهن بما سيحصل في المستقبل.
وأضاف في رده، ان 25 دولة من الدول الأعضاء "وافقت على الإعلان الأوروبي الأخير والذي يعتبر أن إسرائيل ستكون مخالفة للقانون الدولي ولالتزاماتها، لو قامت بالفعل بضم أجراء من أراضي الضفة الغربية المحتلة"، مشيرا إلى معارضة كل من هنغاريا والنمسا للموقف الأوروبي، الا أنه أضاف "على أي حال لدينا أغلبية تؤيد هذا الموقف".
وقال، إنه "لا يزال يؤمن بأن حل الدولتين هو الطريق المناسبة لتسوية الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني".
وفي حين يطالب برلمانيون أوروبيون بتعليق اتفاق الشراكة الموقع مع إسرائيل بسبب تصرفاتها في الأراضي المحتلة، تقول المؤسسات الأوربية بأن الأمر يحتاج لإجماع الدول الأعضاء، وهو غير متوفر حالياً.