ماكرون: من المبكر جداً معرفة مصير العطلة الصيفية
القبة نيوز - أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الثلاثاء، أنه من المبكر جداً معرفة مصير العطلة الصيفية بسبب تفشي فيروس كورونا، وقال "سنعرف ذلك في يونيو" وفق ما أفاد به مراسل "العربية".
وأضاف "لن تكون هناك عودة إلى الحياة الاقتصادية الطبيعية بعد 11 مايو، وهو تاريخ تخفيف الإغلاق".
كما قال "لم نربح المعركة ضد كورونا بعد، لكنه يتباطأ".
إلى ذلك، كشف علماء فرنسيون أنهم ربما حددوا حالة إصابة محتملة بفيروس كورونا يعود تاريخها إلى ديسمبر/كانون الأول- أي قبل شهر تقريبًا من تأكيد الحالات الأولى رسميًا في أوروبا.
ففي دراسة نشرت في "المجلة الدولية للعوامل المضادة للميكروبات"، استعرض الأطباء في مستشفى شمال باريس عينات بأثر رجعي لـ 14 مريضا عولجوا من الالتهاب الرئوي غير النمطي بين أوائل ديسمبر/كانون الأول ومنتصف يناير/كانون الثاني. ومن بين تلك العينات كانت حالة عميروش هامار، وهو تاجر أسماك (42 عامًا) من الجزائر ويعيش في فرنسا منذ سنوات وليس لديه تاريخ سفر حديث.
يذكر أن عدد الوفيات جراء الفيروس تجاوز 25 ألفا أمس الاثنين في فرنسا لتصبح خامس دولة تصل إلى هذا الحد بعد الولايات المتحدة وإيطاليا وبريطانيا وإسبانيا.
كما تسارع العدد اليومي للوفيات الجديدة مرة أخرى بعد عدة أيام من الانخفاض.
وأظهرت بيانات حكومية أن عدد الوفيات زاد 306 أو بنسبة 1.2 في المئة، ليصل الإجمالي إلى 25201 حالة يوم الاثنين، في أعلى معدل زيادة خلال أربعة أيام.
وتوفي يوم الأحد 135 شخصاً فقط، وهو أقل عدد مسجل منذ ما يزيد على شهر.(العربية.نت)
وأضاف "لن تكون هناك عودة إلى الحياة الاقتصادية الطبيعية بعد 11 مايو، وهو تاريخ تخفيف الإغلاق".
كما قال "لم نربح المعركة ضد كورونا بعد، لكنه يتباطأ".
إلى ذلك، كشف علماء فرنسيون أنهم ربما حددوا حالة إصابة محتملة بفيروس كورونا يعود تاريخها إلى ديسمبر/كانون الأول- أي قبل شهر تقريبًا من تأكيد الحالات الأولى رسميًا في أوروبا.
ففي دراسة نشرت في "المجلة الدولية للعوامل المضادة للميكروبات"، استعرض الأطباء في مستشفى شمال باريس عينات بأثر رجعي لـ 14 مريضا عولجوا من الالتهاب الرئوي غير النمطي بين أوائل ديسمبر/كانون الأول ومنتصف يناير/كانون الثاني. ومن بين تلك العينات كانت حالة عميروش هامار، وهو تاجر أسماك (42 عامًا) من الجزائر ويعيش في فرنسا منذ سنوات وليس لديه تاريخ سفر حديث.
يذكر أن عدد الوفيات جراء الفيروس تجاوز 25 ألفا أمس الاثنين في فرنسا لتصبح خامس دولة تصل إلى هذا الحد بعد الولايات المتحدة وإيطاليا وبريطانيا وإسبانيا.
كما تسارع العدد اليومي للوفيات الجديدة مرة أخرى بعد عدة أيام من الانخفاض.
وأظهرت بيانات حكومية أن عدد الوفيات زاد 306 أو بنسبة 1.2 في المئة، ليصل الإجمالي إلى 25201 حالة يوم الاثنين، في أعلى معدل زيادة خلال أربعة أيام.
وتوفي يوم الأحد 135 شخصاً فقط، وهو أقل عدد مسجل منذ ما يزيد على شهر.(العربية.نت)