موراتا: مواجهة فان دايك أشبه بالاصطدام بجبل
القبة نيوز - أبدى ألفارو موراتا مهاجم أتلتيكو مدريد الإسباني، أسفه على مغادرة أكاديمية أتلتيكو عندما كان في صفوف الشباب إلى نادي خيتافي عام 2007، قبل انضمامه إلى ريال مدريد بعد ذلك بعام، ثم انتقاله إلى يوفنتوس وتشيلسي، قبل العودة إلى ناديه المفضل في يناير 2019.
ونقل موقع "إيه إس"، إجابة موراتا، عن أقوى المدافعين الذين واجههم في مسيرته، قائلاً: "كيليني، لا أعرف ما إذا كان يفعل ذلك عن قصد، ولكن عندما يقابلني، دائماً ما يدمرني، وسيرجيو راموس، أيضاً مدافع قوي، لكن عندما تلعب أمام فيرجيل فان دايك، فيبدو كأنك اصطدمت بجبل".
ويقول موراتا، مهاجم منتخب إسبانيا، إنه الآن أكثر سعادة من أي تجربة احترافية أخرى طوال حياته المهنية، وعبر خلال فيديو مباشر على إنستغرام مع لاعب التنس فابيو فونيني: "عندما كنت طفلاً، كنت فتى كرة قدم في أتلتيكو مدريد، فريقي المفضل".
وأضاف: "ثم مررت بفترة لم أستمتع بها كثيراً، وهي ما بين الانتقال من الهواية إلى الاحتراف، وتبدأ مع الوكلاء والجهات الراعية، وشعرت بالكثير من الضغط، وفكرت في المغادرة، ثم أمضيت سنة في خيتافي، وكانت سنة رائعة".
وتابع: "ذهبت بعدها إلى ريال مدريد، وكنت ووالدي نحلم باللعب هناك، وللأسف فرض علي الاحتراف مع أندية أخرى وليس مع أتلتيكو، لكنني كنت أرغب دائماً في العودة إليه، والآن أنا أكثر سعادة من أي وقت مضى".(وكالات)
ونقل موقع "إيه إس"، إجابة موراتا، عن أقوى المدافعين الذين واجههم في مسيرته، قائلاً: "كيليني، لا أعرف ما إذا كان يفعل ذلك عن قصد، ولكن عندما يقابلني، دائماً ما يدمرني، وسيرجيو راموس، أيضاً مدافع قوي، لكن عندما تلعب أمام فيرجيل فان دايك، فيبدو كأنك اصطدمت بجبل".
ويقول موراتا، مهاجم منتخب إسبانيا، إنه الآن أكثر سعادة من أي تجربة احترافية أخرى طوال حياته المهنية، وعبر خلال فيديو مباشر على إنستغرام مع لاعب التنس فابيو فونيني: "عندما كنت طفلاً، كنت فتى كرة قدم في أتلتيكو مدريد، فريقي المفضل".
وأضاف: "ثم مررت بفترة لم أستمتع بها كثيراً، وهي ما بين الانتقال من الهواية إلى الاحتراف، وتبدأ مع الوكلاء والجهات الراعية، وشعرت بالكثير من الضغط، وفكرت في المغادرة، ثم أمضيت سنة في خيتافي، وكانت سنة رائعة".
وتابع: "ذهبت بعدها إلى ريال مدريد، وكنت ووالدي نحلم باللعب هناك، وللأسف فرض علي الاحتراف مع أندية أخرى وليس مع أتلتيكو، لكنني كنت أرغب دائماً في العودة إليه، والآن أنا أكثر سعادة من أي وقت مضى".(وكالات)