أندية كمال الأجسام تدعو لمنحها اعفاءات
القبة نيوز - طالبت لجنة أندية كمال الأجسام واللياقة البدنية باعفائها من رسوم التسجيل وتجديد الرخص التجارية لعام 2020 وغرامات التأخير المترتبة عليهم.
كما طالبت اللجنة في مناشدة بتعويض الموظفين المتضررين جراء توقف عمل الأندية الرياضية منذ انتشار أزمة فيروس كورونا عن أشهر آذار ونيسان وآيار، وتزويد اللجنة بآلية تمكنهم من الحصول على قروض بفائدة صفرية ودون شروط معقدة لضمان استمرارية قطاع الأندية بعد انتهاء أزمة كورونا.
وأكدت اللجنة ضرورة اعفاء الأندية من ضريبة الدخل والمبيعات.
وتالياً نص المناشدة:
نحن أصحاب الأندية الرياضية نعود من جديد بعد ما قمنا بنشر بيان يوضح الأذى و الضرر الذي حل بنا وبمؤسساتنا الإقتصادية المتواضعة وموظفينا وعائلاتنا.
و قد أردنا بذلك تسليط الضوء على أوضاعنا و سوء حال أعمالنا.
نناشد أبانا الحنون الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه القائد الأول في المسيرة الرياضية لمد يد العون لنا، و الوقوف في صفنا كي نتجاوز حجم الضرر والأذى الذي حل بنا جرّاء فايروس كورونا المستجد.
نود بالإشارة إلى أن الإعفاء والتخفيف من الإلتزامات والمسؤوليات المالية قد تساعدنا في تخطي الأزمة المالية والوقوف على أرجلنا للمحافظة على هذه المسيرة الرياضية، ولا سيما أن الأندية الرياضية هي الدرع الأول لجهاز المناعة لكل مواطن و هي تخفف العبء عن كاهل القطاع الصحي، لما تعود من نفع و فائدة على صحة الإنسان لتنظيم نواحي الحياة من حيث الطعام و النوم و زيادة قوة وظائف الجسد بشكل عام، فتقلل من مشاكل الإصابة بكثير من الأمراض، فهذا القطاع مدعوم في جميع دول العالم لأنه كما هو معلوم (درهم وقاية خير من قنطار علاج).
لا يخفى على أحد أن الحكومة الأردنية اتخذت عدة قرارات داعمة لبعض القطاعات وشرائح المجتمع للمساعدة في تخفيف العبء عنها بعد فرض قرار الإغلاق.
لكن القطاع الرياضي لم يأخذ حظه في هذا الظرف الصعب و أغلبهم في حالة بطالة و ملازمين بيوتهم تطبيقاً لإغلاق منشآتهم المفروض عليهم، وهذا من شأنه أن يكون مصدر قلق و فزع في آنٍ واحد.
نحن وموظفيها كباقي فئات الشعب الأردني علينا إلتزامات عائلية و أعباء مالية بالإضافة إلى القروض البنكية والإيجارات و الكثير من المصاريف الدائمة و الثابتة ولكن بدون أي دخل منذ فرض قرار الإغلاق.
و هذا قد يؤدي بالكثير منا إلى التعثر وعدم القدرة على الوفاء بإلتزاماتنا ،حيث أن الدخل صفر منذ بدء الإغلاق، فما الحل؟؟ ، خاصة أن الظروف الاقتصادية كانت صعبة من قبل فما بالك اليوم في زمن هذا الفيروس كورونا عفانا وعفاكم الله.
لقد تضرر أصحاب الأندية الرياضية و العاملين فيها، وهي الآن في حالة بطالة كلها متوقفة، فهم بحاجة ماسة لوضع آلية تخفف من الآثار الناتجة عن الإغلاق، حيث أنهم غير ملزمون بدفع هذه الإلتزامات الشهرية سواء من إيجارات أو ضرائب أو أقساط حالهم حال باقي المؤسسات المغلقة.
سيدي صاحب الجلالة وأصحاب الشرف الكرام:
نود أن نقترح عليكم بعض الحلول التي قد تساعدنا في البقاء والديمومة في عملنا، ودعم هذا القطاع المستمر بعطائه لأبناء هذا المجتمع و لما يقدمه من مراكز في البطولات العالمية، حتى يكون اسم الأردن حاضراً في جميع المحافل الرياضية.
١. إعفاء قطاع الأندية الرياضية من رسوم التسجيل و تجديد الرخص التجارية لعام (٢٠٢٠)، بالإضافة للإعفاء من غرامات التأخير في هذا المجال.
٢. تعويض فئة الموظفين المتضررة من جرّاء وقف عمل الأندية الرياضية عن أشهر ٣و٤و٥
٣. تزويدنا بآلية للحصول على قروض بنكية بفائدة (صفرية) و بدون شروط معقدة لدعم قطاعنا أثناء الإغلاق وما بعد ذلك.
٤. الإعفاء من قانون ضريبة الدخل والمبيعات لأنها رياضة وقائية لأبناء المجتمع و أماكن علاجية وصحية.
ولا ننسى فضل الجهاز القضائي الأردني النزيه من إعفائنا من إيجارات العقارات خلال هذه الفترة كوننا غير مستفيدين من المنفعة التي ينص عليها عقد الإيجار.
نقدم إستدعائنا هذا راجيين من الله عز وجل ثم من مليكنا المفدى والحكومة الرشيدة، بأن تتم الموافقة على مطالباتنا الشرعية، وذلك لما يعود علينا وعلى موظفينا و عائلاتنا لديمومة منشآتنا الإقتصادية.
بقلم أعضاء لجنة مراكز كمال الأجسام و اللياقه البدنية:
١.الكابتن مأمون تيف
٢. الكابتن قاسم حيمور
٣.الكابتن عمرو جلاجل
٤.الكابتن أحمد النوايسة
٥.محمود جرادات
كما طالبت اللجنة في مناشدة بتعويض الموظفين المتضررين جراء توقف عمل الأندية الرياضية منذ انتشار أزمة فيروس كورونا عن أشهر آذار ونيسان وآيار، وتزويد اللجنة بآلية تمكنهم من الحصول على قروض بفائدة صفرية ودون شروط معقدة لضمان استمرارية قطاع الأندية بعد انتهاء أزمة كورونا.
وأكدت اللجنة ضرورة اعفاء الأندية من ضريبة الدخل والمبيعات.
وتالياً نص المناشدة:
نحن أصحاب الأندية الرياضية نعود من جديد بعد ما قمنا بنشر بيان يوضح الأذى و الضرر الذي حل بنا وبمؤسساتنا الإقتصادية المتواضعة وموظفينا وعائلاتنا.
و قد أردنا بذلك تسليط الضوء على أوضاعنا و سوء حال أعمالنا.
نناشد أبانا الحنون الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه القائد الأول في المسيرة الرياضية لمد يد العون لنا، و الوقوف في صفنا كي نتجاوز حجم الضرر والأذى الذي حل بنا جرّاء فايروس كورونا المستجد.
نود بالإشارة إلى أن الإعفاء والتخفيف من الإلتزامات والمسؤوليات المالية قد تساعدنا في تخطي الأزمة المالية والوقوف على أرجلنا للمحافظة على هذه المسيرة الرياضية، ولا سيما أن الأندية الرياضية هي الدرع الأول لجهاز المناعة لكل مواطن و هي تخفف العبء عن كاهل القطاع الصحي، لما تعود من نفع و فائدة على صحة الإنسان لتنظيم نواحي الحياة من حيث الطعام و النوم و زيادة قوة وظائف الجسد بشكل عام، فتقلل من مشاكل الإصابة بكثير من الأمراض، فهذا القطاع مدعوم في جميع دول العالم لأنه كما هو معلوم (درهم وقاية خير من قنطار علاج).
لا يخفى على أحد أن الحكومة الأردنية اتخذت عدة قرارات داعمة لبعض القطاعات وشرائح المجتمع للمساعدة في تخفيف العبء عنها بعد فرض قرار الإغلاق.
لكن القطاع الرياضي لم يأخذ حظه في هذا الظرف الصعب و أغلبهم في حالة بطالة و ملازمين بيوتهم تطبيقاً لإغلاق منشآتهم المفروض عليهم، وهذا من شأنه أن يكون مصدر قلق و فزع في آنٍ واحد.
نحن وموظفيها كباقي فئات الشعب الأردني علينا إلتزامات عائلية و أعباء مالية بالإضافة إلى القروض البنكية والإيجارات و الكثير من المصاريف الدائمة و الثابتة ولكن بدون أي دخل منذ فرض قرار الإغلاق.
و هذا قد يؤدي بالكثير منا إلى التعثر وعدم القدرة على الوفاء بإلتزاماتنا ،حيث أن الدخل صفر منذ بدء الإغلاق، فما الحل؟؟ ، خاصة أن الظروف الاقتصادية كانت صعبة من قبل فما بالك اليوم في زمن هذا الفيروس كورونا عفانا وعفاكم الله.
لقد تضرر أصحاب الأندية الرياضية و العاملين فيها، وهي الآن في حالة بطالة كلها متوقفة، فهم بحاجة ماسة لوضع آلية تخفف من الآثار الناتجة عن الإغلاق، حيث أنهم غير ملزمون بدفع هذه الإلتزامات الشهرية سواء من إيجارات أو ضرائب أو أقساط حالهم حال باقي المؤسسات المغلقة.
سيدي صاحب الجلالة وأصحاب الشرف الكرام:
نود أن نقترح عليكم بعض الحلول التي قد تساعدنا في البقاء والديمومة في عملنا، ودعم هذا القطاع المستمر بعطائه لأبناء هذا المجتمع و لما يقدمه من مراكز في البطولات العالمية، حتى يكون اسم الأردن حاضراً في جميع المحافل الرياضية.
١. إعفاء قطاع الأندية الرياضية من رسوم التسجيل و تجديد الرخص التجارية لعام (٢٠٢٠)، بالإضافة للإعفاء من غرامات التأخير في هذا المجال.
٢. تعويض فئة الموظفين المتضررة من جرّاء وقف عمل الأندية الرياضية عن أشهر ٣و٤و٥
٣. تزويدنا بآلية للحصول على قروض بنكية بفائدة (صفرية) و بدون شروط معقدة لدعم قطاعنا أثناء الإغلاق وما بعد ذلك.
٤. الإعفاء من قانون ضريبة الدخل والمبيعات لأنها رياضة وقائية لأبناء المجتمع و أماكن علاجية وصحية.
ولا ننسى فضل الجهاز القضائي الأردني النزيه من إعفائنا من إيجارات العقارات خلال هذه الفترة كوننا غير مستفيدين من المنفعة التي ينص عليها عقد الإيجار.
نقدم إستدعائنا هذا راجيين من الله عز وجل ثم من مليكنا المفدى والحكومة الرشيدة، بأن تتم الموافقة على مطالباتنا الشرعية، وذلك لما يعود علينا وعلى موظفينا و عائلاتنا لديمومة منشآتنا الإقتصادية.
بقلم أعضاء لجنة مراكز كمال الأجسام و اللياقه البدنية:
١.الكابتن مأمون تيف
٢. الكابتن قاسم حيمور
٣.الكابتن عمرو جلاجل
٤.الكابتن أحمد النوايسة
٥.محمود جرادات