السوق المفتوح وعملاؤه يداً بيد للنهوض في الأردن بظل أزمة كورونا
القبة نيوز--يعتبر السوق المفتوح المنصة الإعلانية الأولى في المملكة الأردنية الهاشمية والشرق الأوسط، والتي تعمل على توفير مساحة إعلانية واسعة للمستخدمين والزوار للإعلان عن ما يتوفر لديهم من سلع أو خدمات يمكن بيعها والاستفادة منها، كما يوفر للمشتري خيارات واسعة تضمن له الاختيار من بين الأفضل منها، كما تقدم لهم مجموعة من الخدمات الإعلانية التي تساعد على رفع نسبة المشاهدات على الإعلان وبالتالي التسريع في إتمام عملية البيع، ويتيح لهم خاصية التواصل المباشر بين البائع والشاري عن طريق التعليقات أو الدردشة أو رقم الهاتف، دون الحاجة إلى وجود الوسيط أو دفع العمولة.
السوق المفتوح خلال أزمة فيروس كورونا
في ظل الوضع الراهن ما زال السوق المفتوح مستمراً في العمل وقادر اًعلى الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المستخدمين والزوار، والعمل على تزويدهم بالعديد من الخدمات والمنتجات التي يمكن الحصول عليها عن بعد دون الحاجة إلى الخروج من المنزل، كما تعمل إدارة الموقع على إطلاق العديد من المبادرات التي من شأنها مساندة الحكومة والقطاعات الطبية في توفير أكبر قدر ممكن من المستلزمات العينية والنقدية التي تساعد في تخطي الأزمة الراهنة في أقل الأضرار.
مبادرة معاً يداً بيد ليخرج الأردن بأقل الأضرار من أزمة كورونا
أطلق موقع السوق المفتوح بالتعاون مع العديد من الجهات في المملكة مبادرة تحت شعار معاً يداً بيد ليخرج الأردن بأقل الأضرار من أزمة كورونا والتي تنص على فتح باب التبرعات العينية والمادية أمام الناس، واقتصار التبرعات على اللوازم التي يحتاج لها عامة الشعب لتخطي الأزمة دون إرباك الحكومة والأمن العام، ويجري التبرع عن طريق رابط لنموذج يجري تعبئته بكافة تفاصيل التبرع، وللاستفسار يمكن التواصل مع أحد الأرقام التالية:
● 0791000824
● 0791000835
● 0791000837
● 0791000874
أنواع التبرعات
شقق سكنية
يمكن لأصحاب العقارات التبرع في الشقق المفروشة أو الشقق الفندقية القريبة من المراكز الطبية في المملكة وخاصة المراكز التي تستقبل حالات الإصابة بفيروس كورونا، وذلك لتسكين الطاقم الطبي فيها لتسهيل عملية التنقل والوصول في الحالات الطارئة، وكذلك لتقليل العبئ على الأجهزة الأمنية في انتشارهم في كافة أنحاء المملكة، وتقليل من الإرباك الحاصل في تنقلهم.
أجهزة إلكترونية
يمكن التبرع في الأجهزة الإلكترونية لطلاب المدارس والجامعات التي لا تتوفر لديهم القدرات المالية الكافية، والعائلات محدودة الدخل، التي تساعدهم في متابعة الدراسة عن بعد؛ كأجهزة: التابلت، واللاب توب، والكمبيوتر.
الأدوية
يمكن التبرع في أدوية الأمراض المزمنة كالضغط والسكري وأمراض القلب، وغيرها من الأمراض التي تحتاج للدواء بصورة مستمرة، وذلك للعائلات غير القادرة على تحمل تكاليفها في ظل الوضع الراهن.
السيارات والمركبات
بسبب الضغط على المرافق الطبية في المملكة بما فيها سيارات الإسعاف، يمكن التبرع في سيارات خصوصية لنقل مرضى السرطان، ومرضى غسيل الكلى، وغيرها من الأمراض التي تحتاج لزيارة المستشفيات بصورة دورية.
أجهزة صحية وطبية
في حال توفّرت لديك بعض الأجهزة الطبية التي يمكن استخدامها بشكل فردي في المنزل، كأجهزة التنفس والأكسجين، وأجهزة الغسيل الكلى، وكذلك أجهزة قياس الضغط، وقياس السكر، الأمر الذي يساعد في تقليل زيارة المستشفيات، وبالتالي تقليل الإرباك على الطاقم الطبي، أو التبرّع من قبل الشركات المتخصصة بصناعة الأجهزة الطبية للمستشفيات التي أُعلنت أسماؤها لاستقبال حالات المصابين بفيروس كورونا.
دورات تعليمية وتدريبية
يستطيع أصحاب المراكز التعليمية في المملكة التبرع في إعطاء دورات وحصص تدريبية Online، لطلاب المدارس والجامعات، وكذلك للفئة العاملة التي تسعى لاستغلال الوقت والتطوير من نفسها، ولا يقتصر التبرع على المراكز حيث يمكن للأفراد القادرة والمعتمدة في إعلاء الدورات التبرع والإعلان عن إعطائها بشكل مجاني.
كن فرداً فاعلاً في المجتمع وساعد في حماية أردنا الغالي من التعرض لأزمة إضافية لقلة الموارد، ساهم بكل ما تستطيع، لنكون يداً بيد لتخطي الأزمة.
السوق المفتوح خلال أزمة فيروس كورونا
في ظل الوضع الراهن ما زال السوق المفتوح مستمراً في العمل وقادر اًعلى الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المستخدمين والزوار، والعمل على تزويدهم بالعديد من الخدمات والمنتجات التي يمكن الحصول عليها عن بعد دون الحاجة إلى الخروج من المنزل، كما تعمل إدارة الموقع على إطلاق العديد من المبادرات التي من شأنها مساندة الحكومة والقطاعات الطبية في توفير أكبر قدر ممكن من المستلزمات العينية والنقدية التي تساعد في تخطي الأزمة الراهنة في أقل الأضرار.
مبادرة معاً يداً بيد ليخرج الأردن بأقل الأضرار من أزمة كورونا
أطلق موقع السوق المفتوح بالتعاون مع العديد من الجهات في المملكة مبادرة تحت شعار معاً يداً بيد ليخرج الأردن بأقل الأضرار من أزمة كورونا والتي تنص على فتح باب التبرعات العينية والمادية أمام الناس، واقتصار التبرعات على اللوازم التي يحتاج لها عامة الشعب لتخطي الأزمة دون إرباك الحكومة والأمن العام، ويجري التبرع عن طريق رابط لنموذج يجري تعبئته بكافة تفاصيل التبرع، وللاستفسار يمكن التواصل مع أحد الأرقام التالية:
● 0791000824
● 0791000835
● 0791000837
● 0791000874
أنواع التبرعات
شقق سكنية
يمكن لأصحاب العقارات التبرع في الشقق المفروشة أو الشقق الفندقية القريبة من المراكز الطبية في المملكة وخاصة المراكز التي تستقبل حالات الإصابة بفيروس كورونا، وذلك لتسكين الطاقم الطبي فيها لتسهيل عملية التنقل والوصول في الحالات الطارئة، وكذلك لتقليل العبئ على الأجهزة الأمنية في انتشارهم في كافة أنحاء المملكة، وتقليل من الإرباك الحاصل في تنقلهم.
أجهزة إلكترونية
يمكن التبرع في الأجهزة الإلكترونية لطلاب المدارس والجامعات التي لا تتوفر لديهم القدرات المالية الكافية، والعائلات محدودة الدخل، التي تساعدهم في متابعة الدراسة عن بعد؛ كأجهزة: التابلت، واللاب توب، والكمبيوتر.
الأدوية
يمكن التبرع في أدوية الأمراض المزمنة كالضغط والسكري وأمراض القلب، وغيرها من الأمراض التي تحتاج للدواء بصورة مستمرة، وذلك للعائلات غير القادرة على تحمل تكاليفها في ظل الوضع الراهن.
السيارات والمركبات
بسبب الضغط على المرافق الطبية في المملكة بما فيها سيارات الإسعاف، يمكن التبرع في سيارات خصوصية لنقل مرضى السرطان، ومرضى غسيل الكلى، وغيرها من الأمراض التي تحتاج لزيارة المستشفيات بصورة دورية.
أجهزة صحية وطبية
في حال توفّرت لديك بعض الأجهزة الطبية التي يمكن استخدامها بشكل فردي في المنزل، كأجهزة التنفس والأكسجين، وأجهزة الغسيل الكلى، وكذلك أجهزة قياس الضغط، وقياس السكر، الأمر الذي يساعد في تقليل زيارة المستشفيات، وبالتالي تقليل الإرباك على الطاقم الطبي، أو التبرّع من قبل الشركات المتخصصة بصناعة الأجهزة الطبية للمستشفيات التي أُعلنت أسماؤها لاستقبال حالات المصابين بفيروس كورونا.
دورات تعليمية وتدريبية
يستطيع أصحاب المراكز التعليمية في المملكة التبرع في إعطاء دورات وحصص تدريبية Online، لطلاب المدارس والجامعات، وكذلك للفئة العاملة التي تسعى لاستغلال الوقت والتطوير من نفسها، ولا يقتصر التبرع على المراكز حيث يمكن للأفراد القادرة والمعتمدة في إعلاء الدورات التبرع والإعلان عن إعطائها بشكل مجاني.
كن فرداً فاعلاً في المجتمع وساعد في حماية أردنا الغالي من التعرض لأزمة إضافية لقلة الموارد، ساهم بكل ما تستطيع، لنكون يداً بيد لتخطي الأزمة.
