فلسطين النيابية تلتقي أمين عمان ومدير مركز العودة
بحثت لجنة فلسطين، خلال لقائها اليوم الثلاثاء كلا على حدة، أمين عمان يوسف الشواربة، ومدير عام مركز العودة الفلسطيني طارق حمود، آليات إنجاح حملة "العودة.. حقي وقراري".
واستعرضت اللجنة مع أمين عمان التفاصيل المتعلقة بموضوع الاستراتيجية الدعائية للحملة.
وأكد الشواربة استعداد "الأمانة" بكل كوادرها وإمكاناتها لتقديم الدعم المطلق لإنجاح هذه الحملة.
وأكد رئيس اللجنة النائب يحيى السعود خلال لقاء اللجنة مع مدير عام مركز العودة الفلسطيني، أن أهمية الحملة تنبع من سعيها لترجمة التوجهات الملكية السامية الرافضة للتوطين والوطن البديل عبر "لاءات" جلالة الملك عبدالله الثاني الثلاث.
وقال السعود، إن إطلاق هذه الحملة تأتي في إطار تشاركي مع كل مؤسسات المجتمع المدني، بهدف إرسال رسالة للعالم بأن القضية الفلسطينية راسخة في وجدان جميع العرب والمسلمين.
وتابع، ان قضية اللاجئين من أهم القضايا في الوقت الحالي ولاسيما أن هناك إصرارًا على تنفيذ خطة السلام الأميركية أو ما يسمى بـ"صفقة القرن"، ما يدعونا كممثلين عن الشعوب إلى بذل كل الجهود للوقوف بوجه تلك الصفقة المجحفة والظالمة.
ودعا حمود، الجهات الرسمية والخاصة إلى جمع أكبر عدد من التواقيع الرافضة للاحتلال، وإشاعة ثقافة حق العودة ورفض الوطن البديل، عبر إعداد استراتيجية تشاركية مع جميع الفاعليات الوطنية والشعبية، مشيرًا إلى أن حق العودة حق مقدس لكل فرد ولا يسقط بالتقادم.
وتهدف الحملة بشكل أساسي إلى تأكيد حق العودة ورفض مخططات تصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين والوطن البديل، خصوصًا في ظل ما تتضمنه "صفقة القرن"، من أطروحات مجحفة لشطب قضية اللاجئين، وتوطينهم في أماكن تواجدهم الحالية.
وسيكون التفاعل مع الحملة عبر هاشتاغ "#العودة_حقي _وقراري" بدءًا من يوم بعد غد الخميس، من خلال مؤتمر صحفي سيعقد في دار مجلس النواب بمشاركة وسائل إعلام محلية وعربية.(بترا)
واستعرضت اللجنة مع أمين عمان التفاصيل المتعلقة بموضوع الاستراتيجية الدعائية للحملة.
وأكد الشواربة استعداد "الأمانة" بكل كوادرها وإمكاناتها لتقديم الدعم المطلق لإنجاح هذه الحملة.
وأكد رئيس اللجنة النائب يحيى السعود خلال لقاء اللجنة مع مدير عام مركز العودة الفلسطيني، أن أهمية الحملة تنبع من سعيها لترجمة التوجهات الملكية السامية الرافضة للتوطين والوطن البديل عبر "لاءات" جلالة الملك عبدالله الثاني الثلاث.
وقال السعود، إن إطلاق هذه الحملة تأتي في إطار تشاركي مع كل مؤسسات المجتمع المدني، بهدف إرسال رسالة للعالم بأن القضية الفلسطينية راسخة في وجدان جميع العرب والمسلمين.
وتابع، ان قضية اللاجئين من أهم القضايا في الوقت الحالي ولاسيما أن هناك إصرارًا على تنفيذ خطة السلام الأميركية أو ما يسمى بـ"صفقة القرن"، ما يدعونا كممثلين عن الشعوب إلى بذل كل الجهود للوقوف بوجه تلك الصفقة المجحفة والظالمة.
ودعا حمود، الجهات الرسمية والخاصة إلى جمع أكبر عدد من التواقيع الرافضة للاحتلال، وإشاعة ثقافة حق العودة ورفض الوطن البديل، عبر إعداد استراتيجية تشاركية مع جميع الفاعليات الوطنية والشعبية، مشيرًا إلى أن حق العودة حق مقدس لكل فرد ولا يسقط بالتقادم.
وتهدف الحملة بشكل أساسي إلى تأكيد حق العودة ورفض مخططات تصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين والوطن البديل، خصوصًا في ظل ما تتضمنه "صفقة القرن"، من أطروحات مجحفة لشطب قضية اللاجئين، وتوطينهم في أماكن تواجدهم الحالية.
وسيكون التفاعل مع الحملة عبر هاشتاغ "#العودة_حقي _وقراري" بدءًا من يوم بعد غد الخميس، من خلال مؤتمر صحفي سيعقد في دار مجلس النواب بمشاركة وسائل إعلام محلية وعربية.(بترا)