ماليزيا تسعى لتعزيز مبيعاتها من الطعام الحلال أثناء أولمبياد طوكيو
يستعد مصنع صغير في العاصمة الماليزية لتقديم آلاف الوجبات الحلال الجاهزة، بدءا من الأرز المقلي وانتهاء ببرياني الدجاج، ليتم شحنها إلى اليابان لأكبر حدث رياضي في عام 2020.
ومن المتوقع أن تربح شركات المواد الغذائية من ماليزيا، ذات الأغلبية المسلمة، كثيرا من تدفق المسافرين المسلمين إلى اليابان لمتابعة دورة الألعاب الأولمبية وأولمبياد ذوي الاحتياجات الخاصة من أواخر يوليو تموز إلى سبتمبر أيلول.
وقال أحمد حسيني حسن رئيس شركة ماي تشيف التي تقدم وجبات الطعام في كوالالمبور ”إنها منصة وفرصة هائلة بالنسبة لنا".
وأضاف ”لا نعتزم الخروج (من اليابان) بعد دخولها. علينا الدخول والبقاء على المدى الطويل".
وتريد ماليزيا استخدام الأولمبياد كنقطة انطلاق لتعزيز صادرات ”المنتجات الحلال"، التي تشمل المواد الغذائية ومستحضرات التجميل، بنحو الخُمس إلى 12 مليار دولار هذا العام. وصدّرت ماليزيا منتجات من هذا النوع بقيمة 604 ملايين دولار إلى اليابان في عام 2018، كان 90 بالمئة منها مكونات أطعمة ومواد غذائية.
وماليزيا هي الدولة الوحيدة التي توصلت إلى اتفاق تعاون مع طوكيو بشأن سلع الحلال خلال الأولمبياد.
وحددت الحكومة الماليزية هدفا طموحا لبيع ما تصل قيمته إلى 300 مليون دولار من المواد الغذائية والمنتجات الحلال للمسلمين وغير المسلمين في فترة الأولمبياد.(رويترز)
ومن المتوقع أن تربح شركات المواد الغذائية من ماليزيا، ذات الأغلبية المسلمة، كثيرا من تدفق المسافرين المسلمين إلى اليابان لمتابعة دورة الألعاب الأولمبية وأولمبياد ذوي الاحتياجات الخاصة من أواخر يوليو تموز إلى سبتمبر أيلول.
وقال أحمد حسيني حسن رئيس شركة ماي تشيف التي تقدم وجبات الطعام في كوالالمبور ”إنها منصة وفرصة هائلة بالنسبة لنا".
وأضاف ”لا نعتزم الخروج (من اليابان) بعد دخولها. علينا الدخول والبقاء على المدى الطويل".
وتريد ماليزيا استخدام الأولمبياد كنقطة انطلاق لتعزيز صادرات ”المنتجات الحلال"، التي تشمل المواد الغذائية ومستحضرات التجميل، بنحو الخُمس إلى 12 مليار دولار هذا العام. وصدّرت ماليزيا منتجات من هذا النوع بقيمة 604 ملايين دولار إلى اليابان في عام 2018، كان 90 بالمئة منها مكونات أطعمة ومواد غذائية.
وماليزيا هي الدولة الوحيدة التي توصلت إلى اتفاق تعاون مع طوكيو بشأن سلع الحلال خلال الأولمبياد.
وحددت الحكومة الماليزية هدفا طموحا لبيع ما تصل قيمته إلى 300 مليون دولار من المواد الغذائية والمنتجات الحلال للمسلمين وغير المسلمين في فترة الأولمبياد.(رويترز)