الطراونة يدعو لتجذير العمل الحزبي على أسس برامجية
القبة نيوز - أكد رئيس مجلس النواب المهندس عاطف الطراونة أهمية تجذير العمل الحزبي وفق برامج قابلة للتطبيق قريبة من هموم وتطلعات المواطنين.
وقال الطراونة، لدى لقائه بدار مجلس النواب اليوم الاثنين وفد الائتلاف الوطني للأحزاب السياسية والذي يضم حزب المؤتمر الوطني "زمزم"، وحزب الوسط الإسلامي، وحزب الشورى، وحزب الراية الأردنية، وحزب الشهامة الأردني، وحزب جبهة النهضة الوطني، إن تعميق التجربة البرلمانية يحتاج لأحزاب برامجية، تنضوي تحت ائتلافات تتقارب في البرامج وتتوافق في الأفكار والمواقف.
وأضاف، ان المسار الصحيح في هذا الإطار "نرتكز عليه وفق التصورات التي عبر عنها جلالة الملك عبدالله الثاني، حيث تتجذر التجربة الديمقراطية في حال النجاح بتطوير أحزاب سياسية قائمة على أساس برامجي وتستقطب غالبية أصوات المواطنين، وتتمتع بقيادات مؤهلة وقادرة على تحمل أمانة المسؤولية الحكومية".
ودعا الطراونة إلى توحد الأحزاب المتقاربة فكرياً وبرامجياً في ائتلافات تمثل تيارات اليمين والوسط واليسار، وهذا هو جوهر الرؤية الملكية التي ترى في هذه الخطوة سبيلاً لإقناع الناس أولاً ببرامج الأحزاب، وسبيلاً للوصول إلى البرلمان، وتشكيل الحكومات البرلمانية.
من جهتهم عرض أعضاء الائتلاف لأبرز التحديات التي تواجه عمل الأحزاب السياسية، مؤكدين أن الائتلاف ينصب جوهر عمله على أهداف وطنية تراعي المصلحة الوطنية العليا للدولة الأردنية، مؤكدين تقدم الأفكار الملكية الداعية إلى تمكين الأحزاب، مثلما عبروا عن رغبة في خوض التجربة البرلمانية وفق قواعد مشتركة مع ائتلافات حزبية أخرى، وصولاً إلى تجذير هذه التجربة والتي تهدف بالأساس إلى تحقيق تطلعات ورغبات المواطنين بناءً على برامج فاعلة قابلة للتطبيق.
وقال الطراونة، لدى لقائه بدار مجلس النواب اليوم الاثنين وفد الائتلاف الوطني للأحزاب السياسية والذي يضم حزب المؤتمر الوطني "زمزم"، وحزب الوسط الإسلامي، وحزب الشورى، وحزب الراية الأردنية، وحزب الشهامة الأردني، وحزب جبهة النهضة الوطني، إن تعميق التجربة البرلمانية يحتاج لأحزاب برامجية، تنضوي تحت ائتلافات تتقارب في البرامج وتتوافق في الأفكار والمواقف.
وأضاف، ان المسار الصحيح في هذا الإطار "نرتكز عليه وفق التصورات التي عبر عنها جلالة الملك عبدالله الثاني، حيث تتجذر التجربة الديمقراطية في حال النجاح بتطوير أحزاب سياسية قائمة على أساس برامجي وتستقطب غالبية أصوات المواطنين، وتتمتع بقيادات مؤهلة وقادرة على تحمل أمانة المسؤولية الحكومية".
ودعا الطراونة إلى توحد الأحزاب المتقاربة فكرياً وبرامجياً في ائتلافات تمثل تيارات اليمين والوسط واليسار، وهذا هو جوهر الرؤية الملكية التي ترى في هذه الخطوة سبيلاً لإقناع الناس أولاً ببرامج الأحزاب، وسبيلاً للوصول إلى البرلمان، وتشكيل الحكومات البرلمانية.
من جهتهم عرض أعضاء الائتلاف لأبرز التحديات التي تواجه عمل الأحزاب السياسية، مؤكدين أن الائتلاف ينصب جوهر عمله على أهداف وطنية تراعي المصلحة الوطنية العليا للدولة الأردنية، مؤكدين تقدم الأفكار الملكية الداعية إلى تمكين الأحزاب، مثلما عبروا عن رغبة في خوض التجربة البرلمانية وفق قواعد مشتركة مع ائتلافات حزبية أخرى، وصولاً إلى تجذير هذه التجربة والتي تهدف بالأساس إلى تحقيق تطلعات ورغبات المواطنين بناءً على برامج فاعلة قابلة للتطبيق.