بنك صفوة الإسلامي يرعى مُؤتمر طريق الحرير الرابع
القبة نيوز- قدّم بنك صفوة الإسلامي رعايته لفعاليات مُؤتمر طريق الحرير بنسخته الرابعة التي افتتحها وزير الصناعة والتجارة الدكتور طارق الحموري مندوباً عن سمو الأمير الحسين بن عبداللّه الثاني، والتي أقيمت بتنظيم من ملتقى الأعمال الفلسطيني الأردني بالتعاون مع جمعية الريادة والإبداع الأردنية والاتحاد الأوروبي تحت عنوان "الريادة في عالم الأعمال"، وذلك بمشاركة أكثر من 500 مشارك ومشاركة من رجال وسيدات الأعمال من داخل المملكة وخارجها.
وجاءت رعاية البنك لهذا المؤتمر كجزء من جهوده الرامية للمشاركة في تطوير الاقتصاد المحلي بشكل غير مباشر إلى جانب أعماله الأساسية المباشرة، وذلك من خلال رعاية مختلف الفعاليات الداعمة لريادة الأعمال والمحفزة على الابتكار، فضلاً عن تلك التي تروج للأردن وتستقطب الاستثمارات الخارجية وتعزز التبادل التجاري وتفرز العديد من الفرص والمشاريع المبتكرة، لما ينطوي عليه ذلك من تأثيرات مباشرة على كافة أبعاد التنمية وضمان استدامتها بفضل تعزيز القدرة على تجاوز التحديات والتكيف مع المتغيرات على طريق تأمين مستقبل أفضل، بالاستفادة من تكنولوجيا المعلومات التي أصبحت سمة من سمات الاقتصاد الحديث.
وكان المؤتمر قد تضمن العديد من الفعاليات التي شملت الندوات المعرفية، والجلسات الحوارية، والندوات المتخصصة التي استعرضت العديد من قصص النجاح، فضلاً عن استعراض مجموعة من المشاريع الريادية والمتقدمة، بالإضافة للقاءات الثنائية. وقد اختتم المؤتمر بتحقيق أهدافه خاصة وأنه شهد إطلاق العديد من المبادرات وتوقيع العديد من مذكرات التفاهم بين عدة أطراف.
وجاءت رعاية البنك لهذا المؤتمر كجزء من جهوده الرامية للمشاركة في تطوير الاقتصاد المحلي بشكل غير مباشر إلى جانب أعماله الأساسية المباشرة، وذلك من خلال رعاية مختلف الفعاليات الداعمة لريادة الأعمال والمحفزة على الابتكار، فضلاً عن تلك التي تروج للأردن وتستقطب الاستثمارات الخارجية وتعزز التبادل التجاري وتفرز العديد من الفرص والمشاريع المبتكرة، لما ينطوي عليه ذلك من تأثيرات مباشرة على كافة أبعاد التنمية وضمان استدامتها بفضل تعزيز القدرة على تجاوز التحديات والتكيف مع المتغيرات على طريق تأمين مستقبل أفضل، بالاستفادة من تكنولوجيا المعلومات التي أصبحت سمة من سمات الاقتصاد الحديث.
وكان المؤتمر قد تضمن العديد من الفعاليات التي شملت الندوات المعرفية، والجلسات الحوارية، والندوات المتخصصة التي استعرضت العديد من قصص النجاح، فضلاً عن استعراض مجموعة من المشاريع الريادية والمتقدمة، بالإضافة للقاءات الثنائية. وقد اختتم المؤتمر بتحقيق أهدافه خاصة وأنه شهد إطلاق العديد من المبادرات وتوقيع العديد من مذكرات التفاهم بين عدة أطراف.