ورشة عن الوقاية من العنف القائم على النوع الاجتماعي
القبة نيوز - اختتمت اليوم السبت أعمال ورشة العمل التي نظمتها إدارة حماية الأسرة بمديرية الامن العام بالتعاون مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين لعرض محاور الخطة التنفيذية لحملة التوعية لعام2020 لبحث سبل الوقاية من العنف القائم على النوع الاجتماعي.
واشتملت الورشة على عروض لمواد فلمية بينت أنواع العنف المجتمعي واشكاله وطرق الوقاية منه، كما عقدت عدة جلسات حوارية لأوراق نقاشية تناولت الطرق العلمية والتوعوية التي من شأنها الحفاظ على المنظومة الأسرية ووقاية مكوناتها من العنف.
وقال مدير إدارة التدريب العميد بسام ابو زيد ان مديرية الأمن العام تنهض بواجباتها من أجل الحفاظ على الصورة التي وصلت إليها في تقديم الخدمة الفضلى لجميع المقيمين على أرض المملكة، حيث ان احد محاور الوصول لهذه المرحلة المتقدمة هو إيلاء الجانب التدريبي جل الاهتمام .
وأضاف ان العناية بالأسرة والحفاظ على مكوناتها هو هدفنا وغايتنا واننا مستمرون بمواكبة كل ما هو جديد في هذا المجال ومنح الاهتمام الكامل وفي جميع المجالات انطلاقا من المسؤولية الوطنية والاجتماعية لتحقيق المصلحة الفضلى للأسرة وحمايتها من العنف بكافة أشكاله. من جانبه، تطرق مدير إدارة حماية الأسرة العميد الدكتور طلال العبداللات الى بعض انجازات إلادارة حماية الأسرة وما يتمتع به العاملون فيها من مهارة عالية في تطبيق الأنظمة والقوانين الناظمه وتنفيذ الاتفاقيات والمواثيق والتعامل مع عدة جهات رسمية ومدنية متخصصة في هذا المجال بتشاركيه وتنسيق وتأثيرها الواضح في الحد من ظاهرة العنف الأسري والتعامل مع القضايا التي تتعلق بالأسرة.
وتحدث آمر أكاديمية الشرطة الملكية العقيد الدكتور خالد الربابعة عن دور المعاهد التدريبية في العمل بنهج علمي من خلال البرامج والدورات وورش العمل لتقديم الدعم العلمي لحماية المجتمع ومكوناته من العنف القائم على النوع الاجتماعي ، مشيدا بما قدمته ورشة العمل والقائمين على انجاحها في ايضاح وتفسير أنواع العنف المجتمعي و طرق الوقاية منه ونشر التوعية اللازمة في هذا الشأن.
واشتملت الورشة على عروض لمواد فلمية بينت أنواع العنف المجتمعي واشكاله وطرق الوقاية منه، كما عقدت عدة جلسات حوارية لأوراق نقاشية تناولت الطرق العلمية والتوعوية التي من شأنها الحفاظ على المنظومة الأسرية ووقاية مكوناتها من العنف.
وقال مدير إدارة التدريب العميد بسام ابو زيد ان مديرية الأمن العام تنهض بواجباتها من أجل الحفاظ على الصورة التي وصلت إليها في تقديم الخدمة الفضلى لجميع المقيمين على أرض المملكة، حيث ان احد محاور الوصول لهذه المرحلة المتقدمة هو إيلاء الجانب التدريبي جل الاهتمام .
وأضاف ان العناية بالأسرة والحفاظ على مكوناتها هو هدفنا وغايتنا واننا مستمرون بمواكبة كل ما هو جديد في هذا المجال ومنح الاهتمام الكامل وفي جميع المجالات انطلاقا من المسؤولية الوطنية والاجتماعية لتحقيق المصلحة الفضلى للأسرة وحمايتها من العنف بكافة أشكاله. من جانبه، تطرق مدير إدارة حماية الأسرة العميد الدكتور طلال العبداللات الى بعض انجازات إلادارة حماية الأسرة وما يتمتع به العاملون فيها من مهارة عالية في تطبيق الأنظمة والقوانين الناظمه وتنفيذ الاتفاقيات والمواثيق والتعامل مع عدة جهات رسمية ومدنية متخصصة في هذا المجال بتشاركيه وتنسيق وتأثيرها الواضح في الحد من ظاهرة العنف الأسري والتعامل مع القضايا التي تتعلق بالأسرة.
وتحدث آمر أكاديمية الشرطة الملكية العقيد الدكتور خالد الربابعة عن دور المعاهد التدريبية في العمل بنهج علمي من خلال البرامج والدورات وورش العمل لتقديم الدعم العلمي لحماية المجتمع ومكوناته من العنف القائم على النوع الاجتماعي ، مشيدا بما قدمته ورشة العمل والقائمين على انجاحها في ايضاح وتفسير أنواع العنف المجتمعي و طرق الوقاية منه ونشر التوعية اللازمة في هذا الشأن.
