إصابة العشرات في قمع الاحتلال مسيرات العودة شرق غزة
القبة نيوز- أصيب العشرات، اليوم الجمعة، في قمع الاحتلال الإسرائيلي، مسيرات العودة الأسبوعية السلمية على الشريط الحدودي الشرقي لقطاع غزة.
وقالت وزارة الصحة في قطاع غزة، في بيان مقتضب، إن "الطواقم الطبية تعاملت، مع 77 إصابة بجراح مختلفة، بينهم 31 بالرصاص الحي، من قبل قوات الاحتلال الاسرائيلي".
وأشارت إلى أنه سجل إصابة مسعف متطوع في الهلال الأحمر الفلسطيني، بعيار معدني مغلف بالمطاط في القدم، خلال عمله الإنساني، شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
وبدأ الفلسطينيون، عصر اليوم الجمعة (25-10)، التوافد إلى الحدود الشرقية لقطاع غزة، للمشاركة في الأسبوع الـ 80، لفعاليات مسيرات العودة وكسر الحصار السلمية، تحت شعار "أقصانا.. أسرانا.. قادمون"؛ تأكيداً على استمرار الدعم للأسرى في سجون الاحتلال الذين يخوضون معركة متواصلة ضد الاحتلال، وإسنادا للمسجد الأقصى الذي يتعرض للاقتحامات اليومية.
وأفادت مصادر محلية أن جنود الاحتلال المتمركزين في الأبراج العسكرية، وخلف السواتر الترابية على امتداد السياج الفاصل شرقي القطاع، أطلقوا الرصاص الحي والمعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الغاز المسيل للدموع صوب المواطنين الذين توافدوا إلى مناطق التجمعات الخمس التي تجرى عندها فعاليات المسيرات الأسبوعية.
ويشارك الفلسطينيون منذ الـ30 من آذار 2018، في مسيرات سلمية، قرب السياج الفاصل بين قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، للمطالبة بعودة اللاجئين إلى مدنهم وقراهم، التي هُجروا منها في 1948 وكسر الحصار عن غزة.
ويقمع جيش الاحتلال تلك المسيرات السلمية بشدة وإجرام؛ حيث يطلق النار وقنابل الغاز السام والمُدمع على المتظاهرين بكثافة، ما أدى لاستشهاد 334 مواطنًا؛ منهم 15 شهيدًا احتجز جثامينهم ولم يسجلوا في كشوفات وزارة الصحة الفلسطينية، في حين أصاب 31 ألفًا آخرين، منهم 500 في حالة الخطر الشديد.
وقالت وزارة الصحة في قطاع غزة، في بيان مقتضب، إن "الطواقم الطبية تعاملت، مع 77 إصابة بجراح مختلفة، بينهم 31 بالرصاص الحي، من قبل قوات الاحتلال الاسرائيلي".
وأشارت إلى أنه سجل إصابة مسعف متطوع في الهلال الأحمر الفلسطيني، بعيار معدني مغلف بالمطاط في القدم، خلال عمله الإنساني، شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
وبدأ الفلسطينيون، عصر اليوم الجمعة (25-10)، التوافد إلى الحدود الشرقية لقطاع غزة، للمشاركة في الأسبوع الـ 80، لفعاليات مسيرات العودة وكسر الحصار السلمية، تحت شعار "أقصانا.. أسرانا.. قادمون"؛ تأكيداً على استمرار الدعم للأسرى في سجون الاحتلال الذين يخوضون معركة متواصلة ضد الاحتلال، وإسنادا للمسجد الأقصى الذي يتعرض للاقتحامات اليومية.
وأفادت مصادر محلية أن جنود الاحتلال المتمركزين في الأبراج العسكرية، وخلف السواتر الترابية على امتداد السياج الفاصل شرقي القطاع، أطلقوا الرصاص الحي والمعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الغاز المسيل للدموع صوب المواطنين الذين توافدوا إلى مناطق التجمعات الخمس التي تجرى عندها فعاليات المسيرات الأسبوعية.
ويشارك الفلسطينيون منذ الـ30 من آذار 2018، في مسيرات سلمية، قرب السياج الفاصل بين قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، للمطالبة بعودة اللاجئين إلى مدنهم وقراهم، التي هُجروا منها في 1948 وكسر الحصار عن غزة.
ويقمع جيش الاحتلال تلك المسيرات السلمية بشدة وإجرام؛ حيث يطلق النار وقنابل الغاز السام والمُدمع على المتظاهرين بكثافة، ما أدى لاستشهاد 334 مواطنًا؛ منهم 15 شهيدًا احتجز جثامينهم ولم يسجلوا في كشوفات وزارة الصحة الفلسطينية، في حين أصاب 31 ألفًا آخرين، منهم 500 في حالة الخطر الشديد.