"فيفا" يوقف رئيس الاتحاد السلفادوري السابق مدى الحياة
القبة نيوز- أوقف الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» الاثنين رينالدو فاسكيز، رئيس الاتحاد السلفادوري السابق المحكوم عليه بالسجن في بلاده ثمانية أعوام ضمن إطار فضيحة «فيفاغيت»، مدى الحياة على خلفية الفساد.
ودان «فيفا» فاسكيز وأوقفه مدى الحياة من أي نشاط يتعلق باللعبة، وفرض عليه غرامة مالية بقيمة 500 ألف فرنك سويسري (457 ألف يورو).
وأتى قرار الاتحاد الدولي بإيقاف فاسكيز بعد فتح تحقيق بحقه أثبت تورطه بـ «أنظمة فساد» تتعلق بمباريات ينظمها الاتحاد السلفادوري وأخرى تتعلق بمسابقات دولية خلال الفترة الممتدة بين عامي 2009 و2015.
وكانت سلطات الولايات المتحدة قد طالبت في مارس 2017 تسليمها فاسكيز على خلفية فضيحة فساد هزت الاتحاد الدولي منذ 2015 وباتت تعرف بـ «فيفاغيت»، بينما حكمت عليه سلطات السلفادور بالسجن ثمانية أعوام لاختلاس مساعدات اجتماعية وصلت قيمتها إلى 363 ألف يورو.
وكان «فيفا» قد أوقف في وقت سابق العديد من المسؤولين في اتحادي «كونكاكاف» (أميركا الشمالية والوسطى ومنطقة الكاريبي) وأميركا الجنوبية «كونميبول» ثبت تورطهم بفضيحة «فيفاغيت»، منهم الأوروغوياني أوجينيو فيغيريدو الرئيس السابق لـ «كونميبول» وعضو العديد من لجان «فيفا».
وأوقف فيغيريدو في مايو 2015 في زوريخ برفقة العشرات من المسؤولين في اتحادات أميركا الجنوبية، قبل أن يسلم الى سلطات بلاده.
وطالت العقوبات أيضا الرئيس السابق لـ «كونميبول» واتحاد الباراغواي خوان أنخل نابوت الذي عاقبه فيفا بالايقاف مدى الحياة في 12 سبتمبر، بعدما حكمت عليه السلطات القضائية الأميركية بالسجن تسعة أعوام لتورطه في فضيحة «فيفاغيت».
ودان «فيفا» فاسكيز وأوقفه مدى الحياة من أي نشاط يتعلق باللعبة، وفرض عليه غرامة مالية بقيمة 500 ألف فرنك سويسري (457 ألف يورو).
وأتى قرار الاتحاد الدولي بإيقاف فاسكيز بعد فتح تحقيق بحقه أثبت تورطه بـ «أنظمة فساد» تتعلق بمباريات ينظمها الاتحاد السلفادوري وأخرى تتعلق بمسابقات دولية خلال الفترة الممتدة بين عامي 2009 و2015.
وكانت سلطات الولايات المتحدة قد طالبت في مارس 2017 تسليمها فاسكيز على خلفية فضيحة فساد هزت الاتحاد الدولي منذ 2015 وباتت تعرف بـ «فيفاغيت»، بينما حكمت عليه سلطات السلفادور بالسجن ثمانية أعوام لاختلاس مساعدات اجتماعية وصلت قيمتها إلى 363 ألف يورو.
وكان «فيفا» قد أوقف في وقت سابق العديد من المسؤولين في اتحادي «كونكاكاف» (أميركا الشمالية والوسطى ومنطقة الكاريبي) وأميركا الجنوبية «كونميبول» ثبت تورطهم بفضيحة «فيفاغيت»، منهم الأوروغوياني أوجينيو فيغيريدو الرئيس السابق لـ «كونميبول» وعضو العديد من لجان «فيفا».
وأوقف فيغيريدو في مايو 2015 في زوريخ برفقة العشرات من المسؤولين في اتحادات أميركا الجنوبية، قبل أن يسلم الى سلطات بلاده.
وطالت العقوبات أيضا الرئيس السابق لـ «كونميبول» واتحاد الباراغواي خوان أنخل نابوت الذي عاقبه فيفا بالايقاف مدى الحياة في 12 سبتمبر، بعدما حكمت عليه السلطات القضائية الأميركية بالسجن تسعة أعوام لتورطه في فضيحة «فيفاغيت».