النائب الحواري: ينفي تصريحات منسوبة له
القبة نيوز - نفى النائب اندريه الحواري تصريحات منسوبة له حول نقابة المعلمين ومجلس النواب.
وقال الحواري: "لا يعقل أن يصل التزوير والتحشيد والتجييش وإغتيال الشخصية إلى مرحلة إنشاء صفحة بإسمي ووضع عبارة كاذبة على لساني يعقبها مئات المشاركات والهجوم علي من دون أي وازع أخلاقي".
واضاف، "موقفي في دعم مطالب المعلمين ليس محل شك، لاني مؤمن أنه إذا صلح التعليم يصلح المجتمع، وقد دعمت المعلمين والمعلمات على أرض الواقع وفي حاجات مدارسهم، وتشهد على ذلك مدارس دائرة عمان الاولى".
وأكد الحواري موقفه ضد الاضراب قائلا: "وموقفي ضد الاضراب لا أخفيه، ولا اخفي تخوفاتي من الاجندات الضيقة خلفه".
وتابع، أقبل أي وجهة نظر تعارض رأيي بكل إحترام وتقدير، والاختلاف سنة الحياة، والتعددية طريق التطور والنجاح.
ولأني محامي مؤمن بالقانون وسيادته، أقبل كل انواع الاختلاف، وأقبل نقد مواقفي وممارساتي بشتى الوسائل، ولم أفكر يوما باللجوء للقضاء على شخص اختلف معي في موقف أو رأي.
لكن لا اقبل التجريح الشخصي الذي تعدى كل حدود، يمس شرفي وعرضي، وسوف أضع كل من يتجاوز ذلك أمام سلطة القضاء، ولن أقبل بعدها أي مصالحات وجاهات، فمن يريد أن يصنع بطولات وهمية، عليه من الان أن يبقى عند بطولاته، ولا يلجأ بعدها إلى بوس اللحى.
وقال الحواري: "لا يعقل أن يصل التزوير والتحشيد والتجييش وإغتيال الشخصية إلى مرحلة إنشاء صفحة بإسمي ووضع عبارة كاذبة على لساني يعقبها مئات المشاركات والهجوم علي من دون أي وازع أخلاقي".
واضاف، "موقفي في دعم مطالب المعلمين ليس محل شك، لاني مؤمن أنه إذا صلح التعليم يصلح المجتمع، وقد دعمت المعلمين والمعلمات على أرض الواقع وفي حاجات مدارسهم، وتشهد على ذلك مدارس دائرة عمان الاولى".
وأكد الحواري موقفه ضد الاضراب قائلا: "وموقفي ضد الاضراب لا أخفيه، ولا اخفي تخوفاتي من الاجندات الضيقة خلفه".
وتابع، أقبل أي وجهة نظر تعارض رأيي بكل إحترام وتقدير، والاختلاف سنة الحياة، والتعددية طريق التطور والنجاح.
ولأني محامي مؤمن بالقانون وسيادته، أقبل كل انواع الاختلاف، وأقبل نقد مواقفي وممارساتي بشتى الوسائل، ولم أفكر يوما باللجوء للقضاء على شخص اختلف معي في موقف أو رأي.
لكن لا اقبل التجريح الشخصي الذي تعدى كل حدود، يمس شرفي وعرضي، وسوف أضع كل من يتجاوز ذلك أمام سلطة القضاء، ولن أقبل بعدها أي مصالحات وجاهات، فمن يريد أن يصنع بطولات وهمية، عليه من الان أن يبقى عند بطولاته، ولا يلجأ بعدها إلى بوس اللحى.