ترجيح تخفيض أسعار المحروقات الشهر المقبل
القبة نيوز- رجح الخبير في الشأن النفطي عامر الشوبكي، تخفيض أسعار المحروقات لشهر أيلول القادم وذلك بنسب بسيطة تتراوح ما بين (1-2.5%).
وقال الشوبكي إن من المتوقع أن ينخفض سعر(البنزين 90) من 1.5-2 قرش/لتر، وأن ينخفض سعر (البنزين 95) من 1-1.5 قرش/لتر وكذلك سعر السولار والكاز من المتوقع أن ينخفض من 1-1.5 قرش / لتر.
وشهد سعر النفط بداية هذا الشهر إنخفاضاً ملموساً لخام برنت لم تشهده السوق العالمية منذ سبعة أشهر بعد أن لامس 56 دولار للبرميل وذلك بعد إرتفاع مخزونات الخام الأميركية على نحو مخالف للتوقعات وبنفس الوقت إزدياد المخاوف بشأن ركود إقتصادي عالمي بعد بيانات إقتصادية صادمة صدرت من الصين وأوروبا ، وعاود سعر النفط الإرتفاع التدريجي في الأسبوع الثاني بعد هجوم الحوثيين الذي إستهدف حقولاً ومنشآت نفطية داخل السعودية، التي تعتبر أكبر مصدر للنفط في العالم بطائرات مسيرة، ورغم أن الهجمات لم تؤثر على إنتاج النفط والإمدادات ، إلا أنها أثبتت أن التوترات الجيوسياسية في منطقة الخليج لن تنتهي قريبا ، وساعدت أيضاً مؤخرا على إرتفاع سعر النفط مؤشرات إنخفاض مخزونات النفط الأمريكية بالمقابل إنخفاض المعروض ، إلا أن جميع أسباب إرتفاع النفط إصطدمت بمخاوف أكثر جدية بحدوث تباطؤ إقتصادي عالمي وهو ما كبح جماح إرتفاع الأسعار بنسب كبيرة ، وقد وصل معدل سعر خام برنت منذ بداية هذا الشهر ولغاية هذا اليوم الى 59 دولار للبرميل بإنخفاض بلغ 8% عن معدل الشهر الماضي وهو 64.1 دولار للبرميل.
محليا تعتمد الحكومة أسعار المشتقات العالمية المكررة حسب نشرة بلاتس للتسعير ولا تعتمد سعر النفط ، إلا أن نسب الضريبة المقطوعة المرتفعة والغير منطقية التي طبقتها الحكومة مؤخراً جعلت المواطن لا يشعر بأي إنخفاض على أسعار البنزين والسولار بشكل مؤثر أو ملموس .
علماً أن الحكومة قامت برفع أسعار المشتقات النفطية بداية هذا الشهر بنسب من 2-3% ليصبح سعر البنزين أوكتان(90) 77.5 قرش/لتر والبنزين أوكتان(95) 100 قرش/لتر والكاز و السولار 60.5 قرش/لتر ، أما الغاز المنزلي فقد تم تثبيته ومنذ أربع سنوات عند 7 دنانير للإسطوانة الواحدة .
وقال الشوبكي إن من المتوقع أن ينخفض سعر(البنزين 90) من 1.5-2 قرش/لتر، وأن ينخفض سعر (البنزين 95) من 1-1.5 قرش/لتر وكذلك سعر السولار والكاز من المتوقع أن ينخفض من 1-1.5 قرش / لتر.
وشهد سعر النفط بداية هذا الشهر إنخفاضاً ملموساً لخام برنت لم تشهده السوق العالمية منذ سبعة أشهر بعد أن لامس 56 دولار للبرميل وذلك بعد إرتفاع مخزونات الخام الأميركية على نحو مخالف للتوقعات وبنفس الوقت إزدياد المخاوف بشأن ركود إقتصادي عالمي بعد بيانات إقتصادية صادمة صدرت من الصين وأوروبا ، وعاود سعر النفط الإرتفاع التدريجي في الأسبوع الثاني بعد هجوم الحوثيين الذي إستهدف حقولاً ومنشآت نفطية داخل السعودية، التي تعتبر أكبر مصدر للنفط في العالم بطائرات مسيرة، ورغم أن الهجمات لم تؤثر على إنتاج النفط والإمدادات ، إلا أنها أثبتت أن التوترات الجيوسياسية في منطقة الخليج لن تنتهي قريبا ، وساعدت أيضاً مؤخرا على إرتفاع سعر النفط مؤشرات إنخفاض مخزونات النفط الأمريكية بالمقابل إنخفاض المعروض ، إلا أن جميع أسباب إرتفاع النفط إصطدمت بمخاوف أكثر جدية بحدوث تباطؤ إقتصادي عالمي وهو ما كبح جماح إرتفاع الأسعار بنسب كبيرة ، وقد وصل معدل سعر خام برنت منذ بداية هذا الشهر ولغاية هذا اليوم الى 59 دولار للبرميل بإنخفاض بلغ 8% عن معدل الشهر الماضي وهو 64.1 دولار للبرميل.
محليا تعتمد الحكومة أسعار المشتقات العالمية المكررة حسب نشرة بلاتس للتسعير ولا تعتمد سعر النفط ، إلا أن نسب الضريبة المقطوعة المرتفعة والغير منطقية التي طبقتها الحكومة مؤخراً جعلت المواطن لا يشعر بأي إنخفاض على أسعار البنزين والسولار بشكل مؤثر أو ملموس .
علماً أن الحكومة قامت برفع أسعار المشتقات النفطية بداية هذا الشهر بنسب من 2-3% ليصبح سعر البنزين أوكتان(90) 77.5 قرش/لتر والبنزين أوكتان(95) 100 قرش/لتر والكاز و السولار 60.5 قرش/لتر ، أما الغاز المنزلي فقد تم تثبيته ومنذ أربع سنوات عند 7 دنانير للإسطوانة الواحدة .
