لهذا السبب لا تمش حافياً في موجات الحر
القبة نيوز- حذر الأطباء من أن الأرصفة يمكن أن تصبح ساخنة بدرجة تكفي لحرق اللحم البشري خلال ثانيتين فقط في الصيف.
وكشفت الصور الصادمة عن حروق مروعة عانى منها بعض الأشخاص، بعد أن لامس جلدهم العاري أرصفة ساخنة في الولايات المتحدة. وقال الخبراء إن الأرصفة يمكن أن تكون أكثر حرارة بدرجة كبيرة من درجة حرارة الهواء في الطقس المشمس ويجب على الناس تجنب لمسها.
وسجلت هذه الأرصفة درجات حرارة أعلى من تلك المستخدمة في شواء اللحم على الشواية.
ويأتي التحذير في الوقت الذي وصلت فيه درجات الحرارة في المملكة المتحدة ولاس فيغاس الأسبوع الماضي إلى 38 درجة مئوية (100 درجة فهرنهايت)، حيث استندت الدراسة إلى أكثر الأيام سخونة في السنة.
واكتشف علماء في جامعة نيفادا في لاس فيغاس، أن هناك 173 حالة حروق مرتبطة بالأرصفة تم تسجيلها في مركز صحي في المدينة بين عامي 2013 و 2017.
وكتب المؤلفون بقيادة الدكتور جورج فيغا "يمكن أن تكون الأرصفة أكثر سخونة بكثير من درجة الحرارة المحيطة في ضوء الشمس المباشر، ويمكن أن تسبب حروقاً من الدرجة الثانية خلال ثانيتين فقط".
وتمثل حروق الأرصفة عدداً كبيراً من الإصابات المرتبطة بالحروق، خاصة في جنوب غرب الولايات المتحدة، وحدثت معظم الإصابات، عندما كانت درجة الحرارة الخارجية 35 درجة مئوية أو أكثر. وقال الفريق إن الحروق يمكن أن تزداد خطورة عندما تزيد درجات الحرارة عن ذلك.
وأوضح الباحثون أن درجات حرارة الأرصفة يمكن أن تزيد بنحو 20 درجة مئوية عن حرارة الهواء، ويرجع ذلك إلى أنها تقوم بامتصاص الطاقة الحرارية من الشمس مباشرة وتخزينها على مدار اليوم، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وكشفت الصور الصادمة عن حروق مروعة عانى منها بعض الأشخاص، بعد أن لامس جلدهم العاري أرصفة ساخنة في الولايات المتحدة. وقال الخبراء إن الأرصفة يمكن أن تكون أكثر حرارة بدرجة كبيرة من درجة حرارة الهواء في الطقس المشمس ويجب على الناس تجنب لمسها.
وسجلت هذه الأرصفة درجات حرارة أعلى من تلك المستخدمة في شواء اللحم على الشواية.
ويأتي التحذير في الوقت الذي وصلت فيه درجات الحرارة في المملكة المتحدة ولاس فيغاس الأسبوع الماضي إلى 38 درجة مئوية (100 درجة فهرنهايت)، حيث استندت الدراسة إلى أكثر الأيام سخونة في السنة.
واكتشف علماء في جامعة نيفادا في لاس فيغاس، أن هناك 173 حالة حروق مرتبطة بالأرصفة تم تسجيلها في مركز صحي في المدينة بين عامي 2013 و 2017.
وكتب المؤلفون بقيادة الدكتور جورج فيغا "يمكن أن تكون الأرصفة أكثر سخونة بكثير من درجة الحرارة المحيطة في ضوء الشمس المباشر، ويمكن أن تسبب حروقاً من الدرجة الثانية خلال ثانيتين فقط".
وتمثل حروق الأرصفة عدداً كبيراً من الإصابات المرتبطة بالحروق، خاصة في جنوب غرب الولايات المتحدة، وحدثت معظم الإصابات، عندما كانت درجة الحرارة الخارجية 35 درجة مئوية أو أكثر. وقال الفريق إن الحروق يمكن أن تزداد خطورة عندما تزيد درجات الحرارة عن ذلك.
وأوضح الباحثون أن درجات حرارة الأرصفة يمكن أن تزيد بنحو 20 درجة مئوية عن حرارة الهواء، ويرجع ذلك إلى أنها تقوم بامتصاص الطاقة الحرارية من الشمس مباشرة وتخزينها على مدار اليوم، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
