الدكتور الربيحات يستذكر البناة العظام
القبة نيوز- استذكر الوزير الاسبق صبري الربيحات، الرعيل الاول من بناة الدولة الاردنية، كما استذكر مسيرة وانجازات هؤلاء "العظام" كما اطلق عليهم.
وقال الربيحات في تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، إلى جانب صورة نشرها مع الدكتور محمد عدنان البخيت، تضمنت: "مع الدكتور محمد عدنان البخيت... في الأردن عشرات من البناة العظام... إلى جانب كامل العجلوني وعبدالسلام المجالي وداود حنانيا ومحمد علي الأمين ومحمد عودة القرعان وحكمت الساكت وباسل جردانة ومحمد سعيد النابلسي يبقى عدنان البخيت علما من الاعلام الذين تركوا بصماتهم على جدار الزمن الأردني.
واضاف، "فمن الصعب أن تأتي على تاريخ الاردن والبناة الصادقين من أبناءه دون أن تتوقف طويلا عند جدية واستقامة وانجازات البخيت الإدارية و الأكاديمية والمكانة الأخلاقية التي اكتسبها عبر مسيرته الطويلة ... اللقاء بالدكتور البخيت يمنح الباحث والمهتم فرصة للتعرف على بعض ما لا يوجد له إجابات في تاريخ بلاد الشام واركولوجية الشخصية الاردنية".
وتابع الربيحات، "في مكتبه يمكن أن تسترسل في الحديث عن عوده القسوس ويعقوب العودات وغالب هلسا... وان تتذوق لحظات من الزهو وانت تستذكر إنجازات المؤابيين والانباط والادوميين.. وقد يغريك الحوار لتسأل عن أثر تعاقب هذه الحضارات والشعوب والإمام على المكان وانسانه.... وتخشى ان تسقط بعضا من الاعتبارات التي جعلت من المكان مخزنا للذاكرة البشرية ورافدا للطاقة الروحية".
وختم منشوره بقوله: الصحة والسعادة وطول العمر
وقال الربيحات في تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، إلى جانب صورة نشرها مع الدكتور محمد عدنان البخيت، تضمنت: "مع الدكتور محمد عدنان البخيت... في الأردن عشرات من البناة العظام... إلى جانب كامل العجلوني وعبدالسلام المجالي وداود حنانيا ومحمد علي الأمين ومحمد عودة القرعان وحكمت الساكت وباسل جردانة ومحمد سعيد النابلسي يبقى عدنان البخيت علما من الاعلام الذين تركوا بصماتهم على جدار الزمن الأردني.
واضاف، "فمن الصعب أن تأتي على تاريخ الاردن والبناة الصادقين من أبناءه دون أن تتوقف طويلا عند جدية واستقامة وانجازات البخيت الإدارية و الأكاديمية والمكانة الأخلاقية التي اكتسبها عبر مسيرته الطويلة ... اللقاء بالدكتور البخيت يمنح الباحث والمهتم فرصة للتعرف على بعض ما لا يوجد له إجابات في تاريخ بلاد الشام واركولوجية الشخصية الاردنية".
وتابع الربيحات، "في مكتبه يمكن أن تسترسل في الحديث عن عوده القسوس ويعقوب العودات وغالب هلسا... وان تتذوق لحظات من الزهو وانت تستذكر إنجازات المؤابيين والانباط والادوميين.. وقد يغريك الحوار لتسأل عن أثر تعاقب هذه الحضارات والشعوب والإمام على المكان وانسانه.... وتخشى ان تسقط بعضا من الاعتبارات التي جعلت من المكان مخزنا للذاكرة البشرية ورافدا للطاقة الروحية".
وختم منشوره بقوله: الصحة والسعادة وطول العمر