انطلاق المرحلة الأولى لجائزة الملكة رانيا الوطنية للريادة
القبة نيوز- انطلقت في جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا اليوم الأربعاء، المرحلة الأولى لجائزة الملكة رانيا الوطنية للريادة لعام 2019، بهدف تنمية روح ريادة الأعمال بين طلبة الجامعات الأردنية والرياديين الطموحين في عموم المجتمع.
وقال مدير مركز الملكة رانيا للريادة في الجامعة محمد عبيدات في الجلسة الأولى من جلسات التدريب بعنوان" دور الرعاة والشركاء في إنجاح مسار الجائزة": إن أهداف الدورة الحالية للمسابقة تتمحور حول توعية واستقطاب أكبر عدد ممكن من المبدعين وأصحاب الأفكار الريادية والمشاريع الناشئة من مدن ومحافظات المملكة، لتعزيز اقتصاد الدولة وتخفيض نسبة البطالة عن طريق لفت نظر الشباب الأردني إلى سوق ريادة الأعمال واستثمار طاقاتهم فيه.
وأشار إلى أن عدد المشاركين في الدورة الحالية بلغ 456 شاباً وشابة.
وأعرب القائم بأعمال مدير الصندوق الوطني لدعم المؤسسات مظهر المجالي، عن ثقته في تحقيق التنمية الاقتصادية المنشودة من خلال هذه البرامج التدريبية المتخصصة، مثمناً الدور الكبير الذي يلعبه المركز وإدارته في استثمار الأفكار الإبداعية لدى الشباب.
وتأتي الجائزة لتمكين طلبة الجامعات الرياديين من تحويل أفكارهم الإبداعية إلى مشاريع اقتصادية ناجحة ضمن مجالات قطاع التكنولوجيا، بمشاركة 193 فريقاً تم قبولهم لاستكمال المرحلة من أصل 358 طلبا تقدم للمشاركة في الجائزة.
وتنوعت فئات المشاريع بين البرمجيات والمعدات، حيث تقدم ما نسبته 51 بالمئة من المشاريع المختصة بالخدمات البرمجية و 49 بالمئة منها تندرج ضمن فئة المعدات.
وسيخضع المشاركون إلى تدريب مكثف في ريادة الأعمال بالإضافة إلى تلقيهم مهارات تطوير المنتج، وسيتم التقييم في نهاية هذه المرحلة تبعاً لخطط العمل المقدمة، وسيكون التقييم النهائي قائما على نموذج المنتج المقترح.
وقال مدير مركز الملكة رانيا للريادة في الجامعة محمد عبيدات في الجلسة الأولى من جلسات التدريب بعنوان" دور الرعاة والشركاء في إنجاح مسار الجائزة": إن أهداف الدورة الحالية للمسابقة تتمحور حول توعية واستقطاب أكبر عدد ممكن من المبدعين وأصحاب الأفكار الريادية والمشاريع الناشئة من مدن ومحافظات المملكة، لتعزيز اقتصاد الدولة وتخفيض نسبة البطالة عن طريق لفت نظر الشباب الأردني إلى سوق ريادة الأعمال واستثمار طاقاتهم فيه.
وأشار إلى أن عدد المشاركين في الدورة الحالية بلغ 456 شاباً وشابة.
وأعرب القائم بأعمال مدير الصندوق الوطني لدعم المؤسسات مظهر المجالي، عن ثقته في تحقيق التنمية الاقتصادية المنشودة من خلال هذه البرامج التدريبية المتخصصة، مثمناً الدور الكبير الذي يلعبه المركز وإدارته في استثمار الأفكار الإبداعية لدى الشباب.
وتأتي الجائزة لتمكين طلبة الجامعات الرياديين من تحويل أفكارهم الإبداعية إلى مشاريع اقتصادية ناجحة ضمن مجالات قطاع التكنولوجيا، بمشاركة 193 فريقاً تم قبولهم لاستكمال المرحلة من أصل 358 طلبا تقدم للمشاركة في الجائزة.
وتنوعت فئات المشاريع بين البرمجيات والمعدات، حيث تقدم ما نسبته 51 بالمئة من المشاريع المختصة بالخدمات البرمجية و 49 بالمئة منها تندرج ضمن فئة المعدات.
وسيخضع المشاركون إلى تدريب مكثف في ريادة الأعمال بالإضافة إلى تلقيهم مهارات تطوير المنتج، وسيتم التقييم في نهاية هذه المرحلة تبعاً لخطط العمل المقدمة، وسيكون التقييم النهائي قائما على نموذج المنتج المقترح.
