صناعيون: مرحلة تنظيميّة "ذهبيّة" للقطاع الصناعيّ
القبة نيوز - أكد عدد من الصناعيين أن هناك تجانسا كبيرا وملفتا بعمل مجلس غرفتي صناعة الأردن وعمان من حيث السعيّ للاستماع لمطالب الصناعيين وتوحيد الجهود لتذليل الصعاب وتخطي التحديات التي أحدثتها الأوضاع المضطربة في المنطقة.
وقال هؤلاء، انه من غير "الأنصاف" تحمّيل مجالسي غرفة صناعة الأردن وعمّان أثر ما خلفته صعوبة الأوضاع السياسيّة بالمنطقة، مشددين على أن توحيد الجهود هو من يخدم القطاع الصناعيّ، لا البحث عن السلبيات والتركّيز عليها.
ووصف مدير عام الشركة العالمية لصناعة الأنابيب للري بالتنقية احمد العاملي الجسم الصناعيّ بأفضل حالاته من حيث توحيد رئاسة غرفتي صناعة الأردن وعمان، مؤكدا أن هناك توحيد واضح للجهود في ظل وجود بيئة أعمال صعبة نتيجة ما تشهده المنطقة بشكل عام.
وقال العاملي، انه يرى أن هناك تجانسا واضحا في عمل غرفتي صناعة الأردن وعمان، في موازاة التعاون الكبير بين أعضاء المجلسين والذي قد يكون الأول من نوعه على حد وصفه.
وأشار إلى السعي الجاد والذي يبذله مجلس غرفتي صناعة الأردن وعمان نحو تحقيق افضل النتائج، مؤكدا أن القطاع الصناعي اصبح صوته مسموعا بشكل جيد.
وزاد أن القطاع الصناعي من حيث تنظيم يمر بمرحلة "ذهبية" لكن الظروف الإقليمية أحدثت تحديات كبيرة.
ومن جهته، أكد مدير عام شركة مصنع دمسيم للحلويات والصناعات الغذائيّة زهير سحلول، أن مجلس غرفة صناعة الأردن يبذل جهود كبيرة وجادة لتذليل التحديات والعقبات التي تواجه الصناعيين.
ونقل سحلول تجربته مع مجلس غرفة صناعة الأردن، حيث قال انه وجد تجاوبا كبيرا من مجلس الغرفة حينما لجأ للمجلس لعرض مشاكل واجهته، مشددا على أن مجلس ابدى تجاوبا وتعاونا كبيرين لإيصال صوته لأصحاب القرار.
ووصف المزاعم حول ما يشاع أن هناك عدم تجانس بين أعضاء مجلس غرفة صناعة الأردن بإنه "كلام غير دقيق" على حد تعبيره.
ونوه الى المصاعب التي خلقتها الاضطرابات بالمنطقة، مؤكدا انه من التجريم تحميل العقبات التي يواجها القطاع الصناعي لمجلس غرفة صناعة الأردن.
وبدوره، دعا مدير عام شركة الطاحونة الزرقاء احمد الخضري للبحث عن الإيجابية وعدم بث السلبية داخل القطاع الصناعي، لاسيما وأن الظروف الاقتصادية أثرت بشكل كبير على النمو.
وتابع ان مجلس غرفة صناعة عمان وخلال الشهور الثمانية الأولى لم يسجل أي خلاف بين أعضاءه، بل على العكس هناك تجانسا كبيرا والاتفاق على تحقيق افضل النتائج.
وبين ان هناك جولة عمل ستكون لدول أمريكا اللاتينية لمحاولة إيجاد أسواق جديدة للصناعات الأردنية.
وحول عمل القطاعات بغرفة صناعة الأردن، أكد ان كل القطاعات تعمل بتجانس ملفت نحو تذليل الصعاب وتخطي العقبات.
وبين ان شركة الطاحونة الزرقاء تصدر الى 45 دولة بالعالم، في حين أنها مكنت 40 مصنعا من التصدير لدول بالعالم.
ومن جهتهم، أكد ممثل قطاع الصناعات الغذائية في غرفة صناعة الأردن محمد الجيطان، ان مجلس غرفة صناعة الأردن الحالي يعتبر أول مجلس متجانس ومتعاون بطريقة ملفتة، مدللا بذلك على ان هناك نتائج بدأت بالظهور لاسيما من حيث التعاون مع الجهات الحكومية ذات العلاقة والمساهمة في تخفيف اثر قانون ضريبة الدخل على القطاع الصناعي.
واتفق مع ما ذهب اليه كافة الصناعيين، ان الأوضاع السياسية المضطربة في المنطقة تؤثر بشكل سلبي على القطاع.
وأعاد التأكيد على ان صوت مجلس غرفة صناعة الأردن مسموع لأصحاب القرار اكثر من أي وقت مضى على حد وصفه.
ومن جهتهم، أكد ممثل قطاع التعبئة والتغليف والطباعة والورق والكرتون في غرفة صناعة الأردن عبد الحكيم ظاظا على أهمية التفكير في كيفية تطوير الصناعة وعندم الانشغال في احاديث غوغائية لا قيمة لها تضر بالصناعة والصناعيين بحسب تعبيره.
وشدد على ان القطاع الصناعي يملك اليوم "كيان" حقيقي متجانس يعد الأفضل من فترات طويلة، مؤكدا ان هذا "الكيان" يدفع بشكل إيجابي نحو تحقيق المصالح والمنفعة للصناعة والصناعيين.
ونوه الى رئيس وأعضاء مجلس غرفة صناعة الأردن يبحثون عن الصالح العام وليس لهم أي أطماع شخصية، بل على العكس فإن عملهم لدى الغرفة اثر على عملهم الخاص.
ودعا الى المحافظة على العمل والتفكير بشكل مبتكر وإبداعي نحو تطوير المنتجات وفتح أسواق جديدة للصناعات الأردنية بعيدا عن "الغوغائية" ووضع العصي بالدواليب.
ونوه الى الوضع الإقليمي بالمنقطة يفرض تحديات كبيرة على الصناعة الأردنية، في ظل ان الدولة لا تستطيع التقليل من المتطلبات الضريبية نظرا لمحدودية موارد الدخل لديها.
ومن جهتهم، أكدت عضو مجلس غرفة صناعة عمان ديما سختيان أن التعاون والتنسيق بين أعضاء مجلس غرفة صناعة الأردن على اكمل وجه، مشددة على ان الهدف المشترك بين الجميع هو الوصول الى تحقيق منفعة للقطاع الصناعي وفتح أفاق التصدير.
وبدوره، قال عضو مجلس غرفة صناعة عمان تميم القصراوي، أن القطاع الصناعيّ يبحث عن فرص تنمويّة حقيقيّة، مبينا ان مجلس غرفتي صناعة الأردن وعمان يبحثان بشكل مستمر وبتعاون ملفت مع وزارة الصناعة لإيجاد الفرص التي تمكّن من فتح أسواق جديدة أمام الصادرات الأردنية.
إلى ذلك، استغرب عضو مجلس ادارة غرفة صناعة الاردن ايهاب القادري من تناقل احاديث مختلقة عن وجود خصومات او تفرقة بين أعضاء مجلس الإدارة ، في حين ان الأهم هو التركيز على النهوض بالقطاع.
وشدد القادري على أن المجلس الحالي يتسم بالتناغم الكبير بين أعضاءه وسط تخصصية كبيرة لممثلي القطاعات ، الأمر الذي يمكّنهم من الوقوف على التحديات التي تواجه القطاعات ومحاولة حلها مع الجهات ذات العلاقة.
وقال ان القطاع الصناعي هو محرك رئيسي للنمو الاقتصادي في المملكة، معتبرا ان تنمية القطاع الصناعي وتحفيزه ينعكس ايجابا على الاقتصاد الوطني بشكل عام
وقال هؤلاء، انه من غير "الأنصاف" تحمّيل مجالسي غرفة صناعة الأردن وعمّان أثر ما خلفته صعوبة الأوضاع السياسيّة بالمنطقة، مشددين على أن توحيد الجهود هو من يخدم القطاع الصناعيّ، لا البحث عن السلبيات والتركّيز عليها.
ووصف مدير عام الشركة العالمية لصناعة الأنابيب للري بالتنقية احمد العاملي الجسم الصناعيّ بأفضل حالاته من حيث توحيد رئاسة غرفتي صناعة الأردن وعمان، مؤكدا أن هناك توحيد واضح للجهود في ظل وجود بيئة أعمال صعبة نتيجة ما تشهده المنطقة بشكل عام.
وقال العاملي، انه يرى أن هناك تجانسا واضحا في عمل غرفتي صناعة الأردن وعمان، في موازاة التعاون الكبير بين أعضاء المجلسين والذي قد يكون الأول من نوعه على حد وصفه.
وأشار إلى السعي الجاد والذي يبذله مجلس غرفتي صناعة الأردن وعمان نحو تحقيق افضل النتائج، مؤكدا أن القطاع الصناعي اصبح صوته مسموعا بشكل جيد.
وزاد أن القطاع الصناعي من حيث تنظيم يمر بمرحلة "ذهبية" لكن الظروف الإقليمية أحدثت تحديات كبيرة.
ومن جهته، أكد مدير عام شركة مصنع دمسيم للحلويات والصناعات الغذائيّة زهير سحلول، أن مجلس غرفة صناعة الأردن يبذل جهود كبيرة وجادة لتذليل التحديات والعقبات التي تواجه الصناعيين.
ونقل سحلول تجربته مع مجلس غرفة صناعة الأردن، حيث قال انه وجد تجاوبا كبيرا من مجلس الغرفة حينما لجأ للمجلس لعرض مشاكل واجهته، مشددا على أن مجلس ابدى تجاوبا وتعاونا كبيرين لإيصال صوته لأصحاب القرار.
ووصف المزاعم حول ما يشاع أن هناك عدم تجانس بين أعضاء مجلس غرفة صناعة الأردن بإنه "كلام غير دقيق" على حد تعبيره.
ونوه الى المصاعب التي خلقتها الاضطرابات بالمنطقة، مؤكدا انه من التجريم تحميل العقبات التي يواجها القطاع الصناعي لمجلس غرفة صناعة الأردن.
وبدوره، دعا مدير عام شركة الطاحونة الزرقاء احمد الخضري للبحث عن الإيجابية وعدم بث السلبية داخل القطاع الصناعي، لاسيما وأن الظروف الاقتصادية أثرت بشكل كبير على النمو.
وتابع ان مجلس غرفة صناعة عمان وخلال الشهور الثمانية الأولى لم يسجل أي خلاف بين أعضاءه، بل على العكس هناك تجانسا كبيرا والاتفاق على تحقيق افضل النتائج.
وبين ان هناك جولة عمل ستكون لدول أمريكا اللاتينية لمحاولة إيجاد أسواق جديدة للصناعات الأردنية.
وحول عمل القطاعات بغرفة صناعة الأردن، أكد ان كل القطاعات تعمل بتجانس ملفت نحو تذليل الصعاب وتخطي العقبات.
وبين ان شركة الطاحونة الزرقاء تصدر الى 45 دولة بالعالم، في حين أنها مكنت 40 مصنعا من التصدير لدول بالعالم.
ومن جهتهم، أكد ممثل قطاع الصناعات الغذائية في غرفة صناعة الأردن محمد الجيطان، ان مجلس غرفة صناعة الأردن الحالي يعتبر أول مجلس متجانس ومتعاون بطريقة ملفتة، مدللا بذلك على ان هناك نتائج بدأت بالظهور لاسيما من حيث التعاون مع الجهات الحكومية ذات العلاقة والمساهمة في تخفيف اثر قانون ضريبة الدخل على القطاع الصناعي.
واتفق مع ما ذهب اليه كافة الصناعيين، ان الأوضاع السياسية المضطربة في المنطقة تؤثر بشكل سلبي على القطاع.
وأعاد التأكيد على ان صوت مجلس غرفة صناعة الأردن مسموع لأصحاب القرار اكثر من أي وقت مضى على حد وصفه.
ومن جهتهم، أكد ممثل قطاع التعبئة والتغليف والطباعة والورق والكرتون في غرفة صناعة الأردن عبد الحكيم ظاظا على أهمية التفكير في كيفية تطوير الصناعة وعندم الانشغال في احاديث غوغائية لا قيمة لها تضر بالصناعة والصناعيين بحسب تعبيره.
وشدد على ان القطاع الصناعي يملك اليوم "كيان" حقيقي متجانس يعد الأفضل من فترات طويلة، مؤكدا ان هذا "الكيان" يدفع بشكل إيجابي نحو تحقيق المصالح والمنفعة للصناعة والصناعيين.
ونوه الى رئيس وأعضاء مجلس غرفة صناعة الأردن يبحثون عن الصالح العام وليس لهم أي أطماع شخصية، بل على العكس فإن عملهم لدى الغرفة اثر على عملهم الخاص.
ودعا الى المحافظة على العمل والتفكير بشكل مبتكر وإبداعي نحو تطوير المنتجات وفتح أسواق جديدة للصناعات الأردنية بعيدا عن "الغوغائية" ووضع العصي بالدواليب.
ونوه الى الوضع الإقليمي بالمنقطة يفرض تحديات كبيرة على الصناعة الأردنية، في ظل ان الدولة لا تستطيع التقليل من المتطلبات الضريبية نظرا لمحدودية موارد الدخل لديها.
ومن جهتهم، أكدت عضو مجلس غرفة صناعة عمان ديما سختيان أن التعاون والتنسيق بين أعضاء مجلس غرفة صناعة الأردن على اكمل وجه، مشددة على ان الهدف المشترك بين الجميع هو الوصول الى تحقيق منفعة للقطاع الصناعي وفتح أفاق التصدير.
وبدوره، قال عضو مجلس غرفة صناعة عمان تميم القصراوي، أن القطاع الصناعيّ يبحث عن فرص تنمويّة حقيقيّة، مبينا ان مجلس غرفتي صناعة الأردن وعمان يبحثان بشكل مستمر وبتعاون ملفت مع وزارة الصناعة لإيجاد الفرص التي تمكّن من فتح أسواق جديدة أمام الصادرات الأردنية.
إلى ذلك، استغرب عضو مجلس ادارة غرفة صناعة الاردن ايهاب القادري من تناقل احاديث مختلقة عن وجود خصومات او تفرقة بين أعضاء مجلس الإدارة ، في حين ان الأهم هو التركيز على النهوض بالقطاع.
وشدد القادري على أن المجلس الحالي يتسم بالتناغم الكبير بين أعضاءه وسط تخصصية كبيرة لممثلي القطاعات ، الأمر الذي يمكّنهم من الوقوف على التحديات التي تواجه القطاعات ومحاولة حلها مع الجهات ذات العلاقة.
وقال ان القطاع الصناعي هو محرك رئيسي للنمو الاقتصادي في المملكة، معتبرا ان تنمية القطاع الصناعي وتحفيزه ينعكس ايجابا على الاقتصاد الوطني بشكل عام