النائب المجالي للنصرات: كرامةً للعقبة وأهلها وسلامة حماد
القبة نيوز - قال النائب حازم المجالي إنه اعفى عن محافظ العقبة صالح النصرات وتجاوز عن زلته، كرامةً لله ورسوله في هذا الشهر الفضيل، ثم لسيد البلاد، ولغيرته على مركز النصرات الوظيفي، وكرامة لعشيرته الأصيلة، وكرامةً للعقبة وأهلها، ولوزير الداخلية سلامة حمّاد.
وتاليا بيان المجالي:
قال الله في محكم تنزيله ( خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه سميع عليم )
إلى محافظ العقبة ...
إعلم أنّ ابتلاء الله وفضله لم يقف عندي حدّ المرض بل جاوز ذلك محبةَ الناس ودعائهم وهذا والله ابتلاءٌ أكبر ....
أما يا باشا وقد أثقلتني تلك الردود والتعليقات بحقك، والتي جاءت ردود فعلٍ لما بدرَ عنكَ تُجاهي
تماماً مثلما أثقلني ذلك الإرث الذي أحمل، والذي ما وجدت في دستوره عقوبةً غيرَ العفو والتسامح، كرامةً لله ورسوله في هذا الشهر الفضيل، ثم لسيد البلاد، ولغيرتي على مركزك الوظيفي، وكرامة لعشيرتك الأصيلة، وكرامةً للعقبة وأهلها، ولمعالي وزير الداخلية سلامة حماد الذي استحلفني باسم الله والوطن والدم والعشيرة أن (أزرعها في لحيته)
نحن في شهر يغفر الله فيه ويعفو أكثر مما يغفر ويعفو في غيره، فعسى أن نرتقي جميعا لما يحب الله ويرضى، قال تعالى ( ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور ).
صبرت على الأذى، وكل ما قضى الله برضى، وتجاوزت عن الزلة، والحمد لله على كل حال، وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.
وتاليا بيان المجالي:
قال الله في محكم تنزيله ( خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه سميع عليم )
إلى محافظ العقبة ...
إعلم أنّ ابتلاء الله وفضله لم يقف عندي حدّ المرض بل جاوز ذلك محبةَ الناس ودعائهم وهذا والله ابتلاءٌ أكبر ....
أما يا باشا وقد أثقلتني تلك الردود والتعليقات بحقك، والتي جاءت ردود فعلٍ لما بدرَ عنكَ تُجاهي
تماماً مثلما أثقلني ذلك الإرث الذي أحمل، والذي ما وجدت في دستوره عقوبةً غيرَ العفو والتسامح، كرامةً لله ورسوله في هذا الشهر الفضيل، ثم لسيد البلاد، ولغيرتي على مركزك الوظيفي، وكرامة لعشيرتك الأصيلة، وكرامةً للعقبة وأهلها، ولمعالي وزير الداخلية سلامة حماد الذي استحلفني باسم الله والوطن والدم والعشيرة أن (أزرعها في لحيته)
نحن في شهر يغفر الله فيه ويعفو أكثر مما يغفر ويعفو في غيره، فعسى أن نرتقي جميعا لما يحب الله ويرضى، قال تعالى ( ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور ).
صبرت على الأذى، وكل ما قضى الله برضى، وتجاوزت عن الزلة، والحمد لله على كل حال، وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.