غنيمات: الأردن ضد الحرب في المنطقة ويقف مع حماية مصالح دول الخليج
وقالت إن الاردن يرفض أي عرض أو تسوية أو صفقة لا تنسجم مع الثوابت الأردنية التي أعلنها جلالة الملك عبد الله الثاني في أكثر من مناسبة بشان القضية الفلسطينية ،مبينة أن جلالة الملك أكد الموقف الأردني الثابت في الوصول إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية بما يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشريف، وحق اللاجئين في العودة والتعويض وفق القرار الأممي رقم 194.
وأضافت غنيمات أن الأردن ضد وقوع أي حرب في المنطقة، موضحة أن الأردن يقف مع حماية مصالح دول الخليج.
وقالت إن الأردن يشارك في أي تحرك يضمن استقرار الدول العربية، موضحة أن «الأردن ضد أي حرب في المنطقة».
وأوضحت أن «الحفاظ على أمن واستقرار دول الخليج هو موقف أردني دائم وأمنهم من أمن الأردن».
وأشارت إلى أن الأردن يعتبر دول الخليج العربي عمقه الاستراتيجي كما تعتبر دول الخليج الأردن عمقها الاستراتيجي.
وقالت إنه من المقرر رفع سقف الحد الأدنى لرواتب متقاعدي الضمان الاجتماعي خلال الأسبوع الحالي، متوقّعة استفادة 53 ألف أسرة من رفع الحد الأدنى.
وأضافت، خلال لقاء في رئاسة الوزراء، أن الحد الأدنى لرواتب الضمان الاجتماعي «لم يتراجع منذ العام 1993»، لافتةً إلى أن صندوق النقد الدولي «لم يطلب من الحكومة خفض الرواتب».
وأوضحت غنيمات أن برنامج الدعم النقدي يشمل 95 ألف أسرة والعمل جار على إضافة 25 ألف أسرة جديدة إليها.
وأشارت إلى استمرار مبادرة «أردن النخوة» بعد شهر رمضان خلال الصيف ، مضيفةً أن هناك «جهة وقفية تسدّد ديونا اقترضتها سيدات من صندوق الإقراض الزراعي لغاية 3000 دينار ، وبمبلغ اجمالي ربع مليون دينار «.
وقالت الناطقة الرسمية ، إنه من المقرر اطلاق استراتيجية الحماية الاجتماعية والحد من الفقر غدا الاربعاء ، التي تم وضعها بالشراكة والحوار مع جميع الوزارات والجهات الحكومية والأطراف ذات العلاقة في القطاع الخاص.
وأكّدت أهمية استراتيجية الحماية الاجتماعية في هذه المرحلة، خاصةً وأنها ستسهم بشكل فاعل في التخفيف من التحديات الاقتصادية والمعيشية، التي تواجه المواطن الأردني في ظل الظروف الحالية الصعبة.
وأكدت غنيمات ، خلال استعراض النهج الذي تقوم عليه الاستراتيجية، أن تبني مفهوم الحماية الاجتماعية يمثل ركيزة أساسية في العمل على زيادة القدرات الوطنية وتمكين المواطنين ورفع مستوياتهم المعيشية، وهي أسس تم عكسها بشكل تطبيقي في «الاستراتيجية الوطنية للحماية الاجتماعية والفقر» للسنوات 2019- 2025.
وبينت غنيمات أن هناك مسؤولية وطنية وقانونية في تنفيذ وإنجاح هذه الاستراتيجية، الأمر الذي سيتوجب أن تكون هذه الاستراتيجية موضع اهتمام من قبل جميع القطاعات الرسمية وغير الرسمية في المملكة.
ولفتت إلى أنه تم الأخذ في الاعتبار التطورات التي مرّ بها الأردن على جميع الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية والسكانية والسياسية، بالإضافة إلى الاستراتيجية الوطنية لتنمية الموارد البشرية والاستراتيجية الوطنية للتشغيل.
وأشارت الى محاور الاستراتيجية الثلاثة (محور العمل اللائق، محور الخدمات الاجتماعية، ومحور المساعدات المالية والعينية الاجتماعية).
وتتوافق الاستراتيجية مع مشروع النهضة الوطني وأولويات عمل الحكومة للأعوام 2019 و 2020، في بناء منظومة حماية اجتماعية شاملة ومتكاملة تحصّن الأردنيين والأردنيات من الفقر وخطر الوقوع به وتمكنهم من العيش بكرامة الأمر الذي يتطلب تنسيق هذه الجهود وتوجيهها في سبيل حماية الأسر الفقيرة والمعرضة للفقر.
وقالت إن الاردن يرفض أي عرض أو تسوية أو صفقة لا تنسجم مع الثوابت الأردنية التي أعلنها جلالة الملك عبد الله الثاني في أكثر من مناسبة بشان القضية الفلسطينية ،مبينة أن جلالة الملك أكد الموقف الأردني الثابت في الوصول إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية بما يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشريف، وحق اللاجئين في العودة والتعويض وفق القرار الأممي رقم 194.
وأضافت غنيمات أن الأردن ضد وقوع أي حرب في المنطقة، موضحة أن الأردن يقف مع حماية مصالح دول الخليج.
وقالت إن الأردن يشارك في أي تحرك يضمن استقرار الدول العربية، موضحة أن «الأردن ضد أي حرب في المنطقة».
وأوضحت أن «الحفاظ على أمن واستقرار دول الخليج هو موقف أردني دائم وأمنهم من أمن الأردن».
وأشارت إلى أن الأردن يعتبر دول الخليج العربي عمقه الاستراتيجي كما تعتبر دول الخليج الأردن عمقها الاستراتيجي.
وقالت إنه من المقرر رفع سقف الحد الأدنى لرواتب متقاعدي الضمان الاجتماعي خلال الأسبوع الحالي، متوقّعة استفادة 53 ألف أسرة من رفع الحد الأدنى.
وأضافت، خلال لقاء في رئاسة الوزراء، أن الحد الأدنى لرواتب الضمان الاجتماعي «لم يتراجع منذ العام 1993»، لافتةً إلى أن صندوق النقد الدولي «لم يطلب من الحكومة خفض الرواتب».
وأوضحت غنيمات أن برنامج الدعم النقدي يشمل 95 ألف أسرة والعمل جار على إضافة 25 ألف أسرة جديدة إليها.
وأشارت إلى استمرار مبادرة «أردن النخوة» بعد شهر رمضان خلال الصيف ، مضيفةً أن هناك «جهة وقفية تسدّد ديونا اقترضتها سيدات من صندوق الإقراض الزراعي لغاية 3000 دينار ، وبمبلغ اجمالي ربع مليون دينار «.
وقالت الناطقة الرسمية ، إنه من المقرر اطلاق استراتيجية الحماية الاجتماعية والحد من الفقر غدا الاربعاء ، التي تم وضعها بالشراكة والحوار مع جميع الوزارات والجهات الحكومية والأطراف ذات العلاقة في القطاع الخاص.
وأكّدت أهمية استراتيجية الحماية الاجتماعية في هذه المرحلة، خاصةً وأنها ستسهم بشكل فاعل في التخفيف من التحديات الاقتصادية والمعيشية، التي تواجه المواطن الأردني في ظل الظروف الحالية الصعبة.
وأكدت غنيمات ، خلال استعراض النهج الذي تقوم عليه الاستراتيجية، أن تبني مفهوم الحماية الاجتماعية يمثل ركيزة أساسية في العمل على زيادة القدرات الوطنية وتمكين المواطنين ورفع مستوياتهم المعيشية، وهي أسس تم عكسها بشكل تطبيقي في «الاستراتيجية الوطنية للحماية الاجتماعية والفقر» للسنوات 2019- 2025.
وبينت غنيمات أن هناك مسؤولية وطنية وقانونية في تنفيذ وإنجاح هذه الاستراتيجية، الأمر الذي سيتوجب أن تكون هذه الاستراتيجية موضع اهتمام من قبل جميع القطاعات الرسمية وغير الرسمية في المملكة.
ولفتت إلى أنه تم الأخذ في الاعتبار التطورات التي مرّ بها الأردن على جميع الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية والسكانية والسياسية، بالإضافة إلى الاستراتيجية الوطنية لتنمية الموارد البشرية والاستراتيجية الوطنية للتشغيل.
وأشارت الى محاور الاستراتيجية الثلاثة (محور العمل اللائق، محور الخدمات الاجتماعية، ومحور المساعدات المالية والعينية الاجتماعية).
وتتوافق الاستراتيجية مع مشروع النهضة الوطني وأولويات عمل الحكومة للأعوام 2019 و 2020، في بناء منظومة حماية اجتماعية شاملة ومتكاملة تحصّن الأردنيين والأردنيات من الفقر وخطر الوقوع به وتمكنهم من العيش بكرامة الأمر الذي يتطلب تنسيق هذه الجهود وتوجيهها في سبيل حماية الأسر الفقيرة والمعرضة للفقر.