النعيمات : جلالة الملك المدافع الاول عن القضية الفلسطينية
القبة نيوز- اكد نائب رئيس مجلس محافظة العاصمة المحامي مهند النعيمات اهمية الدور الكبير الذي يقوم به جلالة الملك عبد الله الثاني في الدفاع عن القضية الفلسطينية و حماية المقدسات الاسلامية و المسيحية في القدس الشريف و فلسطين كلها مشددا على ان الشعب الاردني ملتف حول جلالته بدفاعه الصامد عن القدس و المقدسات ورعايته لها ضمن الوصاية الهاشمية التاريخية.
وقال النعيمات ان جلالة الملك عبد الله الثاني قاد جهودا كبيرة وكان قائد الحراك العربي و الاسلامي كعادة الهاشميين الذين رفعوا راية القدس و الدفاع عنها تاريخيا مؤكدا أن موقف الأردن بقيادة جلالة الملك رمز ونموذج في الدفاع عن القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني وحماية المقدسات ضد ما تتعرض له من انتهاكات على يد قوات الاحتلال الاسرائيلي لافتا إلى أن مواقف الأردن والأردنيين الصلبة في الدفاع عن القضايا العربية والاسلامية وبخاصة القضية الفلسطينية مشهود لها والتي تأتي انطلاقا من دور الأردن المحوري تجاه القضايا القومية العربية والمصيرية.
وقال ان للهاشميين علاقة وطيدة وممتدة مع القدس منذ مسرى الرسول الأعظم اليها وامتدت هذه العلاقة عبر العصور وحتى الثورة العربية الكبرى التي أكدت على الثوابت والمنطلقات التي ينطلق منها الهاشميون تجاه القضية الفلسطينية وتحديدا القدس .
وواضح ان جلالة الملك عبدالله الثاني وقف في مؤتمر القمة الاسلامية في اسطنبول مخاطبا التاريخ والشرعية و العدالة صارخا في وجه قرار ترامب اعلان القدس عاصمة لاسرائيل وموجها رسائل تحذيرية لعالم متخدر تحت تأثير الدعائية الصهيونية بالوعد والحق الديني والتاريخي والدولة الدينية اليهودية مبينا ان جلالة الملك بمواقفه السياسية و الدبلوماسية لا يعبر عن الاردن فحسب إنما عن وجدان شعوب العرب والمسلمين ليقول للعالم ان القدس عنوان السلام و الأمان الانساني.
ودعا النعيمات العالم باسره للاتفاف حول جلالة الملك ومؤازرته في مواقفه الشامخة المدافعه عن السلام العالمي الذي يبدأ من فلسطين مؤكدا ان حل القضية الفلسطينية يكون بوقف الاعتداءات الاسرائيلية الغاشمة على القدس و المقدسات فيها.
وقال النعيمات ان جلالة الملك عبد الله الثاني قاد جهودا كبيرة وكان قائد الحراك العربي و الاسلامي كعادة الهاشميين الذين رفعوا راية القدس و الدفاع عنها تاريخيا مؤكدا أن موقف الأردن بقيادة جلالة الملك رمز ونموذج في الدفاع عن القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني وحماية المقدسات ضد ما تتعرض له من انتهاكات على يد قوات الاحتلال الاسرائيلي لافتا إلى أن مواقف الأردن والأردنيين الصلبة في الدفاع عن القضايا العربية والاسلامية وبخاصة القضية الفلسطينية مشهود لها والتي تأتي انطلاقا من دور الأردن المحوري تجاه القضايا القومية العربية والمصيرية.
وقال ان للهاشميين علاقة وطيدة وممتدة مع القدس منذ مسرى الرسول الأعظم اليها وامتدت هذه العلاقة عبر العصور وحتى الثورة العربية الكبرى التي أكدت على الثوابت والمنطلقات التي ينطلق منها الهاشميون تجاه القضية الفلسطينية وتحديدا القدس .
وواضح ان جلالة الملك عبدالله الثاني وقف في مؤتمر القمة الاسلامية في اسطنبول مخاطبا التاريخ والشرعية و العدالة صارخا في وجه قرار ترامب اعلان القدس عاصمة لاسرائيل وموجها رسائل تحذيرية لعالم متخدر تحت تأثير الدعائية الصهيونية بالوعد والحق الديني والتاريخي والدولة الدينية اليهودية مبينا ان جلالة الملك بمواقفه السياسية و الدبلوماسية لا يعبر عن الاردن فحسب إنما عن وجدان شعوب العرب والمسلمين ليقول للعالم ان القدس عنوان السلام و الأمان الانساني.
ودعا النعيمات العالم باسره للاتفاف حول جلالة الملك ومؤازرته في مواقفه الشامخة المدافعه عن السلام العالمي الذي يبدأ من فلسطين مؤكدا ان حل القضية الفلسطينية يكون بوقف الاعتداءات الاسرائيلية الغاشمة على القدس و المقدسات فيها.
