صندوق النقد الدولي: مستمرون بدعم الأردن
القبة نيوز - أكد صندوق النقد الدولي دعمه المستمر للأردن لتمكينه من مواجهة التحديات الخارجية ومواصلة الإصلاحات الاقتصادية من خلال حث المجتمع الدولي على زيادة تقديم المنح المالية التي "يحتاجها الأردن ويستحقها".
وقال مدير دائرة التواصل والإعلام بصندوق النقد الدولي، جيري رايس، في مؤتمر صحفي عقده في واشنطن اليوم الخميس، ردا على سؤال عبر النت لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن حضور المدير التنفيذي للصندوق كريستين لاجارد مؤتمر مبادرة لندن الأسبوع الماضي وعملها الدؤوب مع المانحين، جاء لتأكيد أهمية الأردن عند صندوق النقد الدولي والفائدة التي ستنعكس من المؤتمر على الأردن.
وأضاف أنه في السنوات الأخيرة، بذل الأردن جهودا مميزة للمحافظة على الاستقرار الاقتصادي، بما فيها تبني سياسات إصلاحية لتخفيف أثر البيئة الخارجية الصادمة وضغوطات استضافة اللاجئين.
وبين رايس إنه ورغم الضغوطات الاجتماعية، فقد واصل الأردن مواجهة تحديات جدية أهمها: انخفاض النمو الاقتصادي وارتفاع نسبة البطالة، خصوصا بين الشباب والنساء، وارتفاع عجز الموازنة وارتفاع مستوى الدين العام، ومواصلة تحمل أعباء اقتصادية كبيرة بسبب قضية اللجوء.
وقال "في هذا الوقت يحتاج الأردن دعما ماليا، خصوصا تقديم المنح لدعم الموازنة لتمكين الحكومة من مواصلة الإصلاح الاقتصادي وتحقيق التعافي، ونحن ندفع في هذا الاتجاه".
وأضاف أن لاجارد والصندوق يدفعون بقوة باتجاه مساعدة الأردن، "لذلك شاركت (لاجارد) شخصيا في المؤتمر لحث المانحين لتقديم المزيد من الدعم للأردن.
وأكد أن الصندوق سيستمر بمباحثاته مع المانحين في الأيام المقبلة لزيادة الدعم المالي للأردن والوصول للمستوى المطلوب من الدعم الذي نعتقد "أن الأردن يحتاجه بقوة ويستحقه".
وقال مدير دائرة التواصل والإعلام بصندوق النقد الدولي، جيري رايس، في مؤتمر صحفي عقده في واشنطن اليوم الخميس، ردا على سؤال عبر النت لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن حضور المدير التنفيذي للصندوق كريستين لاجارد مؤتمر مبادرة لندن الأسبوع الماضي وعملها الدؤوب مع المانحين، جاء لتأكيد أهمية الأردن عند صندوق النقد الدولي والفائدة التي ستنعكس من المؤتمر على الأردن.
وأضاف أنه في السنوات الأخيرة، بذل الأردن جهودا مميزة للمحافظة على الاستقرار الاقتصادي، بما فيها تبني سياسات إصلاحية لتخفيف أثر البيئة الخارجية الصادمة وضغوطات استضافة اللاجئين.
وبين رايس إنه ورغم الضغوطات الاجتماعية، فقد واصل الأردن مواجهة تحديات جدية أهمها: انخفاض النمو الاقتصادي وارتفاع نسبة البطالة، خصوصا بين الشباب والنساء، وارتفاع عجز الموازنة وارتفاع مستوى الدين العام، ومواصلة تحمل أعباء اقتصادية كبيرة بسبب قضية اللجوء.
وقال "في هذا الوقت يحتاج الأردن دعما ماليا، خصوصا تقديم المنح لدعم الموازنة لتمكين الحكومة من مواصلة الإصلاح الاقتصادي وتحقيق التعافي، ونحن ندفع في هذا الاتجاه".
وأضاف أن لاجارد والصندوق يدفعون بقوة باتجاه مساعدة الأردن، "لذلك شاركت (لاجارد) شخصيا في المؤتمر لحث المانحين لتقديم المزيد من الدعم للأردن.
وأكد أن الصندوق سيستمر بمباحثاته مع المانحين في الأيام المقبلة لزيادة الدعم المالي للأردن والوصول للمستوى المطلوب من الدعم الذي نعتقد "أن الأردن يحتاجه بقوة ويستحقه".