الطاقة: الضريبة المقطوعة على البنزين قيد الدراسة .. والقيمة لم تحدد
القبة نيوز- أكد الناطق الاعلامي لوزارة الطاقة والثروة المعدنية أن موضوع فرض ضريبة مقطوعة على المشتقات النفطية لازال قيد الدراسة من قبل اللجان المشكلة لهذه الغاية وأن موعد اعلانها مرتبط بجاهزية الأنظمة والتعليمات المرتبطة بذلك.
وقال في تصريح صحفي اليوم الخميس أن فرض ضريبة مقطوعة على المشتقات النفطية يتطلب تعديلا على بعض الأنظمةالمعمول بها حالياً، مشيراً الى ان الضريبة المقطوعة ستكون ثابتة وبمقدار معين لكل ليتر من اصناف المشتقات النفطية.
واكد الناطق الإعلامي انه لم يتم حتى الآن تحديد قيمة هذه الضريبة علماً بأنها ستعكس عند اقرارها اجمالي قيمة الضرائب والبدلات المفروضة على هذه المشتقات.
وقال ان المراجعة الدورية للأسعار ستكون لتحديد نسبة الزيادة العالمية في سعر المشتقات النفطية وعكسها محليا مع اضافة الضريبة المقطوعة لكل صنف، مؤكداً ان قرار فرض ضريبة مقطوعة على المشتقات النفطية جاء لحماية المستهلكين من انعكاس ارتفاع اسعار النفط العالمية.
واكد المتحدث باسم الوزارة أن الشركات التسويقية للمشتقات النفطية ليست طرفاً في موضوع فرض الضريبة المقطوعة، حيث تقوم الشركات التسويقية بتحصيل كامل قيمة الضرائب والبدلات والرسوم المتضمنة في سعر بيع المشتقات النفطية للمستهلك وتوريده بالكامل لوزارة المالية ليدخل ضمن ايرادات الخزينة العامة.
وقال في تصريح صحفي اليوم الخميس أن فرض ضريبة مقطوعة على المشتقات النفطية يتطلب تعديلا على بعض الأنظمةالمعمول بها حالياً، مشيراً الى ان الضريبة المقطوعة ستكون ثابتة وبمقدار معين لكل ليتر من اصناف المشتقات النفطية.
واكد الناطق الإعلامي انه لم يتم حتى الآن تحديد قيمة هذه الضريبة علماً بأنها ستعكس عند اقرارها اجمالي قيمة الضرائب والبدلات المفروضة على هذه المشتقات.
وقال ان المراجعة الدورية للأسعار ستكون لتحديد نسبة الزيادة العالمية في سعر المشتقات النفطية وعكسها محليا مع اضافة الضريبة المقطوعة لكل صنف، مؤكداً ان قرار فرض ضريبة مقطوعة على المشتقات النفطية جاء لحماية المستهلكين من انعكاس ارتفاع اسعار النفط العالمية.
واكد المتحدث باسم الوزارة أن الشركات التسويقية للمشتقات النفطية ليست طرفاً في موضوع فرض الضريبة المقطوعة، حيث تقوم الشركات التسويقية بتحصيل كامل قيمة الضرائب والبدلات والرسوم المتضمنة في سعر بيع المشتقات النفطية للمستهلك وتوريده بالكامل لوزارة المالية ليدخل ضمن ايرادات الخزينة العامة.