المياه: لم يتبق للأردن أي بديل مائي إلا تحلية مياه البحر

وأضاف خلال محاضرة في كلية الدفاع الوطني الملكية اليوم الثلاثاء، بعنوان "السياسة المائية في الأردن" للدارسين في دورتي الدفاع 16 والحرب 25، أن الوزارة تتخذ العديد من السياسات الجديدة والتحسينات لزيادة الكفاءة، والحفاظ على المياه العذبة وإعادة استخدام وتدوير كل المياه المتاحة والاستخدام الأمثل للموارد عن طريق الحد من فاقد المياه الفني والإداري، إضافة إلى تحسين كفاءة استخدام الطاقة في معالجة وتوزيع المياه وإدخال الطاقة المتجددة.
وبين أن من أبرز التحديات التي تواجه قطاع المياه شح المصادر المائية وعدم قدرتها على تلبية الاحتياجات المائية واتساع الفجوة بين العرض والطلب والاستخدام الجائر للمصادر المائية وارتفاع كلفة الطاقة وكلفة التشغيل وقلة الإيرادات إضافة إلى تأثير التغير المناخي على قطاع المياه بسبب ارتفاع معدل درجات الحرارة وشدة موجات الحر ونقصان الهطول المطري الأمر الذي أدى إلى قلة التغذية للمصادر المائية السطحية والجوفية.
وفي نهاية المحاضرة التي حضرها آمر ورئيس وأعضاء هيئة التوجيه في الكلية، جرى نقاش أجاب خلاله المحاضر على اسئلة واستفسارات الدارسين.
--(بترا)
وأضاف خلال محاضرة في كلية الدفاع الوطني الملكية اليوم الثلاثاء، بعنوان "السياسة المائية في الأردن" للدارسين في دورتي الدفاع 16 والحرب 25، أن الوزارة تتخذ العديد من السياسات الجديدة والتحسينات لزيادة الكفاءة، والحفاظ على المياه العذبة وإعادة استخدام وتدوير كل المياه المتاحة والاستخدام الأمثل للموارد عن طريق الحد من فاقد المياه الفني والإداري، إضافة إلى تحسين كفاءة استخدام الطاقة في معالجة وتوزيع المياه وإدخال الطاقة المتجددة.
وبين أن من أبرز التحديات التي تواجه قطاع المياه شح المصادر المائية وعدم قدرتها على تلبية الاحتياجات المائية واتساع الفجوة بين العرض والطلب والاستخدام الجائر للمصادر المائية وارتفاع كلفة الطاقة وكلفة التشغيل وقلة الإيرادات إضافة إلى تأثير التغير المناخي على قطاع المياه بسبب ارتفاع معدل درجات الحرارة وشدة موجات الحر ونقصان الهطول المطري الأمر الذي أدى إلى قلة التغذية للمصادر المائية السطحية والجوفية.
وفي نهاية المحاضرة التي حضرها آمر ورئيس وأعضاء هيئة التوجيه في الكلية، جرى نقاش أجاب خلاله المحاضر على اسئلة واستفسارات الدارسين.
--(بترا)