"فكم هم كُثر شهود الحق لهذا الوطن ومن تعامل معنا في مسألة المساعدات لأهلنا بغزة دحضوا اليوم حملة التشوية والأفتراء الممنهجة والتي تأتي ممن أعتاد على التدليس وحرف بوصلة الحقائق كما وأنها تأتي كضريبة للمواقف التاريخية للأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله في تبيان العدوان الإسرائيلي والجرائم التي يندى لها جبين الإنسانية وأوجه القصور والعجز والتكاسل مع هذا العدوان الهمجي ..فالأردن لايضره نفث حاقد ولا افتراء كاذب فهو وطن أقترن وجوده بالبطولة والمرؤة والفزعة والحمية لمن دقّ ابواب اسواره فوجد العِز والمعزة في كل بيت أردني غيور ..ولكل الحاقدين خبتم وخاب مسعاكم