شاهد بالفيديو والصور.. زينة رمضان تقليد يتلألأ في بيوت الأردنيين

القبة نيوز - تشهد الأجواء الأردنية اقتراب شهر رمضان المبارك، حيث تتحول الشرفات والمنازل إلى مشاهد مضيئة بفوانيس وأضواء الزينة التي أصبحت جزءاً أساسياً من كل بيت أردني.
لم تعد زينة رمضان مجرد تفاصيل جمالية فحسب، بل أصبحت تقليداً يعكس الفرح الروحي الذي يملأ بيوت الأسر الأردنية استعداداً لاستقبال الشهر الكريم.
تتنوع أشكال الزينة الرمضانية وتختلف أسعارها، ما يجعلها في متناول جميع الأفراد، حيث تتراوح أسعارها ما بين دينار واحد وعشرة دنانير حسب الجودة والنوعية. يوضح التاجر محمد الشعلان أن الإقبال على الزينة في تزايد مستمر مع اقتراب رمضان، مشيراً إلى أنها أصبحت جزءاً أساسياً من فرحة الشهر الكريم التي لا تكتمل إلا بها. أما عن جودة الزينة، فقد أصبحت بعض الأنواع مقاومة للعوامل الجوية، مما يضمن دوام توهجها حتى تحت المطر، لتضفي لمسة من الروحانية والبهجة على المنازل والشرفات.
وفي عام 2025، تتوجه الأنظار نحو أحدث تصاميم زينة رمضان التي تمزج بين التقليدية واللمسات العصرية، لتزيد من جمال وجاذبية ليالي الشهر الفضيل. لمدة 12 ثانية
مع اقتراب شهر رمضان المبارك، تتحول شرفات المنازل وأزقتها إلى مساحات مضيئة بالاضواء والفوانيس، في تقليد اصيل يعبر عن فرحة و روحانية استقبال الشهر الكريم.
يتنوع شكل زينة رمضان من حيث التصاميم والاشكال، وتتراوح اسعارها بين دينار وعشرة دنانير وفقاً لجودتها وتفاصيل التصميم، مما يجعلها في متناول الجميع. يشير التاجر محمد الشعلان إلى أن الاقبال على الزينة يتزايد بشكل مستمر، حيث اصبحت الزينة رمزا للفرح والعيد الروحاني الذي يضيء ليالي الشهر الفضيل.
ومع التطور التقني والتجديد في التصاميم، اصبحت بعض انواع الزينة مقاومة للعوامل الجوية، مما يضمن استمرار توهجها وبقاء لمعانها حتى تحت المطر. وفي عام 2025، تتألق أحدث صيحات زينة رمضان التي تمزج بين الطابع التقليدي واللمسات العصرية، مضيفة بعداً جميلاً إلى أجواء الليالي المميزة، حيث تضئ قلوب وبيوت الاردنيين ببهجة وأمل.
تعد زينة رمضان أيضاً ساحة للتجديد والابداع، إذ تحمل في طياتها ملامح جمال تعكس هوية الشعب وتطوره، مما يضفي على الشهر قصة جديدة من الاصالة والابداع. هكذا، تبقى زينة رمضان عامرة بالعبرة والعطر المتناقل، تعبر عن شغف الاردنيين وتأكيدهم لمعنى التجدد والارتقاء في تراثهم، وتذكر الجميع بأن الاضاءة الحقيقية ليست مجرد اضواء، بل هي مشهد من مشاهد الحياة التي تنبض بألوان الفرح والأمل.