اتفاقية تعاون بين اتحادي غرب آسيا وكأس الخليج العربي
القبة نيوز - برعاية سمو الأمير علي بن الحسين، رئيس اتحاد غرب آسيا لكرة القدم والشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، رئيس اتحاد كأس الخليج العربي لكرة القدم، وقع اتحادا غرب آسيا وكأس الخليج العربي اليوم الأحد، اتفاقية تعاون مشتركة.
وبحسب بيان لاتحاد غرب آسيا، تهدف الاتفاقية إلى تعزيز أواصر التعاون لتطوير اللعبة، وتنسيق عملية برمجة أجندة البطولات والنشاطات للاتحادين، وتثبيتها لفترات زمنية أطول في الأعوام المقبلة.
وأكد سمو الأمير علي والشيخ حمد، أهمية الاتفاقية في توحيد الجهود التي يبذلها الاتحادان لخدمة كرة القدم في المنطقة.
وثمن سموه الجهود الكبيرة التي يبذلها اتحاد كأس الخليج العربي منذ أعوام طويلة، وما رافق ذلك من انعكاسات إيجابية أسهمت في تطورات ملحوظة على منظومة الكرة، مشيرا إلى المكتسبات المنتظر أن يحققها هذا التعاون، بفضل فتح آفاق تبادل الخبرات والتجارب والمعرفة بين الاتحادين.
وأضاف سموه، "تعتبر الاتفاقية نقطة انطلاق جديدة نحو المزيد من العمل لتطوير كرة القدم وتحقيق الأثر الإيجابي على الاتحادات الأهلية، سواء الخليجية أو في غرب آسيا بشكل عام، كما تعد جسرا متينا يربط الاتحادين الرائدين، وتعزز من أواصر التعاون المستقبلي بينهما”.
من جهته أكد آل ثاني أهمية هذه الاتفاقية التي تأتي ضمن مساعي الاتحادين لإيجاد شراكات مثمرة تسهم في تطوير ودعم كرة القدم، في ظل الخبرات المتراكمة لدى الطرفين والتي يشكل تبادلها إضافة نوعية لتحقيق النجاحات.
وأشاد آل ثاني بما يقدمه اتحاد غرب آسيا من أدوار لدعم اللعبة، إلى جانب حرصه على إعداد خطط طموحة وشاملة تركز بالدرجة الرئيسة على توفير أرض خصبة لدعم برامج الاتحادين.
وقال: "يلتقي الاتحادان عند أهداف واحدة ومشتركة، لافتا الى أن الاتفاقية تشكل مصدر قوة للعمل على ترجمة هذه الأهداف على أرض الواقع، كما تعزز الحضور اللافت للاتحادين على المستوى الإقليمي والحفاظ على استمرارية دورهما الحيوي، وتأدية رسالتهما السامية تجاه تطوير الكرة”.
وبحسب بيان لاتحاد غرب آسيا، تهدف الاتفاقية إلى تعزيز أواصر التعاون لتطوير اللعبة، وتنسيق عملية برمجة أجندة البطولات والنشاطات للاتحادين، وتثبيتها لفترات زمنية أطول في الأعوام المقبلة.
وأكد سمو الأمير علي والشيخ حمد، أهمية الاتفاقية في توحيد الجهود التي يبذلها الاتحادان لخدمة كرة القدم في المنطقة.
وثمن سموه الجهود الكبيرة التي يبذلها اتحاد كأس الخليج العربي منذ أعوام طويلة، وما رافق ذلك من انعكاسات إيجابية أسهمت في تطورات ملحوظة على منظومة الكرة، مشيرا إلى المكتسبات المنتظر أن يحققها هذا التعاون، بفضل فتح آفاق تبادل الخبرات والتجارب والمعرفة بين الاتحادين.
وأضاف سموه، "تعتبر الاتفاقية نقطة انطلاق جديدة نحو المزيد من العمل لتطوير كرة القدم وتحقيق الأثر الإيجابي على الاتحادات الأهلية، سواء الخليجية أو في غرب آسيا بشكل عام، كما تعد جسرا متينا يربط الاتحادين الرائدين، وتعزز من أواصر التعاون المستقبلي بينهما”.
من جهته أكد آل ثاني أهمية هذه الاتفاقية التي تأتي ضمن مساعي الاتحادين لإيجاد شراكات مثمرة تسهم في تطوير ودعم كرة القدم، في ظل الخبرات المتراكمة لدى الطرفين والتي يشكل تبادلها إضافة نوعية لتحقيق النجاحات.
وأشاد آل ثاني بما يقدمه اتحاد غرب آسيا من أدوار لدعم اللعبة، إلى جانب حرصه على إعداد خطط طموحة وشاملة تركز بالدرجة الرئيسة على توفير أرض خصبة لدعم برامج الاتحادين.
وقال: "يلتقي الاتحادان عند أهداف واحدة ومشتركة، لافتا الى أن الاتفاقية تشكل مصدر قوة للعمل على ترجمة هذه الأهداف على أرض الواقع، كما تعزز الحضور اللافت للاتحادين على المستوى الإقليمي والحفاظ على استمرارية دورهما الحيوي، وتأدية رسالتهما السامية تجاه تطوير الكرة”.