إطلاق مؤتمر التعليم الدامج في الأردن بمشاركة الجهات الوطنية والدولية
القبة نيوز - برعاية سمو الأمير مرعد بن رعد، كبير الأمناء، رئيس المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، عقدت وزارة التربية والتعليم بالشراكة مع مكتب التعاون الدولي الألماني، مؤتمر التعليم الدامج في الأردن.
ويهدف المؤتمر الذي يقام على مدار يومين إلى عرض ومناقشة ممارسات التعليم الدامج والبحث التطبيقي في النظام التعليمي الأردني.
ويجمع المؤتمر صناع السياسة والمانحين والأكاديميين والخبيرين التربويين والباحثين ومديري المدارس والمعلمين وأولياء الأمور ومختصي الدعم والمناصرة، لعرض الممارسات المثلى وعرض منهجيات مجدية اقتصاديا ومبتكرة باستخدام الموارد المتاحة لخلق بيئة تعليم ودية في منظومة التعليم في المدارس الحكومية الأردنية.
وقالت الأمين العام للوزارة للشؤون الإدارية والمالية، الدكتورة نجوى قبيلات، مندوبة عن وزير التربية والتعليم، إن الحكومة الأردنية وجميع شركائها الوطنيين والدوليين في التنمية، ملتزمون بتحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030، والمتعلق بضمان تعليم نوعي دامج ومنصف يعزز فرص التعلم مدى الحياة للجميع.
من جهتها، أكدت مديرة مكتب التعاون الدولي الألماني في الأردن اليزابيث جيرباخ، في كلمة لها خلال المؤتمر، أهمية توحيد السياسات الأردنية مع المبادئ الدولية عن طريق المصادقة على إعلان الأردن بشأن الدمج والتنوع في التعليم؛ إذ يضمن الإعلان دمج فئات الأطفال جميعهم، خاصة المعرضين للإقصاء في السياق الأردني.
ويعمل الخبراء التربويون الدوليون والمحليون في جلسات تفاعلية، على تقديم النتائج القائمة على الأدلة حول أهمية التعليم الدامج عامة، والتعليم الدامج في مرحلة الطفولة المبكرة، ومعالجة تحديات الطلبة ذوي الإعاقة، ومشاركة قصص النجاح الميدانية حول التعليم الدامج، إضافة إلى انه سيتم عرض عدد من الممارسات الدامجة للمنظمات جميعها المشاركة في المعرض المقام على هامش المؤتمر.
ويهدف المؤتمر الذي يقام على مدار يومين إلى عرض ومناقشة ممارسات التعليم الدامج والبحث التطبيقي في النظام التعليمي الأردني.
ويجمع المؤتمر صناع السياسة والمانحين والأكاديميين والخبيرين التربويين والباحثين ومديري المدارس والمعلمين وأولياء الأمور ومختصي الدعم والمناصرة، لعرض الممارسات المثلى وعرض منهجيات مجدية اقتصاديا ومبتكرة باستخدام الموارد المتاحة لخلق بيئة تعليم ودية في منظومة التعليم في المدارس الحكومية الأردنية.
وقالت الأمين العام للوزارة للشؤون الإدارية والمالية، الدكتورة نجوى قبيلات، مندوبة عن وزير التربية والتعليم، إن الحكومة الأردنية وجميع شركائها الوطنيين والدوليين في التنمية، ملتزمون بتحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030، والمتعلق بضمان تعليم نوعي دامج ومنصف يعزز فرص التعلم مدى الحياة للجميع.
من جهتها، أكدت مديرة مكتب التعاون الدولي الألماني في الأردن اليزابيث جيرباخ، في كلمة لها خلال المؤتمر، أهمية توحيد السياسات الأردنية مع المبادئ الدولية عن طريق المصادقة على إعلان الأردن بشأن الدمج والتنوع في التعليم؛ إذ يضمن الإعلان دمج فئات الأطفال جميعهم، خاصة المعرضين للإقصاء في السياق الأردني.
ويعمل الخبراء التربويون الدوليون والمحليون في جلسات تفاعلية، على تقديم النتائج القائمة على الأدلة حول أهمية التعليم الدامج عامة، والتعليم الدامج في مرحلة الطفولة المبكرة، ومعالجة تحديات الطلبة ذوي الإعاقة، ومشاركة قصص النجاح الميدانية حول التعليم الدامج، إضافة إلى انه سيتم عرض عدد من الممارسات الدامجة للمنظمات جميعها المشاركة في المعرض المقام على هامش المؤتمر.