وأعلنت جليلة وصديقها المقرب حمودة حسين أن تامر حسني وزوجته بسمة بوسيل منفصلان منذ عام ونصف العام، كما ذكر حسين أن ظهوره في بث مباشر جاء لإنصاف صديقته نتيجة تعرضها للظلم من الجمهور بعد اتهامها بأنها تريد خطف تامر من زوجته.

كما أكد حمودة أيضًا أن تامر حاول مرارًا العودة إلى جليلة لأنه ما يزال يحبها، واصفًا علاقة الفنان المصري وبسمة بوسيل بالمسرحية أمام الجميع بعد انفصالهما.
ولفت إلى أن تامر وبسمة يحاولان إظهار أن علاقتهما طبيعية من خلال صورهما المنشورة على مواقع التواصل، لكنهما منفصلان ويعيشان في منزلين مستقلين.
وكشف أيضًا أن تامر طلب مساعدته لتسهيل عمليه لقائه بجليلة، فقام باستدراجها إلى فندق دون أن يكشف لها عن هوية الشخص الذي ستقابله، ففوجئت بتواجد تامر، كما استدرجها أيضًا إلى فيلا الفنان بطلب من الأخير خلال تواجدهما في مصر، فاستشاطت غضبًا عندما رأت تامر، لكنهما جلسا وتناقشا.
وأوضح صديق جليلة أنهما عادا في اليوم الثاني والثالث إلى الفيلا ذاتها مع تامر حسني، وجلسوا فيها لأكثر من تسع ساعات.
وأكد حمودة حسين وجود إثباتات على تصريحاته من صور وفيديوهات للقاءات التي جمعت جليلة وتامر.

أما جليلة فكشفت أنها قبلت بالرجوع لتامر بسبب حبها الكبير له بعدما قصدها وتواصل معها طالبا منها العودة إليه، مستنكرة الاتهامات الموجهة لها بمحاولة خطف الفنان من بسمة بوسيل.
ولم تتمالك الفنانة المغربية دموعها عندما طلبت من المتابعين أن يرحموها، رافضة الحديث عن موضوع خطوبتها من تامر حسني، وقالت إنها لن تتحدث حتى يتكلم الطرف الثاني.
وعلقت جليلة أيضًا: ”هو حكالي إنه منفصل عن أم أولاده من سنة ونص.. وأنا على هذا الأساس رجعت، وأنا مش جاية أخرب بيت حد.. أنا مش إنسانة واطية ولا إنسانة من الشارع".
هذه التصريحات لم يقابلها أي رد من طرف تامر حسني أو أحد المقربين منه، وسط حالة جدل بين الجمهور على مواقع التواصل، مطالبين بتوضيح الحقيقة.