الصفدي: الأردن يدعم أي خطوة تتخذها السعودية لحماية أمنها
القبة نيوز - قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الاثنين، إنه أكد مع وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، مركزية العلاقات الأردنية السعودية واستراتيجيتها ونموذج في العلاقات.
وأضاف الصفدي، خلال مؤتمر صحفي عقده مع نظيرة السعودي، أن العلاقات بين الأردن والسعودية تسير بشكل مستمر نحو آفاق أوسع بالتعاون والتنسيق بتوجيهات قيادة البلدين.
وأجرى الجانبان مباحثات لتعزيز سبل العلاقات الأخوية الراسخة بين المملكتين في المجالات كافة، وتنسيق المواقف بشأن المستجدات الإقليمية والقضايا الدولية ذات الاهتمام المشترك.
وأشار، إلى أنه بحث في اجندة التعاون بين البلدين؛ حيث تم التطرق للعديد من المجالات التي يجري بها بحث من قبل المعنيين في القطاعات الفنية.
وبين، أن الأردن والسعودية مصممان على المضي للتعاون إلى افاق أوسع وأعمق، وتحدثا الوزيرين عن الاجتماع المقبل للجنة المشترك والمخطط ان يلتئم خلال الفترة المقبلة.
ولفت الصفدي، إلى أن الأردن يثمن لمواقف السعودية في اسناد الأردن ودعمه والوقوف إلى جانبه.
وأكّد الصفدي، ادانة الأردن للهجمات الإرهابية التي تتعرض لها السعودية، قائلا: "الأردن مع السعودية في كل خطوة تتخذ لحماية امنهم واستقرارهم".
وتابع: "نثمن جهود السعودية من اجل الوصول إلى حل لحل الأزمة اليمنية".
وتحدث الوزيران خلال المباحثات، حسب الصفدي، حول القضية الفلسطينية، وأكدا انها كانت وستبقى القضية المركزية الأولى؛ والجهود منصبة على إيجاد افق سياسي حقيقي يأخذنا باتجاه تلبية الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني على أساس حل الدولتين".
وأطلع الصفدي وزير الخارجية السعودي على نتائج المباحثات التي اجراها في رام الله؛ والمحادثات الثلاثية التي عقدت في العاصمة المصرية القاهرة من اجل إيجاد افق سياسي حقيقي واسناد الفلسطينيين والموقف واضح للبلدين.
وبحث الوزيران، الأزمة السورية، والأزمة الليبية، الأوضاع في العراق، مشيرا إلى أن الأردن والسعودية متفقون في المواقف "أننا مستمرون في العمل من أجل حل الأزمات وتحقيق الامن والاستقرار وتكثيف الدور العربي في حل أزمات المنطقة".
وأكّد الصفدي، أن الأردن يدعم ويساند توجه السعودية في استضافة أكسبو المقبل.
وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، قال إنّ الأردن والسعودية يجمعهما علاقات تاريخية راسخه أساسها الاحترام والتعاون المشترك في العديد من المجالات".
وأضاف خلال المؤتمر الصحفي، أنه بحث مع وزير الخارجية الصفدي الملفات ذات الاهتمام المشترك، وقضايا اقليمية ودولية.
وأشار، إلى أنهما ناقشا ما تتعرض له المنطقة من تحديثات سياسية وامنية، حيث تم التأكيد في المباحثات التنسيق والتشاور بخصوص التحديات مع إيجاد الحلول السلمية لها بالتعاون مع الشركاء في المجتمع الدولي.
وأكّد، أنه تم التشديد على دعم الأردن والسعودية لإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 4 حزيران 1967 وعاصمته القدس الشرقية، وإيقاف الانتهاكات التي يتعرض لها الفلسطينيين.
وثمن آل سعود، مواقف الأردن الرافض للهجمات الإرهابية التي تتعرض لها السعودية باتجاه المناطق المدنية من قبل الميلشيات الحوثية الإرهابية.
وقال، أنه تم بحث الدور الإيراني في المنطقة، وأكدنا أهمية الجهود لمنع إيران من امتلاك السلاح النووي.
وتابع، "أننا أيدينا كعرب ممدودة لإيران في حال تجاوبوا مع معالجة الهموم العربية فيما يتعلق بأمن واستقرار المنطقة".
واستعرضا الوزيرين، فرص تطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين".
وأضاف الصفدي، خلال مؤتمر صحفي عقده مع نظيرة السعودي، أن العلاقات بين الأردن والسعودية تسير بشكل مستمر نحو آفاق أوسع بالتعاون والتنسيق بتوجيهات قيادة البلدين.
وأجرى الجانبان مباحثات لتعزيز سبل العلاقات الأخوية الراسخة بين المملكتين في المجالات كافة، وتنسيق المواقف بشأن المستجدات الإقليمية والقضايا الدولية ذات الاهتمام المشترك.
وأشار، إلى أنه بحث في اجندة التعاون بين البلدين؛ حيث تم التطرق للعديد من المجالات التي يجري بها بحث من قبل المعنيين في القطاعات الفنية.
وبين، أن الأردن والسعودية مصممان على المضي للتعاون إلى افاق أوسع وأعمق، وتحدثا الوزيرين عن الاجتماع المقبل للجنة المشترك والمخطط ان يلتئم خلال الفترة المقبلة.
ولفت الصفدي، إلى أن الأردن يثمن لمواقف السعودية في اسناد الأردن ودعمه والوقوف إلى جانبه.
وأكّد الصفدي، ادانة الأردن للهجمات الإرهابية التي تتعرض لها السعودية، قائلا: "الأردن مع السعودية في كل خطوة تتخذ لحماية امنهم واستقرارهم".
وتابع: "نثمن جهود السعودية من اجل الوصول إلى حل لحل الأزمة اليمنية".
وتحدث الوزيران خلال المباحثات، حسب الصفدي، حول القضية الفلسطينية، وأكدا انها كانت وستبقى القضية المركزية الأولى؛ والجهود منصبة على إيجاد افق سياسي حقيقي يأخذنا باتجاه تلبية الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني على أساس حل الدولتين".
وأطلع الصفدي وزير الخارجية السعودي على نتائج المباحثات التي اجراها في رام الله؛ والمحادثات الثلاثية التي عقدت في العاصمة المصرية القاهرة من اجل إيجاد افق سياسي حقيقي واسناد الفلسطينيين والموقف واضح للبلدين.
وبحث الوزيران، الأزمة السورية، والأزمة الليبية، الأوضاع في العراق، مشيرا إلى أن الأردن والسعودية متفقون في المواقف "أننا مستمرون في العمل من أجل حل الأزمات وتحقيق الامن والاستقرار وتكثيف الدور العربي في حل أزمات المنطقة".
وأكّد الصفدي، أن الأردن يدعم ويساند توجه السعودية في استضافة أكسبو المقبل.
وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، قال إنّ الأردن والسعودية يجمعهما علاقات تاريخية راسخه أساسها الاحترام والتعاون المشترك في العديد من المجالات".
وأضاف خلال المؤتمر الصحفي، أنه بحث مع وزير الخارجية الصفدي الملفات ذات الاهتمام المشترك، وقضايا اقليمية ودولية.
وأشار، إلى أنهما ناقشا ما تتعرض له المنطقة من تحديثات سياسية وامنية، حيث تم التأكيد في المباحثات التنسيق والتشاور بخصوص التحديات مع إيجاد الحلول السلمية لها بالتعاون مع الشركاء في المجتمع الدولي.
وأكّد، أنه تم التشديد على دعم الأردن والسعودية لإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 4 حزيران 1967 وعاصمته القدس الشرقية، وإيقاف الانتهاكات التي يتعرض لها الفلسطينيين.
وثمن آل سعود، مواقف الأردن الرافض للهجمات الإرهابية التي تتعرض لها السعودية باتجاه المناطق المدنية من قبل الميلشيات الحوثية الإرهابية.
وقال، أنه تم بحث الدور الإيراني في المنطقة، وأكدنا أهمية الجهود لمنع إيران من امتلاك السلاح النووي.
وتابع، "أننا أيدينا كعرب ممدودة لإيران في حال تجاوبوا مع معالجة الهموم العربية فيما يتعلق بأمن واستقرار المنطقة".
واستعرضا الوزيرين، فرص تطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين".











