وزير الطاقة: توجه لحفر 3 آبار جديدة في حقل حمزة
القبة نيوز- تتجه وزارة الطاقة والثروة المعدنية، لحفر 3 آبار جديدة في حقل حمزة النفطي الذي ينتج حالياً 30 مليون قدم مكعّب يومياً، حسب وزير الطاقة صالح الخرابشة.
وقال الخرابشة خلال محاضرة له، الخميس، في كلية الدفاع الوطني الملكية الأردنية للدارسين في دورة الدفاع 19، إنه يجري العمل على رفع القدرة الإنتاجية لحقل حمزة النفطي إلى نحو 50 مليون قدم مكعّب يومياً.
وأضاف أن ائتلافا سعوديا أميركيا تقدم للعمل في الحقل، وسيتم توقيع مذكرة التفاهم بعد الحصول على الموافقات اللازمة.
وأشار إلى أن الوزارة ستحفر 3 آبار جديدة، وإعادة الدخول إلى بئرين آخرين بعد إجراء الدراسات اللازمة لتحديد مواقع الحفر الجديدة في حقل السرحان وتحديد الاحتياطي منه.
ولفت النظر إلى أن جهود الوزارة تتركز حالياً في زيادة نسبة الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة للوصول إلى أكثر من 50٪ بحلول عام 2030.
وبين الخرابشة، أن هناك دراسة تجرى لتأسيس شركة أردنية متخصصة للغاز الطبيعي تتولى مسؤولية عقود الغاز الطبيعي من شركة الكهرباء الوطنية، كما تم البدء بتنفيذ الإجراءات اللازمة لفتح المجال لترخيص شركتين تسويقيتين جديدتين، استكمالاً لسياسة فتح سوق المشتقات النفطية للمنافسة وتعزيز المنافسة العادلة، كما أن العمل جار على تحويل شبكات النقل والتوزيع إلى شبكات ذكية مما يرفع قدرتها على استيعاب المزيد من الطاقة المتجددة.
"الاستراتيجية الوطنية الشاملة للقطاع للأعوام 2020 -2030 تركز على ضرورة تحسين كفاءة استهلاك الطاقة في جميع القطاعات بنسبة 9٪، من خلال تحديث ومتابعة التشريعات والخطط الوطنية في مجال كفاءة الطاقة وتنفيذ برامج تحسين كفاءة الطاقة في قطاع المياه بنسبة 15% بحلول عام 2025، وتحسين وسائل النقل وإنشاء شبكات الباصات السريعة وشبكة نقل في السكك الحديدية وتحسين كفاءة استخدام الطاقة في القطاع المنزلي والقطاع الصناعي والقطاع الحكومي والقطاع التجاري والخدمي" وفقا للخرابشة.
وأكد وزير الطاقة، أن الوزارة ستمضي في تنفيذ مشروع توزيع الغاز الطبيعي في المدن الرئيسية (عمّان، الزرقاء، العقبة)، وتزويد نحو 90 ألف منزل بسخانات المياه بالطاقة الشمسية، ورفع كفاءة الطاقة في قطاع الصناعة.
وأوضح أن الأردن من الدول السباقة في مجال تعزيز التعاون الطاقي بين الدول العربية واستخدام مشاريع الربط الكهربائي لاستغلال الطاقة الخضراء مستعرضا مشاريع الربط مع دول عربية وأهميتها في تعزيز التعاون والتكامل الطاقي العربي.
وفي نهاية المحاضرة دار نقاش موسع أجاب خلاله المحاضر على جميع أسئلة واستفسارات الحضور.
وقال الخرابشة خلال محاضرة له، الخميس، في كلية الدفاع الوطني الملكية الأردنية للدارسين في دورة الدفاع 19، إنه يجري العمل على رفع القدرة الإنتاجية لحقل حمزة النفطي إلى نحو 50 مليون قدم مكعّب يومياً.
وأضاف أن ائتلافا سعوديا أميركيا تقدم للعمل في الحقل، وسيتم توقيع مذكرة التفاهم بعد الحصول على الموافقات اللازمة.
وأشار إلى أن الوزارة ستحفر 3 آبار جديدة، وإعادة الدخول إلى بئرين آخرين بعد إجراء الدراسات اللازمة لتحديد مواقع الحفر الجديدة في حقل السرحان وتحديد الاحتياطي منه.
ولفت النظر إلى أن جهود الوزارة تتركز حالياً في زيادة نسبة الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة للوصول إلى أكثر من 50٪ بحلول عام 2030.
وبين الخرابشة، أن هناك دراسة تجرى لتأسيس شركة أردنية متخصصة للغاز الطبيعي تتولى مسؤولية عقود الغاز الطبيعي من شركة الكهرباء الوطنية، كما تم البدء بتنفيذ الإجراءات اللازمة لفتح المجال لترخيص شركتين تسويقيتين جديدتين، استكمالاً لسياسة فتح سوق المشتقات النفطية للمنافسة وتعزيز المنافسة العادلة، كما أن العمل جار على تحويل شبكات النقل والتوزيع إلى شبكات ذكية مما يرفع قدرتها على استيعاب المزيد من الطاقة المتجددة.
"الاستراتيجية الوطنية الشاملة للقطاع للأعوام 2020 -2030 تركز على ضرورة تحسين كفاءة استهلاك الطاقة في جميع القطاعات بنسبة 9٪، من خلال تحديث ومتابعة التشريعات والخطط الوطنية في مجال كفاءة الطاقة وتنفيذ برامج تحسين كفاءة الطاقة في قطاع المياه بنسبة 15% بحلول عام 2025، وتحسين وسائل النقل وإنشاء شبكات الباصات السريعة وشبكة نقل في السكك الحديدية وتحسين كفاءة استخدام الطاقة في القطاع المنزلي والقطاع الصناعي والقطاع الحكومي والقطاع التجاري والخدمي" وفقا للخرابشة.
وأكد وزير الطاقة، أن الوزارة ستمضي في تنفيذ مشروع توزيع الغاز الطبيعي في المدن الرئيسية (عمّان، الزرقاء، العقبة)، وتزويد نحو 90 ألف منزل بسخانات المياه بالطاقة الشمسية، ورفع كفاءة الطاقة في قطاع الصناعة.
وأوضح أن الأردن من الدول السباقة في مجال تعزيز التعاون الطاقي بين الدول العربية واستخدام مشاريع الربط الكهربائي لاستغلال الطاقة الخضراء مستعرضا مشاريع الربط مع دول عربية وأهميتها في تعزيز التعاون والتكامل الطاقي العربي.
وفي نهاية المحاضرة دار نقاش موسع أجاب خلاله المحاضر على جميع أسئلة واستفسارات الحضور.