اكتمال وصول المنتخبات المشاركة في آسيوية كرة اليد للسيدات الثلاثاء
القبة نيوز- يكتمل غدا الثلاثاء، وصول الوفود المشاركة في البطولة الآسيوية الـ18 للسيدات لكرة اليد، والتي تنطلق في العاصمة عمان اعتبارا من يوم الأربعاء المقبل.
وتتنافس المنتخبات المشاركة في البطولة التي تقام في صالة الأميرة سمية بمدينة الحسين للشباب، على الظفر باحدى البطاقات المخصصة للتأهل إلى بطولة العالم التي تستضيفها إسبانيا خلال شهر كانون الأول المقبل.
وبدأت المنتخبات المشاركة السبت الماضي، بالتوافد إلى العاصمة عمان، وسط ترتيبات عالية المستوى اتخذها الاتحاد الأردني لكرة اليد، بالتعاون مع الجهات المختصة، لتسهيل عملية دخول المنتخبات، وفقا لبروتوكول طبي خاص بالبطولة؛ لحماية المشاركين من الإصابة بفيروس كورونا.
وأعلن رئيس الاتحاد الأردني الدكتور تيسير المنسي عن استكمال جميع الترتيبات الإدارية والفنية، لإخراج فعاليات البطولة بالصورة الإيجابية التي تستحقها لتعكس المستوى العالي الذي وصلت إليه الكوادر الأردنية في مجال التنظيم وإدارة البطولات، مؤكدا أن المؤسسات الحكومية والخاصة ساندت الاتحاد ودعمته لاستضافة هذا الحدث الآسيوي المهم، والذي يعتبر الأكبر في تاريخ البطولات الآسيوية الخاصة بالسيدات.
وأشاد المنسي بدور الاعلام الرياضي المميز في مواكبته لهذه البطولة، ودعمه المعنوي لـ "نشميات" المنتخب الوطني، مؤكدا أن ذلك يشكل حافزا للمنتخب الوطني لتقديم مستويات فنية كبيرة تساعده على دخول المنافسة لحجز احدى البطاقات المخصصة للتأهل إلى بطولة العالم المقبلة.
وأوضح أن إقامة مثل هذه البطولة الكبيرة في العاصمة عمان، يعد مكسبا فنيا يتوافق مع تطلعات الاتحاد وبرامجه الهادفة إلى رفع المستوى الفني لكرة اليد النسوية التي تعتبر جزءا مهما من برامج الاتحاد، وهدفا رئيسا في المستقبل من خلال بناء فرق تملك المواهب الفنية الجيدة، مبينا أن مشروع مراكز الواعدين يحوي عددا من الفرق النسوية التي أثبتت كفاءتها وقدرتها على التطور.
وعلى صعيد آخر، تشهد قاعة الاجتماعات بفندق الموفنبيك، مساء غد الثلاثاء، الاجتماع الفني الخاص بالبطولة، والذي يشرف عليه الاتحاد الآسيوي واللجنة الفنية ولجنة الحكام بالاتحاد الآسيوي.
ويشتمل الاجتماع على تثبيت قوائم الفرق المشاركة بصورة نهائية، وتحديد ألوان قمصان الفرق، وحراس المرمى في لقاءات الدور الأول، إلى جانب شرح التعليمات والإجراءات الصحية التي سيجري اتباعها خلال منافسات البطولة، وفقا للفقاعة الطبية.
وتتركز التعليمات على إجراء فحوصات الكشف عن فيروس كورونا كل 72 ساعة لجميع المشاركين من خلال فرق وزارة الصحة والاتحاد الأردني للطب الرياضي، وتحديد مسار الفرق والحكام واللجنة الفنية والإداريين والمراقبين الفنيين، مع فرض عقوبات على المخالفين للتعليمات الصحية والإدارية.
ومن جهة أخرى، باشرت بعض المنتخبات المشاركة بالبطولة تدريباتها الخاصة في صالة قصر الرياضة بمدينة الحسين للسباب، حسب برنامج أصدره الاتحاد الأردني بالتنسيق مع اللجنة الفنية، والذي يتوافق مع ظروف المنتخبات ومواعيد وصولها إلى العاصمة عمان.
وتجري جميع التدريبات، وفقا للبروتوكول الطبي الذي يشتمل على جميع الإجراءات، ووسط متابعة ورقابة من اللجان المشكلة لهذه الغاية.
وقال مدير البطولة أمين سر الاتحاد الدكتور زين العابدين بني هاني، إن الاتحاد الآسيوي قرر إقامة جميع لقاءات البطولة دون جمهور، إذ سيقتصر الحضور للمباريات على حاملي البطاقات الخاصة بالبطولة، موضحا أن تدريبات المنتخبات ستكون مغلقة أمام الجمهور والإعلام، حرصا على توفير السلامة العامة للجميع، والتي تعتبر الأهم.
وتتنافس المنتخبات المشاركة في البطولة التي تقام في صالة الأميرة سمية بمدينة الحسين للشباب، على الظفر باحدى البطاقات المخصصة للتأهل إلى بطولة العالم التي تستضيفها إسبانيا خلال شهر كانون الأول المقبل.
وبدأت المنتخبات المشاركة السبت الماضي، بالتوافد إلى العاصمة عمان، وسط ترتيبات عالية المستوى اتخذها الاتحاد الأردني لكرة اليد، بالتعاون مع الجهات المختصة، لتسهيل عملية دخول المنتخبات، وفقا لبروتوكول طبي خاص بالبطولة؛ لحماية المشاركين من الإصابة بفيروس كورونا.
وأعلن رئيس الاتحاد الأردني الدكتور تيسير المنسي عن استكمال جميع الترتيبات الإدارية والفنية، لإخراج فعاليات البطولة بالصورة الإيجابية التي تستحقها لتعكس المستوى العالي الذي وصلت إليه الكوادر الأردنية في مجال التنظيم وإدارة البطولات، مؤكدا أن المؤسسات الحكومية والخاصة ساندت الاتحاد ودعمته لاستضافة هذا الحدث الآسيوي المهم، والذي يعتبر الأكبر في تاريخ البطولات الآسيوية الخاصة بالسيدات.
وأشاد المنسي بدور الاعلام الرياضي المميز في مواكبته لهذه البطولة، ودعمه المعنوي لـ "نشميات" المنتخب الوطني، مؤكدا أن ذلك يشكل حافزا للمنتخب الوطني لتقديم مستويات فنية كبيرة تساعده على دخول المنافسة لحجز احدى البطاقات المخصصة للتأهل إلى بطولة العالم المقبلة.
وأوضح أن إقامة مثل هذه البطولة الكبيرة في العاصمة عمان، يعد مكسبا فنيا يتوافق مع تطلعات الاتحاد وبرامجه الهادفة إلى رفع المستوى الفني لكرة اليد النسوية التي تعتبر جزءا مهما من برامج الاتحاد، وهدفا رئيسا في المستقبل من خلال بناء فرق تملك المواهب الفنية الجيدة، مبينا أن مشروع مراكز الواعدين يحوي عددا من الفرق النسوية التي أثبتت كفاءتها وقدرتها على التطور.
وعلى صعيد آخر، تشهد قاعة الاجتماعات بفندق الموفنبيك، مساء غد الثلاثاء، الاجتماع الفني الخاص بالبطولة، والذي يشرف عليه الاتحاد الآسيوي واللجنة الفنية ولجنة الحكام بالاتحاد الآسيوي.
ويشتمل الاجتماع على تثبيت قوائم الفرق المشاركة بصورة نهائية، وتحديد ألوان قمصان الفرق، وحراس المرمى في لقاءات الدور الأول، إلى جانب شرح التعليمات والإجراءات الصحية التي سيجري اتباعها خلال منافسات البطولة، وفقا للفقاعة الطبية.
وتتركز التعليمات على إجراء فحوصات الكشف عن فيروس كورونا كل 72 ساعة لجميع المشاركين من خلال فرق وزارة الصحة والاتحاد الأردني للطب الرياضي، وتحديد مسار الفرق والحكام واللجنة الفنية والإداريين والمراقبين الفنيين، مع فرض عقوبات على المخالفين للتعليمات الصحية والإدارية.
ومن جهة أخرى، باشرت بعض المنتخبات المشاركة بالبطولة تدريباتها الخاصة في صالة قصر الرياضة بمدينة الحسين للسباب، حسب برنامج أصدره الاتحاد الأردني بالتنسيق مع اللجنة الفنية، والذي يتوافق مع ظروف المنتخبات ومواعيد وصولها إلى العاصمة عمان.
وتجري جميع التدريبات، وفقا للبروتوكول الطبي الذي يشتمل على جميع الإجراءات، ووسط متابعة ورقابة من اللجان المشكلة لهذه الغاية.
وقال مدير البطولة أمين سر الاتحاد الدكتور زين العابدين بني هاني، إن الاتحاد الآسيوي قرر إقامة جميع لقاءات البطولة دون جمهور، إذ سيقتصر الحضور للمباريات على حاملي البطاقات الخاصة بالبطولة، موضحا أن تدريبات المنتخبات ستكون مغلقة أمام الجمهور والإعلام، حرصا على توفير السلامة العامة للجميع، والتي تعتبر الأهم.