تصفيات كأس العالم .. شبح أوروجواي يطارد منتخب فرنسا بعد 88 عاما
القبة نيوز- يمر منتخب فرنسا بحالة من عدم الاتزان خلال الوقت الراهن، بعد تراجع نتائج ومستوى لاعبيه بشكل ملحوظ في تصفيات كأس العالم 2022.
ولم ينجح "الديوك" في تحقيق أي فوز خلال آخر 5 مباريات على كافة الأصعدة، وهو رقم سلبي تاريخي بالنسبة لبطل العالم.
وبعد التعادل 1-1 مع أوكرانيا في أمسية السبت، بات منتخب فرنسا مهددا بالابتعاد عن صدارة جدول ترتيب المجموعة الرابعة للتصفيات المؤهلة لكأس العالم في قطر.
تلك النتيجة منحت فرنسا نقطة إضافية وبلغ رصيدها 9 نقاط من 5 مباريات، بفارق 4 نقاط عن فنلندا الوصيف من 3 لقاءات فقط، وبالتالي تمتلك فرصة اعتلاء الصدارة حال تحقيق العلامة الكاملة في الفترة المقبلة.
وبات شبح الغياب عن منافسات كأس العالم يطارد حامل اللقب، الذي اعتلى منصة التتويج للمرة الثانية في تاريخه، خلال نسخة روسيا قبل 3 سنوات، بعد سلسلة من النتائج الإيجابية والمستويات المتميزة على مدار البطولة.
المثير أن كافة النسخ الماضية لم تشهد غياب حامل اللقب سوى نسخة إيطاليا عام 1934، التي شهدت غياب منتخب أوروجواي بطل العالم 1930.
لكن المنتخب اللاتيني لم يتعثر خلال مرحلة التصفيات، بل قرر مقاطعة البطولة بالكامل، ردا على نفس الخطوة التي اتخذها عدد من المنتخبات الأوروبية في النسخة التي أقيمت على أرضه عام 1930.
وسيكون على كتيبة المدرب ديديه ديشامب سرعة استعادة الثقة والعودة إلى درب الانتصارات قبل فوات الأوان، بتلقي صدمة تاريخية والغياب عن المحفل العالمي المرتقب.
(العين)
ولم ينجح "الديوك" في تحقيق أي فوز خلال آخر 5 مباريات على كافة الأصعدة، وهو رقم سلبي تاريخي بالنسبة لبطل العالم.
وبعد التعادل 1-1 مع أوكرانيا في أمسية السبت، بات منتخب فرنسا مهددا بالابتعاد عن صدارة جدول ترتيب المجموعة الرابعة للتصفيات المؤهلة لكأس العالم في قطر.
تلك النتيجة منحت فرنسا نقطة إضافية وبلغ رصيدها 9 نقاط من 5 مباريات، بفارق 4 نقاط عن فنلندا الوصيف من 3 لقاءات فقط، وبالتالي تمتلك فرصة اعتلاء الصدارة حال تحقيق العلامة الكاملة في الفترة المقبلة.
وبات شبح الغياب عن منافسات كأس العالم يطارد حامل اللقب، الذي اعتلى منصة التتويج للمرة الثانية في تاريخه، خلال نسخة روسيا قبل 3 سنوات، بعد سلسلة من النتائج الإيجابية والمستويات المتميزة على مدار البطولة.
المثير أن كافة النسخ الماضية لم تشهد غياب حامل اللقب سوى نسخة إيطاليا عام 1934، التي شهدت غياب منتخب أوروجواي بطل العالم 1930.
لكن المنتخب اللاتيني لم يتعثر خلال مرحلة التصفيات، بل قرر مقاطعة البطولة بالكامل، ردا على نفس الخطوة التي اتخذها عدد من المنتخبات الأوروبية في النسخة التي أقيمت على أرضه عام 1930.
وسيكون على كتيبة المدرب ديديه ديشامب سرعة استعادة الثقة والعودة إلى درب الانتصارات قبل فوات الأوان، بتلقي صدمة تاريخية والغياب عن المحفل العالمي المرتقب.
(العين)